ضمن الأسبوع العالمي لريادة الأعمال .. بنك التنمية الاجتماعية ينظّم أولى لقاءات وورش تنمية ثون
12-03-2023 12:16 مساءً
0
0
نظّم بنك التنمية الاجتماعية بمقر جادة 30 بمحافظة جدة، ضمن الأسبوع العالمي لريادة الأعمال ، ضمن أولى لقاءات وورش معسكر تنمية ثون لتطوير المتاجر الإلكترونية لتحقيق مبيعات وأرباح ، ورشة عمل بعنوان "هندسة تسعير المنتجات والخدمات في مجال التجارة الإلكترونية"، قدمها المستشار أحمد بن علي العمودي ، الذي أكد، أن التسعير هو أحد أهم القرارات التي يتخذها أصحاب المشاريع، حيث يحدد القيمة التي يحصل عليها مقابل منتجاته أو خدماته، مشددا على رواد الأعمال وأصحاب المشاريع و المتاجر الإلكترونية بأهمية اختيار استراتيجية التسعير السليمة للمساهمة في إنجاح مشاريعهم الريادية.
وأشار العمودي في بداية الورشة بأن قرارات التسعير تعد من أكثر القرارات تعقيدا، بسبب المتغيرات التي يتضمنها، فضلا عن انعكاسها على أنشطة المشروع واستمراريته، في حين أن العلامات التجارية تلجأ إلى المنافسة انطلاقا من السعر، مبينا أن التسعير السليم يسهم في نجاح المشاريع المتناهية الصغر والصغيرة والمتوسطة لما له من دور استراتيجي في أي مشروع كون التسعير يغطي كافة أهداف المشروع ويتم يرتبط بأهم العناصر التنافسية غير السعرية، فضلا عن الحاجة المستمرة لمراقبة بيئة المنتج وتعامل شرائح العملاء معه.
وشدد العمودي على أهمية التسعير السليم لنجاح المشاريع، موضحاً أن التسعير المرتفع قد يؤدي إلى عدم جذب العملاء، بينما قد يؤدي التسعير المنخفض إلى عدم تحقيق الربح المطلوب.
واستعرض العمودي أحدث استراتيجيات التسعير المتناسبة مع بيئة التجارة الإلكترونية والتي تتمثل في التسعير المستهدف باستخدام التكلفة المستهدفة التي ترتكز على رغبة العميل تجاه المنتج من ناحيتي السعر و الجودة المطلوبة فضلا عن دراسة السوق دراسة المنتجات المنافسة وسلوك المنافسين وبالتالي تحديد التكلفة المستهدفة التي يجب إنتاج المنتج وفق حدودها، مبينا بأن أسلوب التسعير المستهدف تعد من الاستراتيجيات الحديثة التي تعتمد على إدارة التكلفة المستهدفة، والتمحور حول العميل، وتحديد الأسعار المثلى التي يبحث عنها.
وبيّن المستشار العمودي بأن التسعير المستهدف تعد استراتيجية مناسبة عند ابتكار وإطلاق منتج جديد بهدف اختراق السوق وزيادة الحصة السوقية، فضلا عن اعتمادها على تقدير سعر للمنتج أو الخدمة وفق ما يرغبه العميل المحتمل، في حين يعتمد تقدير السعر على فهم القيمة التي يتوقعها العميل للمنتج، والاعتماد على أبحاث السوق لتحديد خصائص المنتج أو الخدمة والأسعار الي يرغب في دفعها.
وأوضح العمودي أن هناك عدة عوامل يجب مراعاتها عند تحديد سعر المنتج أو الخدمة، بدء بتكاليف الإنتاج والقيمة المضافة التي يقدمها المنتج أو الخدمة للعملاء، ومقارنة سعر المنتج أو الخدمة بأسعار المنتجات أو الخدمات المماثلة في السوق.
