جاهزية العاصمة المقدسة لاستقبال شهر رمضان المبارك 1445هـ
02-21-2024 01:50 مساءً
0
0
أعلنت أمانة العاصمة المقدسة تجهيز إمكاناتها وخططها التشغيلية استعداداً لشهر رمضان المبارك 1445هـ، وذلك لتوفير جميع سبل الراحة لسكان أم القرى وزوار بيت الله الحرام.
وحشدت الأمانة طاقاتها من خلال توفير أفضل الخدمات البلدية للمستفيدين وبما يتناسب مع الزيادة الكبيرة في أعداد زوار العاصمة المقدسة من المعتمرين خلال الشهر الكريم، حيث تشمل أعمال الأمانة جميع الخدمات البلدية، مثل النظافة العامة، وتجميع ونقل النفايات، والتخلص منها، ومكافحة الآفات العامة، ومتابعة المحال التجارية، والمحال التي لها علاقة بالصحة العامة، والكشف على المواد الغذائية المعروضة للبيع للتأكد من صلاحيتها للاستخدام الأدمي، وتشغيل وصيانة ونظافة المرافق البلدية، وتجهيز البنية التحتية، وشبكات الطرق والأنفاق، وشبكات الإنارة ومواقف السيارات، ودورات المياه العامة، والحدائق العامة، والمسطحات الخضراء، وشبكات تصريف مياه الأمطار والسيول، والمتابعة الميدانية لجميع الأعمال المتعلقة بالخدمات والمرافق البلدية.
وأوضحت الأمانة أنها اعتمدت في خطتها تحديد مهام ومسئوليات كل إدارة خلال الموسم، مع استمرار عمل جميع الإدارات المركزية والبلديات الفرعية وتكليف المسؤولين والقياديين بالتواجد المستمر في جميع الأوقات للإشراف والمتابعة على جميع الأعمال، وذلك لتقديم مستويات عالية من الخدمات، تماشياً مع توجيهات القيادة الرشيدة - أيدها الله -، وبهدف تقديم أفضل الخدمات للزوار والمعتمرين .
واعتمدت الأمانة في خطتها على تكثيف مختلف الأعمال خاصة في المناطق المزدحمة التي عادة ما تشهد كثافة عالية من الزوار والمعتمرين خلال الشهر الفضيل مثل، المنطقة المركزية، والأسواق التجارية، والأحياء المحيطة بالمسجد الحرام، بهدف تحقيق أرقى معايير مراقبة جودة وسلامة المنتجات الغذائية والمياه، ومواجهة الزيادة المتوقعة في كميات النفايات في مناطق إقامة المعتمرين والزوار، وتشديد الرقابة على الأسواق، والتصدي للانتشار العشوائي للباعة الجائلين في المنطقة المحيطة بالمسجد الحرام، وكافة خدمات الإصحاح البيئي، إلى جانب متابعة تشغيل وصيانة شبكات الإنارة والطرق والإنفاق والمرافق البلدية الأخرى.
ففي مجال النظافة بلغ إجمالي عدد العمال أكثر من (13549) عاملاً مجهزين بأكثر من (912) من معدات النظافة المختلفة، وأكثر من (87.000) حاوية نفايات مختلفة الأحجام، كما تم تشغيل عدد من المحطات الانتقالية، والصناديق الضاغطة لتجميع النفايات في نطاق البلديات الفرعية، إضافة إلى تخصيص عدد من الفرق الخاصة لمكافحة الحشرات ضمن مشاريع مكافحة بعوض حمى الضنك، التي تبلغ قواها العاملة أكثر من (686) بين فنيي مكافحة وأخصائيين، مجهزين بأكثر من (550) معدة وسيارة خاصة بأعمال المكافحة مثل الضبابات، وأجهزة الرش الآلي، والأجهزة اليدوية، وأجهزة الهيدروجين وغيرها، وجميعها ضمن مشاريع المكافحة الوقائية للحشرات والمكافحة المنزلية ومشاريع الاستكشاف الحشري وردم المستنقعات، وهي تعمل على فترتين صباحية ومسائية، فيما سيكون عمل فرق النظافة على مدار الـ 24 ساعة في المنطقة المركزية، وذلك بنظام الورديات، في حين تم تجهيز وتهيئة عدد من الصناديق الضاغطة للنفايات في المنطقة المركزية وذلك للتخلص السريع والآمن من النفايات وخاصة في المناطق المزدحمة التي تصعب فيها حركة السيارات .
