مجلس الأمن يدعو إلى تكثيف الجهود الدبلوماسية لتجنب توسيع رقعة الصراع في الشرق الأوسط
08-01-2024 07:55 صباحاً
0
0
دعت دول في مجلس الأمن إلى تكثيف الجهود الدبلوماسية لتجنب توسيع رقعة الصراع في الشرق الأوسط بعد حالتي الاغتيال الأخيرة في المنطقة التي قتل فيها اسماعيل هنيه وفؤاد شكر . .
وأثارت هذه الأحداث مخاوف من تحول الصراع في غزة إلى حرب شاملة.
كما أدانت الصين وروسيا ودول أخرى الاغتيالات، وطالب مجلس الأمن بمزيد من الجهود الدولية لتحقيق السلام ومنع التصعيد.
وقبيل انعقاد المجلس، أعرب الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش عن قلقه من عمليتي الاغتيال اللتين وقعتا بفارق بضع ساعات في بيروت وطهران وراح ضحية الأولى القيادي العسكري الأول في حزب الله فؤاد شكر وفي الثانية هنية.
وحذّر غوتيريش من أنّ ما حدث في طهران وقبلها في الضاحية الجنوبية لبيروت "يمثّل تصعيداً خطراً".
وأضاف "ينبغي على المجتمع الدولي أن يعمل سوياً بشكل عاجل لمنع أيّ عمل يمكن أن يدفع الشرق الأوسط بأكمله إلى الفراغ، مع ما لذلك من آثار مدمّرة على المدنيين".
أ ف ب
وأثارت هذه الأحداث مخاوف من تحول الصراع في غزة إلى حرب شاملة.
كما أدانت الصين وروسيا ودول أخرى الاغتيالات، وطالب مجلس الأمن بمزيد من الجهود الدولية لتحقيق السلام ومنع التصعيد.
وقبيل انعقاد المجلس، أعرب الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش عن قلقه من عمليتي الاغتيال اللتين وقعتا بفارق بضع ساعات في بيروت وطهران وراح ضحية الأولى القيادي العسكري الأول في حزب الله فؤاد شكر وفي الثانية هنية.
وحذّر غوتيريش من أنّ ما حدث في طهران وقبلها في الضاحية الجنوبية لبيروت "يمثّل تصعيداً خطراً".
وأضاف "ينبغي على المجتمع الدولي أن يعمل سوياً بشكل عاجل لمنع أيّ عمل يمكن أن يدفع الشرق الأوسط بأكمله إلى الفراغ، مع ما لذلك من آثار مدمّرة على المدنيين".
أ ف ب