نائب وزير الشؤون الإسلامية..معرض الكتاب مسرحًا للفكر والثقافة والتواصل
03-17-2018 03:10 مساءً
0
0
الشبكة الإعلامية السعودية- الرياض قال معالي نائب وزير الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد الدكتور توفيق السديري: أن معرض الرياض الدولي للكتاب لم يقتصر على عرض الكتب فحسب بل تعداها ليكون مسرحًا للفكر والثقافة والتواصل.
وأضاف : لفت انتباهي خلال جولتي التي قمت بها في المعرض الفعاليات الثقافية المصاحبه حيث وجدت ماتحمله من فائدة للشباب والفتيات.
وتابع الدكتور السديري : إن سبب اختياري معرض الرياض الدولي للكتاب لتوقيع كتابي "تشخيص الصحوة "، كونه موجه في المقام الأول لشباب المملكة، ولكي يستفيدوا منه في تفادي أخطاء الماضي، ومعالجتها والوصول ببلادنا إلى طموح القيادة وولاة الأمر.
وقال : إن الكتاب جاهز منذ فترة وطلب مني في معارض دولية أخرى، إلا أنني رأيت إرجائه إلى معرض الرياض.
وأضاف الدكتور السديري:يرصد الكتاب فكر الصحوة الحركية التي غزت العالم العربي والإسلامي خلال المائة سنة الماضية، موضحا إنه تناول في الفصل الأول والمعنون بـ "التفسير السياسي أو المصلحي للدين" الجذور الفكرية لهذه الصحوة وكيف نشأت، وما هي نقطة الافتراق عن الفكر الإسلامي الوسطي، وبداية الانحراف لهذه الجماعات.
وقال: تحدثت في الفصل الثاني عن الأفكار الصحوية وكيف جاءت إلى المملكة واستطاعت أن تتغلغل في أوساط الشباب السعودي عبر 50 سنة ماضية، وكذلك كيف استطاعت أن تعمل وآليات عملها وتتحرك خلال الأزمات التي مرت بها المملكة.
وعرج خلال حديثه عن مشاركة جناح الوزارة في المعرض، موضحًا أن الوزارة تشارك سنويًا في المعرض بهدف التوعية والإرشاد وتوزيع الكتاب الشرعي وتعريف الجمهور بالتقنيات الحديثة التي تستخدمها الوزارة في نشر الوعي لدى فئات المجتمع بشكل عام.
وأضاف : لفت انتباهي خلال جولتي التي قمت بها في المعرض الفعاليات الثقافية المصاحبه حيث وجدت ماتحمله من فائدة للشباب والفتيات.
وتابع الدكتور السديري : إن سبب اختياري معرض الرياض الدولي للكتاب لتوقيع كتابي "تشخيص الصحوة "، كونه موجه في المقام الأول لشباب المملكة، ولكي يستفيدوا منه في تفادي أخطاء الماضي، ومعالجتها والوصول ببلادنا إلى طموح القيادة وولاة الأمر.
وقال : إن الكتاب جاهز منذ فترة وطلب مني في معارض دولية أخرى، إلا أنني رأيت إرجائه إلى معرض الرياض.
وأضاف الدكتور السديري:يرصد الكتاب فكر الصحوة الحركية التي غزت العالم العربي والإسلامي خلال المائة سنة الماضية، موضحا إنه تناول في الفصل الأول والمعنون بـ "التفسير السياسي أو المصلحي للدين" الجذور الفكرية لهذه الصحوة وكيف نشأت، وما هي نقطة الافتراق عن الفكر الإسلامي الوسطي، وبداية الانحراف لهذه الجماعات.
وقال: تحدثت في الفصل الثاني عن الأفكار الصحوية وكيف جاءت إلى المملكة واستطاعت أن تتغلغل في أوساط الشباب السعودي عبر 50 سنة ماضية، وكذلك كيف استطاعت أن تعمل وآليات عملها وتتحرك خلال الأزمات التي مرت بها المملكة.
وعرج خلال حديثه عن مشاركة جناح الوزارة في المعرض، موضحًا أن الوزارة تشارك سنويًا في المعرض بهدف التوعية والإرشاد وتوزيع الكتاب الشرعي وتعريف الجمهور بالتقنيات الحديثة التي تستخدمها الوزارة في نشر الوعي لدى فئات المجتمع بشكل عام.