"طنين الأذن" ليس له عمر محدد .. يؤثر على الأشخاص في أي فئة عمرية
11-24-2023 02:09 مساءً
0
0
الآن - يُصف الأشخاص الذين يعانون من طنين الأذن بأنهم يسمعون أصواتًا مثل الزقزقة أو الصفير أو الطنين دون أن يكون هناك أي مصدر خارجي يُنتج هذه الأصوات ، ويمكن أن يكون طنين الأذن ناتجًا عن التعرض للضوضاء العالية، أو مشاكل في الأذن، أو اضطرابات صحية أخرى.
هناك بعض الاختلافات بين طنين الأذن وصفير الأذن ، على الرغم من أن الاثنين يمكن أن يُشعر بهما على أنهما أصوات داخلية في الأذن دون وجود مصدر خارجي، إلا أنهما يُصنفان بشكل مختلف.
طنين الأذن يُشار إليه عادةً كمصطلح عام يصف أي نوع من الأصوات غير المرغوب فيها التي يسمعها الشخص دون وجود صوت خارجي ، يمكن أن يكون هذا الصوت متغيرًا في الطبيعة، وقد يكون مثل الزقزقة، الصفير، الطنين، أو أصوات أخرى.
أما صفير الأذن يُمكن استخدامه لوصف نوع معين من الصوت الذي يشبه الصفير، والذي قد يكون طنينًا خفيفًا أو مستمرًا يسمعه الشخص. يُعتبر الصفير عادةً جزءًا من طيف أو أنواع معينة من طنين الأذن.
بشكل عام، يُمكن استخدام مصطلح "صفير الأذن" للإشارة إلى نوع معين من الأصوات التي يسمعها الشخص في أذنه، ويُعتبر جزءًا من ظاهرة أو تجربة طنين الأذن بشكل عام.
ومن الأسباب المحتملة لطنين أو صفير الأذن ، التعرض المفرط للضوضاء مثل الضجيج الشديد أو الموسيقى بصوت عالٍ لفترات طويلة يمكن أن يؤدي إلى طنين الأذن ، ويمكن أن تكون الالتهابات أو الجيوب الأنفية أو الأورام أو الضغط على الأعصاب في الأذن أحد أسباب طنين الأذن ، وأحياناً الإصابة الرأسية أو الإصابة بشدة في الرقبة أو الأذن يمكن أن تسبب طنين الأذن ، وقد يكون بسبب الإجهاد والقلق وارتفاع مستويات التوتر التي تزيد من احتمالية طنين الأذن ، وربما تغيرات في ضغط الدم، أو مشاكل في الجهاز الدوراني أو التهاب الأذن الوسطى ، أو بعض الأدوية مثل الأدوية الخافضة للضغط أو الأدوية السامة للأذن يمكن أن تسبب طنين الأذن كآثار جانبية ، ولتحديد السبب الدقيق والحصول على العلاج المناسب لحالة طنين الأذن يجب استشارة الطبيب .
طنين الأذن ليس له عمر محدد ، يؤثر على الأشخاص في أي فئة عمرية ، بدءًا من الأطفال وصولاً إلى كبار السن ، ومع ذلك، يُعتبر طنين الأذن أكثر شيوعًا لدى الأشخاص الذين يتعرضون بشكل مكثف للضوضاء أو الأشخاص الذين يعانون من مشاكل صحية تؤثر على الأذن.
أحياناً يكون لدى البعض ارتفاع في مخاطر الإصابة بطنين الأذن نتيجة لظروف محددة أو أسلوب حياة معين، مثل العمل في بيئات ضوضاء عالية أو التعرض المكثف للموسيقى بصوت عالٍ ، يصيب الجميع، لكن معدل الاحتمال يمكن أن يتفاوت بين الأفراد بناءً على عوامل متعددة.
الخطورة ..