وفي مجال صحة البيئة فقد شكلت الأمانة عدداً من اللجان الميدانية للقيام بالجولات الرقابية على الأسواق التجارية، ومحال بيع المواد الغذائية، والتأكد من استيفاء الشروط الصحية، والقيام بأخذ العينات وفحصها في مختبرات الأمانة، حيث تم تشكيل وتكثيف أعمال لجنة السقاية والرفادة، ولجنة الكشف على الملاهي والمدن الترفيهية، واللجنة الأمنية لمتابعة مصادر مياه الشرب، ولجنة مكافحة ظاهرة حكيم الأعشاب، ولجنة الكشف على مياه الآبار الأهلية، ولجنة متابعة الأسواق والمباسط، وغيرها من اللجان العديدة التي سيتم تكثيف أعمالها خلال هذا الشهر الفضيل.
وركزت الأمانة في خطتها التشغيلية على وضع جداول زمنية لمتابعة المشاريع المختلفة والإشراف على أعمال المقاولين والمستثمرين المتعاقدين مع الأمانة، وتشكيل عدد من الفرق الفنية للإشراف على أعمال تشغيل وصيانة المرافق وشبكات الطرق، والأنفاق، والإنارة، والحدائق، والاستراحات العامة، وأماكن الخدمات، وشبكات تصريف السيول، حيث يوجد في مكة المكرمة أكثر من (18.000) شارع فرعي ورئيسي، و(58) نفق، و(114,000) برج وعمود إنارة، وأكثر من (70) جسراً و(285) حديقة عامة، وشبكات ضخمة لتصريف السيول، وجميعها تحظى بعناية من قبل الأمانة للتأكد من سلامة أدائها بجودة عالية خلال فترة الموسم، كما تمت تهيئة مرافق مواقف حجز السيارات الموجودة على مداخل مكة المكرمة التي تستخدم من قبل المعتمرين، وتحتوي على استراحات ودورات مياه عامة يتم تشغيلها خلال رمضان للزوار، إضافة إلى تهيئة المواقف الموسمية الموجودة داخل مكة المكرمة، وإجراء كافة الأعمال اللازمة من إنارة وتشجير ونظافة وأعمال سفلتة وغيرها، كما تمت تهيئة المرافق ودورات المياه العامة المنتشرة في أحياء مكة المكرمة.
وحشدت الأمانة طاقاتها من خلال توفير أفضل الخدمات البلدية للمستفيدين وبما يتناسب مع الزيادة الكبيرة في أعداد زوار العاصمة المقدسة من المعتمرين خلال الشهر الكريم، حيث تشمل أعمال الأمانة جميع الخدمات البلدية، مثل النظافة العامة، وتجميع ونقل النفايات، والتخلص منها، ومكافحة الآفات العامة، ومتابعة المحال التجارية، والمحال التي لها علاقة بالصحة العامة، والكشف على المواد الغذائية المعروضة للبيع للتأكد من صلاحيتها للاستخدام الأدمي، وتشغيل وصيانة ونظافة المرافق البلدية، وتجهيز البنية التحتية، وشبكات الطرق والأنفاق، وشبكات الإنارة ومواقف السيارات، ودورات المياه العامة، والحدائق العامة، والمسطحات الخضراء، وشبكات تصريف مياه الأمطار والسيول، والمتابعة الميدانية لجميع الأعمال المتعلقة بالخدمات والمرافق البلدية.
وأوضحت الأمانة أنها اعتمدت في خطتها تحديد مهام ومسئوليات كل إدارة خلال الموسم، مع استمرار عمل جميع الإدارات المركزية والبلديات الفرعية وتكليف المسؤولين والقياديين بالتواجد المستمر في جميع الأوقات للإشراف والمتابعة على جميع الأعمال، وذلك لتقديم مستويات عالية من الخدمات، تماشياً مع توجيهات القيادة الرشيدة - أيدها الله -، وبهدف تقديم أفضل الخدمات للزوار والمعتمرين .
