جامعة جازان تُنظم ملتقى "رياديون" و "يوم المشاريع الطلابية"
02-06-2024 12:20 مساءً
0
0
دشَّن معالي رئيس جامعة جازان الدكتور مرعي بن حسين القحطاني، بكلية الهندسة وعلوم الحاسب اليوم، ملتقى "رياديون" و "يوم المشاريع الطلابية"، بحضور عدد من منسوبي الجامعة.
وأشاد الدكتور القحطاني بالمشاريع الطلابية التي تناولت أفضل الابتكارات، وجهود الطلاب العلمية والبحثية والابتكارية، التي تعزز رؤية الجامعة في بناء بيئة تنافسية للتعليم والبحث العلمي.
وأوضح عميد كلية علوم الحاسب وتقنية المعلومات الدكتور موسى خبراني، أن المعرض ضم عدداً من المشاريع الابتكارية والبحثية المقدمة من الطلاب، التي تنوعت ما بين تطبيقات ذكية صديقة للبيئة، وأخرى داعمة لكاميرات المراقبة بالذكاء الاصطناعي، ومشروع منصة إلكترونية لجميع فعاليات منطقة جازان، والإشارات المرورية الذكية، والمنزل الذكي المزود بالطاقة الشمسية، وتطبيق مناسك العمرة الذكي.
فيما أشار وكيل الكلية للشؤون الأكاديمية الدكتور فتحي جريبي، إلى أن المشاريع الطلابية المشاركة خلال الفعالية ركزت على عناصر الأمن المعلوماتي وتفعيل الذكاء الاصطناعي واستثماره كتقنية حديثة، تواكب توجه ورسالة الكلية من أجل توفير أفضل ممارسات البحث العلمي في مجال علوم الحاسب وتقنية المعلومات تحديداً للإسهام في بناء مجتمع حيوي وفقاً لرؤية المملكة 2030م.
وأشاد الدكتور القحطاني بالمشاريع الطلابية التي تناولت أفضل الابتكارات، وجهود الطلاب العلمية والبحثية والابتكارية، التي تعزز رؤية الجامعة في بناء بيئة تنافسية للتعليم والبحث العلمي.
وأوضح عميد كلية علوم الحاسب وتقنية المعلومات الدكتور موسى خبراني، أن المعرض ضم عدداً من المشاريع الابتكارية والبحثية المقدمة من الطلاب، التي تنوعت ما بين تطبيقات ذكية صديقة للبيئة، وأخرى داعمة لكاميرات المراقبة بالذكاء الاصطناعي، ومشروع منصة إلكترونية لجميع فعاليات منطقة جازان، والإشارات المرورية الذكية، والمنزل الذكي المزود بالطاقة الشمسية، وتطبيق مناسك العمرة الذكي.
فيما أشار وكيل الكلية للشؤون الأكاديمية الدكتور فتحي جريبي، إلى أن المشاريع الطلابية المشاركة خلال الفعالية ركزت على عناصر الأمن المعلوماتي وتفعيل الذكاء الاصطناعي واستثماره كتقنية حديثة، تواكب توجه ورسالة الكلية من أجل توفير أفضل ممارسات البحث العلمي في مجال علوم الحاسب وتقنية المعلومات تحديداً للإسهام في بناء مجتمع حيوي وفقاً لرؤية المملكة 2030م.