قد يُصاب أي شخص بطنين الأذن، إلا أنه قد يصل إلى مرحلة الخطورة من خلال عدة عوامل :
* التعرض لأصوات مرتفعة. الضَّوضاء العالية، مثل التي تصدر عن المُعدَّات الثقيلة، والمناشير الجنزيرية والأسلحة النارية، تُعد من المصادر الشائعة التي تتسبَّب في فُقدان السَّمع المُرتبط بالضوضاء. ومن الممكن لأجهزة تشغيل الموسيقى المحمولة، مثل مُشغِّلات MP3، أن تتسبب في فقدان السمع المُرتبط بالضوضاء في حال تشغيلها بصوتٍ عالٍ لفتراتٍ طويلة. والأشخاص الذين يعملون في بيئات صاخبة — مثل عمال المصانع والبناء والموسيقيين والجنود — هم أكثر الفئات المعرضة لخطر الإصابة بالطنين.
* العمر. كلما تقدم بك العمر، انخفض عدد الألياف العصبية العاملة في أذنيك، ما قد يتسبب في حدوث مشكلات في السمع لديك تكون غالبًا مرتبطة بالطنين.
* الجنس : الرجال أكثر عُرضةً للإصابة بطنين الأذن.
* التبغ فالمدخنون معرضون بشكل أكبر لخطر الإصابة بطنين الأذن.
* مشكلات صحية معينة. السِمنة ومشكلات في القلب والأوعية الدموية وارتفاع ضغط الدم والتهاب المفاصل أو إصابة الرأس كلها عوامل تزيد من خطر الإصابة بطنين الأذن.
المضاعفات ..
يؤثر طنين الأذن على الأشخاص بطرق متباينة. وبالنسبة إلى بعض الأشخاص، يمكن أن يؤثر طنين الأذن بشكل كبير على جودة الحياة. إذا كنت مصابًا بالطنين، فقد تشعر أيضًا بما يلي:
* الإرهاق
* التوتُّر
* مشكلات النوم
* صعوبة التركيز
* مشكلات في الذاكرة
* الاكتئاب
* القلق وسهولة الاستثارة
* حالات الصداع
* مشكلات في العمل والحياة الأسرية
وقد لا يؤثر علاج هذه الحالات المترابطة في طنين الأذن مباشرة، ولكن من الممكن أن تُشعر المريض بتحسُّن.
وللمحافظة على صحة الأذن ..
-تجنب التعرض المطول للضوضاء العالية، واستخدام وسائل حماية الأذن مثل سدادات الأذن أو سماعات الوقاية خاصة عند التواجد في بيئات ضوضاء عالية مثل الحفلات أو أماكن العمل الصاخبة.
-تجنب إدخال الأشياء الصغيرة مثل الأدوات أو الأصابع داخل الأذن، وتجنب التعرض للصدمات أو الإصابات التي قد تؤثر على الأذن.
-تنظيف الأذن بلطف باستخدام الأدوات المناسبة لتجنب إحداث أي ضرر في الأذن.
-الحفاظ على صحة القلب والأوعية الدموية والتقليل من التوتر والإجهاد قد يساهم في الحفاظ على صحة الأذن.
-استخدام الوسائل الواقية للأذن في بيئات العمل التي تتضمن ضوضاء عالية.
-القيام بفحص دوري للأذن مع طبيب الأذن يمكن أن يساعد في التعرف على المشاكل المحتملة في وقت مبكر واتخاذ الإجراءات الوقائية المناسبة.
ذلك أن الحفاظ على صحة الأذن يتطلب العناية الجيدة والوقائية، والتي يمكن أن تساعد في الوقاية من العديد من المشاكل التي قد تؤثر على السمع .
العلاج ..
علاج طنين الأذن يعتمد على سببه وشدته ، ومن الصعب في بعض الأحيان التعامل معه بشكل كامل أو الشفاء التام، لكن هناك بعض الخطوات والعلاجات التي يمكن استخدامها للتخفيف من الأعراض:
1. علاج السبب الأساسي إذا كان طنين الأذن ناتجًا عن مشكلة صحية معينة مثل التهاب الأذن الوسطى أو اضطراب في القنوات السمعية، يجب علاج هذه المشكلة الأساسية.
