كهرباء أوروبا تتحول بالتدريج للاعتماد على الرياح والطاقة الشمسية
08-01-2024 01:47 مساءً
0
0
واس - تشكل طاقة الرياح والطاقة الشمسية ما نسبته 30% من الكهرباء المولدة في القارة الأوروبية خلال الفترة من يناير إلى يونيو 2024، مقارنة بـ 27% من الوقود الأحفوري.
وقال تقرير رسمي صادر عن مركز أبحاث الطاقة "ايمبر": إذا تم أخذ محطات الطاقة الكهرومائية في الاعتبار أيضاً، فإن جميع مصادر الطاقة المتجددة تمثل نصف إنتاج الكهرباء في دول الاتحاد الأوروبي، وهو رقم قياسي آخر، أما إذا أضفنا الطاقة النووية، فإن ما يقرب من ثلاثة أرباع الكهرباء "73%" تأتي من مصادر طاقة منخفضة الكربون.
وتابع التقرير يقول: انخفضت حصة الوقود الأحفوري من %44 إلى 27%، وهي أدنى نسبة على الإطلاق.. ولوحظ انخفاض باستخدام الفحم بنسبة 24%، وانخفاض في استخدام الغاز بنسبة 14%.
وشكلت خمس دول في الاتحاد الأوروبي، بما في ذلك بلجيكا، ثلاثة أرباع هذا الانخفاض.. ففي بلجيكا، انخفض استخدام الوقود الأحفوري بنسبة تصل إلى 38% مقارنة بالفترة نفسها من العام الماضي.
ويعود السبب الرئيسي لانخفاض حصة الوقود الأحفوري، إلى زيادة الطاقة الإنتاجية لطاقة الرياح والطاقة الشمسية، كما أسهمت الظروف الجوية المعتدلة، في عودة ظهور محطات الطاقة الكهرومائية.
وأوضح مركز أبحاث الطاقة، أن هذا التغيير ستكون له آثار إيجابية على المناخ، فالانبعاثات من قطاع الطاقة قلت بمقدار الثلث تقريباً 31% في النصف الأول من عام 2024 مقارنة بالنصف الأول من عام 2022، وهذا يشكل تحولاً إيجابياً غير مسبوق.
وقال تقرير رسمي صادر عن مركز أبحاث الطاقة "ايمبر": إذا تم أخذ محطات الطاقة الكهرومائية في الاعتبار أيضاً، فإن جميع مصادر الطاقة المتجددة تمثل نصف إنتاج الكهرباء في دول الاتحاد الأوروبي، وهو رقم قياسي آخر، أما إذا أضفنا الطاقة النووية، فإن ما يقرب من ثلاثة أرباع الكهرباء "73%" تأتي من مصادر طاقة منخفضة الكربون.
وتابع التقرير يقول: انخفضت حصة الوقود الأحفوري من %44 إلى 27%، وهي أدنى نسبة على الإطلاق.. ولوحظ انخفاض باستخدام الفحم بنسبة 24%، وانخفاض في استخدام الغاز بنسبة 14%.
وشكلت خمس دول في الاتحاد الأوروبي، بما في ذلك بلجيكا، ثلاثة أرباع هذا الانخفاض.. ففي بلجيكا، انخفض استخدام الوقود الأحفوري بنسبة تصل إلى 38% مقارنة بالفترة نفسها من العام الماضي.
ويعود السبب الرئيسي لانخفاض حصة الوقود الأحفوري، إلى زيادة الطاقة الإنتاجية لطاقة الرياح والطاقة الشمسية، كما أسهمت الظروف الجوية المعتدلة، في عودة ظهور محطات الطاقة الكهرومائية.
وأوضح مركز أبحاث الطاقة، أن هذا التغيير ستكون له آثار إيجابية على المناخ، فالانبعاثات من قطاع الطاقة قلت بمقدار الثلث تقريباً 31% في النصف الأول من عام 2024 مقارنة بالنصف الأول من عام 2022، وهذا يشكل تحولاً إيجابياً غير مسبوق.