م. العبدالكريم : الخطاب الملكي يجسد مكانة المملكة الدولية وتأثيرها العالمي
12-27-2023 08:37 مساءً
0
0
أوضح معالي محافظ المؤسسة العامة لتحلية المياه المالحة المهندس عبدالله بن إبراهيم العبدالكريم، أن الخطاب الملكي الذي ألقاه نيابة عن خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود , صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد رئيس مجلس الوزراء - حفظهما الله - في افتتاح أعمال السنة الرابعة من الدورة الثامنة لمجلس الشورى، يجسد مكانة المملكة الدولية وتأثيرها العالمي، انطلاقاً من قيادتها العديد من الملفات الكبرى لتحقيق الأمن والسلم العالمي على المستويين الإقليمي والدولي، وحضورها المؤثر على جميع الأصعدة باستضافة القمم الكبرى.
وبين معاليه أن مضامين الخطاب تبرز حرص القيادة الرشيدة على تعزيز فرص النماء والازدهار والاستدامة، والسير بثبات نحو تحقيق أهداف استقرار الوطن و رفاه المواطن، وتعزيز ممكنات الريادة في مختلف المجالات، من خلال التلاحم والتكامل والكفاءة لتحقيق مُستهدفات رؤية المملكة 2030.
وأضاف أن ما تضمنه الخطاب الملكي من إضاءات على ما تحقق للمملكة من مراكز متقدمة في العديد من المجالات، وعلى مؤشرات التنمية المستدامة للأمم المتحدة، وتطور الاقتصاد السعودي، يعكس تأثير الرؤية الطموحة التي عززت نهضة المملكة وتقدمها عالمياً.
وأشار معاليه إلى أن الكلمة رسمت مضامين ومعالم السياسات الفعّالة التي تضعها بلادنا لتشكيل المستقبل وفق تطلعاتها المتجددة، والنهوض بالحاضر من خلال استكشاف الفرص واستثمارها، ودعم كل المبادرات التي تُعظّم جهود التمكين والتطور والتنافسية، ومواكبة المتغيرات الحديثة والتحديات الجديدة بأفضل السياسات الحلول.
وقال: نستلهم من كلمة خادم الحرمين اليوم في مجلس الشورى، نهج العزم على الإنجاز واستشعار المسؤولية في تبني أفضل الجهود والابتكارات وحلول التوطين، لمواكبة التطلعات بالارتقاء بخدمة المواطن والمقيم على أرض المملكة، وتعزيز أهداف الاستدامة وجودة الحياة.
ودعا في ختام حديثه, الله أن يوفق بلادنا وقيادتنا الرشيدة والشعب السعودي، لتحقيق المزيد من النجاحات والإصلاحات التي تقوي اقتصاد المملكة وتعزز تنميتها الشاملة ومكانتها الريادية.
وبين معاليه أن مضامين الخطاب تبرز حرص القيادة الرشيدة على تعزيز فرص النماء والازدهار والاستدامة، والسير بثبات نحو تحقيق أهداف استقرار الوطن و رفاه المواطن، وتعزيز ممكنات الريادة في مختلف المجالات، من خلال التلاحم والتكامل والكفاءة لتحقيق مُستهدفات رؤية المملكة 2030.
وأضاف أن ما تضمنه الخطاب الملكي من إضاءات على ما تحقق للمملكة من مراكز متقدمة في العديد من المجالات، وعلى مؤشرات التنمية المستدامة للأمم المتحدة، وتطور الاقتصاد السعودي، يعكس تأثير الرؤية الطموحة التي عززت نهضة المملكة وتقدمها عالمياً.
وأشار معاليه إلى أن الكلمة رسمت مضامين ومعالم السياسات الفعّالة التي تضعها بلادنا لتشكيل المستقبل وفق تطلعاتها المتجددة، والنهوض بالحاضر من خلال استكشاف الفرص واستثمارها، ودعم كل المبادرات التي تُعظّم جهود التمكين والتطور والتنافسية، ومواكبة المتغيرات الحديثة والتحديات الجديدة بأفضل السياسات الحلول.
وقال: نستلهم من كلمة خادم الحرمين اليوم في مجلس الشورى، نهج العزم على الإنجاز واستشعار المسؤولية في تبني أفضل الجهود والابتكارات وحلول التوطين، لمواكبة التطلعات بالارتقاء بخدمة المواطن والمقيم على أرض المملكة، وتعزيز أهداف الاستدامة وجودة الحياة.
ودعا في ختام حديثه, الله أن يوفق بلادنا وقيادتنا الرشيدة والشعب السعودي، لتحقيق المزيد من النجاحات والإصلاحات التي تقوي اقتصاد المملكة وتعزز تنميتها الشاملة ومكانتها الريادية.