2. العلاج الدوائي قد يوصي الطبيب ببعض الأدوية مثل المضادات الحيوية (إذا كانت هناك عدوى) أو الأدوية المهدئة للأعصاب أو الأدوية التي يعتقد أنها تساعد.
3.العلاجات التجريبية تشمل هذه العلاجات العديد من الخيارات مثل العلاج بالصوت أو التدريب السمعي للتخفيف من الانتباه للصوت المتكرر.
4.العلاجات السلوكية تقنيات مثل التأمل أو الاسترخاء أو العلاج النفسي للمساعدة في التعامل مع القلق والإجهاد
5.الأجهزة السمعية في بعض الحالات، يمكن استخدام الأجهزة السمعية المصممة خصيصًا لتخفيف الطنين وتوفير صوت محيطي يمكن أن يخفف من شدة الحالة .
مهم جدًا استشارة الطبيب لتقييم حالة طنين الأذن وتحديد الخطوات المناسبة للعلاج .
هناك بعض الاختلافات بين طنين الأذن وصفير الأذن ، على الرغم من أن الاثنين يمكن أن يُشعر بهما على أنهما أصوات داخلية في الأذن دون وجود مصدر خارجي، إلا أنهما يُصنفان بشكل مختلف.
طنين الأذن يُشار إليه عادةً كمصطلح عام يصف أي نوع من الأصوات غير المرغوب فيها التي يسمعها الشخص دون وجود صوت خارجي ، يمكن أن يكون هذا الصوت متغيرًا في الطبيعة، وقد يكون مثل الزقزقة، الصفير، الطنين، أو أصوات أخرى.
أما صفير الأذن يُمكن استخدامه لوصف نوع معين من الصوت الذي يشبه الصفير، والذي قد يكون طنينًا خفيفًا أو مستمرًا يسمعه الشخص. يُعتبر الصفير عادةً جزءًا من طيف أو أنواع معينة من طنين الأذن.
بشكل عام، يُمكن استخدام مصطلح "صفير الأذن" للإشارة إلى نوع معين من الأصوات التي يسمعها الشخص في أذنه، ويُعتبر جزءًا من ظاهرة أو تجربة طنين الأذن بشكل عام.
ومن الأسباب المحتملة لطنين أو صفير الأذن ، التعرض المفرط للضوضاء مثل الضجيج الشديد أو الموسيقى بصوت عالٍ لفترات طويلة يمكن أن يؤدي إلى طنين الأذن ، ويمكن أن تكون الالتهابات أو الجيوب الأنفية أو الأورام أو الضغط على الأعصاب في الأذن أحد أسباب طنين الأذن ، وأحياناً الإصابة الرأسية أو الإصابة بشدة في الرقبة أو الأذن يمكن أن تسبب طنين الأذن ، وقد يكون بسبب الإجهاد والقلق وارتفاع مستويات التوتر التي تزيد من احتمالية طنين الأذن ، وربما تغيرات في ضغط الدم، أو مشاكل في الجهاز الدوراني أو التهاب الأذن الوسطى ، أو بعض الأدوية مثل الأدوية الخافضة للضغط أو الأدوية السامة للأذن يمكن أن تسبب طنين الأذن كآثار جانبية ، ولتحديد السبب الدقيق والحصول على العلاج المناسب لحالة طنين الأذن يجب استشارة الطبيب .
طنين الأذن ليس له عمر محدد ، يؤثر على الأشخاص في أي فئة عمرية ، بدءًا من الأطفال وصولاً إلى كبار السن ، ومع ذلك، يُعتبر طنين الأذن أكثر شيوعًا لدى الأشخاص الذين يتعرضون بشكل مكثف للضوضاء أو الأشخاص الذين يعانون من مشاكل صحية تؤثر على الأذن.
أحياناً يكون لدى البعض ارتفاع في مخاطر الإصابة بطنين الأذن نتيجة لظروف محددة أو أسلوب حياة معين، مثل العمل في بيئات ضوضاء عالية أو التعرض المكثف للموسيقى بصوت عالٍ ، يصيب الجميع، لكن معدل الاحتمال يمكن أن يتفاوت بين الأفراد بناءً على عوامل متعددة.
