لتعزيز الكفاءة والتنافسية .. 6 شركات أسمنت سعودية تنضم لبرنامج تنافسية القطاع الصناعي
07-30-2024 01:13 مساءً
0
0
واس - أعلنت 6 شركات سعودية في مجال الأسمنت عن انضمامها لبرنامج "تنافسية القطاع الصناعي"، الذي أطلقته وزارة الصناعة والثروة المعدنية؛ بهدف تشجيع التحول المستدام في القطاع، وتعزيز استدامة مدخلات الصناعة، وتمكين القطاع الصناعي من الحصول على الممكنات اللازمة لتحسين تكاليف الإنتاج.
وانضمنت كل من (أسمنت الرياض، وأسمنت السعودية، وينبع، والقصيم، وأم القرى، والجنوبية) إلى البرنامج، مؤكدة أهميته في توفير حلولٍ فورية وتطويرية وتمكينية، تركز على التحول إلى مصادر الطاقة الأمثل، ورفع كفاءة استهلاك الطاقة، وزيادة الوعي لتبني أفضل الممارسات والتدابير الممكنة لتعزيز تنافسية المنشآت على المدى الطويل.
وأكدت الشركات، أن البرنامج يتضمن تقديم عدد من الحلول الفورية والتطويرية، التي تهدف إلى تعزيز تنافسية المنشآت الصناعية القائمة بالمملكة، حيث يسهم البرنامج في تمكين القطاع الصناعي من الحصول على الممكنات اللازمة لتحسين تكاليف الانتاج.
ويهدف برنامج "تنافسية القطاع الصناعي" الذي تُشرف عليه وزارة الصناعة والثروة المعدنية؛ إلى تطوير القدرات التنافسية للقطاع الصناعي السعودي، وتحسين جودة المنتجات الصناعية، وتعزيز الابتكار في هذا القطاع الحيوي، من خلال توفير الدعم الفني والمالي للشركات الصناعية، وتطبيق معايير الجودة العالمية، وتشجيع البحث والتطوير.
وانضمنت كل من (أسمنت الرياض، وأسمنت السعودية، وينبع، والقصيم، وأم القرى، والجنوبية) إلى البرنامج، مؤكدة أهميته في توفير حلولٍ فورية وتطويرية وتمكينية، تركز على التحول إلى مصادر الطاقة الأمثل، ورفع كفاءة استهلاك الطاقة، وزيادة الوعي لتبني أفضل الممارسات والتدابير الممكنة لتعزيز تنافسية المنشآت على المدى الطويل.
وأكدت الشركات، أن البرنامج يتضمن تقديم عدد من الحلول الفورية والتطويرية، التي تهدف إلى تعزيز تنافسية المنشآت الصناعية القائمة بالمملكة، حيث يسهم البرنامج في تمكين القطاع الصناعي من الحصول على الممكنات اللازمة لتحسين تكاليف الانتاج.
ويهدف برنامج "تنافسية القطاع الصناعي" الذي تُشرف عليه وزارة الصناعة والثروة المعدنية؛ إلى تطوير القدرات التنافسية للقطاع الصناعي السعودي، وتحسين جودة المنتجات الصناعية، وتعزيز الابتكار في هذا القطاع الحيوي، من خلال توفير الدعم الفني والمالي للشركات الصناعية، وتطبيق معايير الجودة العالمية، وتشجيع البحث والتطوير.