واعتمدت الأمانة في خطتها على تكثيف مختلف الأعمال خاصة في المناطق المزدحمة التي عادة ما تشهد كثافة عالية من الزوار والمعتمرين خلال الشهر الفضيل مثل، المنطقة المركزية، والأسواق التجارية، والأحياء المحيطة بالمسجد الحرام، بهدف تحقيق أرقى معايير مراقبة جودة وسلامة المنتجات الغذائية والمياه، ومواجهة الزيادة المتوقعة في كميات النفايات في مناطق إقامة المعتمرين والزوار، وتشديد الرقابة على الأسواق، والتصدي للانتشار العشوائي للباعة الجائلين في المنطقة المحيطة بالمسجد الحرام، وكافة خدمات الإصحاح البيئي، إلى جانب متابعة تشغيل وصيانة شبكات الإنارة والطرق والإنفاق والمرافق البلدية الأخرى.
ففي مجال النظافة بلغ إجمالي عدد العمال أكثر من (13549) عاملاً مجهزين بأكثر من (912) من معدات النظافة المختلفة، وأكثر من (87.000) حاوية نفايات مختلفة الأحجام، كما تم تشغيل عدد من المحطات الانتقالية، والصناديق الضاغطة لتجميع النفايات في نطاق البلديات الفرعية، إضافة إلى تخصيص عدد من الفرق الخاصة لمكافحة الحشرات ضمن مشاريع مكافحة بعوض حمى الضنك، التي تبلغ قواها العاملة أكثر من (686) بين فنيي مكافحة وأخصائيين، مجهزين بأكثر من (550) معدة وسيارة خاصة بأعمال المكافحة مثل الضبابات، وأجهزة الرش الآلي، والأجهزة اليدوية، وأجهزة الهيدروجين وغيرها، وجميعها ضمن مشاريع المكافحة الوقائية للحشرات والمكافحة المنزلية ومشاريع الاستكشاف الحشري وردم المستنقعات، وهي تعمل على فترتين صباحية ومسائية، فيما سيكون عمل فرق النظافة على مدار الـ 24 ساعة في المنطقة المركزية، وذلك بنظام الورديات، في حين تم تجهيز وتهيئة عدد من الصناديق الضاغطة للنفايات في المنطقة المركزية وذلك للتخلص السريع والآمن من النفايات وخاصة في المناطق المزدحمة التي تصعب فيها حركة السيارات .
وفي مجال صحة البيئة فقد شكلت الأمانة عدداً من اللجان الميدانية للقيام بالجولات الرقابية على الأسواق التجارية، ومحال بيع المواد الغذائية، والتأكد من استيفاء الشروط الصحية، والقيام بأخذ العينات وفحصها في مختبرات الأمانة، حيث تم تشكيل وتكثيف أعمال لجنة السقاية والرفادة، ولجنة الكشف على الملاهي والمدن الترفيهية، واللجنة الأمنية لمتابعة مصادر مياه الشرب، ولجنة مكافحة ظاهرة حكيم الأعشاب، ولجنة الكشف على مياه الآبار الأهلية، ولجنة متابعة الأسواق والمباسط، وغيرها من اللجان العديدة التي سيتم تكثيف أعمالها خلال هذا الشهر الفضيل.
وركزت الأمانة في خطتها التشغيلية على وضع جداول زمنية لمتابعة المشاريع المختلفة والإشراف على أعمال المقاولين والمستثمرين المتعاقدين مع الأمانة، وتشكيل عدد من الفرق الفنية للإشراف على أعمال تشغيل وصيانة المرافق وشبكات الطرق، والأنفاق، والإنارة، والحدائق، والاستراحات العامة، وأماكن الخدمات، وشبكات تصريف السيول، حيث يوجد في مكة المكرمة أكثر من (18.000) شارع فرعي ورئيسي، و(58) نفق، و(114,000) برج وعمود إنارة، وأكثر من (70) جسراً و(285) حديقة عامة، وشبكات ضخمة لتصريف السيول، وجميعها تحظى بعناية من قبل الأمانة للتأكد من سلامة أدائها بجودة عالية خلال فترة الموسم، كما تمت تهيئة مرافق مواقف حجز السيارات الموجودة على مداخل مكة المكرمة التي تستخدم من قبل المعتمرين، وتحتوي على استراحات ودورات مياه عامة يتم تشغيلها خلال رمضان للزوار، إضافة إلى تهيئة المواقف الموسمية الموجودة داخل مكة المكرمة، وإجراء كافة الأعمال اللازمة من إنارة وتشجير ونظافة وأعمال سفلتة وغيرها، كما تمت تهيئة المرافق ودورات المياه العامة المنتشرة في أحياء مكة المكرمة.