وقدم العمودي عدداً من النصائح لأصحاب المشاريع المتناهية الصغر والصغيرة لتحديد السعر المناسب بدأ بدراسة جدوى المنتج والمشروع لتحديد التكاليف والإيرادات المتوقعة، واعتماد أسلوب التكلفة المستهدفة كبديل للأساليب التقليدية في التسعير، ودراسة السوق والبحث عن التسعيرة المناسبة للعميل والذي تحقق رضاه، والاستعانة بمتخصصين، والاهتمام بأسلوب التسعير مع ضبط الجودة وضبط وإدارة التكاليف وتخفيضها بشكل مميز، مع ضرورة مراقبة المنافسين باستمرار لتحديد التغيرات في الأسعار وسلوك العملاء.
وأشار العمودي في بداية الورشة بأن قرارات التسعير تعد من أكثر القرارات تعقيدا، بسبب المتغيرات التي يتضمنها، فضلا عن انعكاسها على أنشطة المشروع واستمراريته، في حين أن العلامات التجارية تلجأ إلى المنافسة انطلاقا من السعر، مبينا أن التسعير السليم يسهم في نجاح المشاريع المتناهية الصغر والصغيرة والمتوسطة لما له من دور استراتيجي في أي مشروع كون التسعير يغطي كافة أهداف المشروع ويتم يرتبط بأهم العناصر التنافسية غير السعرية، فضلا عن الحاجة المستمرة لمراقبة بيئة المنتج وتعامل شرائح العملاء معه.
وشدد العمودي على أهمية التسعير السليم لنجاح المشاريع، موضحاً أن التسعير المرتفع قد يؤدي إلى عدم جذب العملاء، بينما قد يؤدي التسعير المنخفض إلى عدم تحقيق الربح المطلوب.
واستعرض العمودي أحدث استراتيجيات التسعير المتناسبة مع بيئة التجارة الإلكترونية والتي تتمثل في التسعير المستهدف باستخدام التكلفة المستهدفة التي ترتكز على رغبة العميل تجاه المنتج من ناحيتي السعر و الجودة المطلوبة فضلا عن دراسة السوق دراسة المنتجات المنافسة وسلوك المنافسين وبالتالي تحديد التكلفة المستهدفة التي يجب إنتاج المنتج وفق حدودها، مبينا بأن أسلوب التسعير المستهدف تعد من الاستراتيجيات الحديثة التي تعتمد على إدارة التكلفة المستهدفة، والتمحور حول العميل، وتحديد الأسعار المثلى التي يبحث عنها.
وبيّن المستشار العمودي بأن التسعير المستهدف تعد استراتيجية مناسبة عند ابتكار وإطلاق منتج جديد بهدف اختراق السوق وزيادة الحصة السوقية، فضلا عن اعتمادها على تقدير سعر للمنتج أو الخدمة وفق ما يرغبه العميل المحتمل، في حين يعتمد تقدير السعر على فهم القيمة التي يتوقعها العميل للمنتج، والاعتماد على أبحاث السوق لتحديد خصائص المنتج أو الخدمة والأسعار الي يرغب في دفعها.
وأوضح العمودي أن هناك عدة عوامل يجب مراعاتها عند تحديد سعر المنتج أو الخدمة، بدء بتكاليف الإنتاج والقيمة المضافة التي يقدمها المنتج أو الخدمة للعملاء، ومقارنة سعر المنتج أو الخدمة بأسعار المنتجات أو الخدمات المماثلة في السوق.
وقدم العمودي عدداً من النصائح لأصحاب المشاريع المتناهية الصغر والصغيرة لتحديد السعر المناسب بدأ بدراسة جدوى المنتج والمشروع لتحديد التكاليف والإيرادات المتوقعة، واعتماد أسلوب التكلفة المستهدفة كبديل للأساليب التقليدية في التسعير، ودراسة السوق والبحث عن التسعيرة المناسبة للعميل والذي تحقق رضاه، والاستعانة بمتخصصين، والاهتمام بأسلوب التسعير مع ضبط الجودة وضبط وإدارة التكاليف وتخفيضها بشكل مميز، مع ضرورة مراقبة المنافسين باستمرار لتحديد التغيرات في الأسعار وسلوك العملاء.