الخطورة ..
قد يُصاب أي شخص بطنين الأذن، إلا أنه قد يصل إلى مرحلة الخطورة من خلال عدة عوامل :
* التعرض لأصوات مرتفعة. الضَّوضاء العالية، مثل التي تصدر عن المُعدَّات الثقيلة، والمناشير الجنزيرية والأسلحة النارية، تُعد من المصادر الشائعة التي تتسبَّب في فُقدان السَّمع المُرتبط بالضوضاء. ومن الممكن لأجهزة تشغيل الموسيقى المحمولة، مثل مُشغِّلات MP3، أن تتسبب في فقدان السمع المُرتبط بالضوضاء في حال تشغيلها بصوتٍ عالٍ لفتراتٍ طويلة. والأشخاص الذين يعملون في بيئات صاخبة — مثل عمال المصانع والبناء والموسيقيين والجنود — هم أكثر الفئات المعرضة لخطر الإصابة بالطنين.
* العمر. كلما تقدم بك العمر، انخفض عدد الألياف العصبية العاملة في أذنيك، ما قد يتسبب في حدوث مشكلات في السمع لديك تكون غالبًا مرتبطة بالطنين.
* الجنس : الرجال أكثر عُرضةً للإصابة بطنين الأذن.
* التبغ فالمدخنون معرضون بشكل أكبر لخطر الإصابة بطنين الأذن.
* مشكلات صحية معينة. السِمنة ومشكلات في القلب والأوعية الدموية وارتفاع ضغط الدم والتهاب المفاصل أو إصابة الرأس كلها عوامل تزيد من خطر الإصابة بطنين الأذن.
المضاعفات ..
يؤثر طنين الأذن على الأشخاص بطرق متباينة. وبالنسبة إلى بعض الأشخاص، يمكن أن يؤثر طنين الأذن بشكل كبير على جودة الحياة. إذا كنت مصابًا بالطنين، فقد تشعر أيضًا بما يلي:
* الإرهاق
* التوتُّر
* مشكلات النوم
* صعوبة التركيز
* مشكلات في الذاكرة
* الاكتئاب
* القلق وسهولة الاستثارة
* حالات الصداع
* مشكلات في العمل والحياة الأسرية
وقد لا يؤثر علاج هذه الحالات المترابطة في طنين الأذن مباشرة، ولكن من الممكن أن تُشعر المريض بتحسُّن.
وللمحافظة على صحة الأذن ..
-تجنب التعرض المطول للضوضاء العالية، واستخدام وسائل حماية الأذن مثل سدادات الأذن أو سماعات الوقاية خاصة عند التواجد في بيئات ضوضاء عالية مثل الحفلات أو أماكن العمل الصاخبة.
-تجنب إدخال الأشياء الصغيرة مثل الأدوات أو الأصابع داخل الأذن، وتجنب التعرض للصدمات أو الإصابات التي قد تؤثر على الأذن.
-تنظيف الأذن بلطف باستخدام الأدوات المناسبة لتجنب إحداث أي ضرر في الأذن.
-الحفاظ على صحة القلب والأوعية الدموية والتقليل من التوتر والإجهاد قد يساهم في الحفاظ على صحة الأذن.
-استخدام الوسائل الواقية للأذن في بيئات العمل التي تتضمن ضوضاء عالية.
-القيام بفحص دوري للأذن مع طبيب الأذن يمكن أن يساعد في التعرف على المشاكل المحتملة في وقت مبكر واتخاذ الإجراءات الوقائية المناسبة.
ذلك أن الحفاظ على صحة الأذن يتطلب العناية الجيدة والوقائية، والتي يمكن أن تساعد في الوقاية من العديد من المشاكل التي قد تؤثر على السمع .
العلاج ..
علاج طنين الأذن يعتمد على سببه وشدته ، ومن الصعب في بعض الأحيان التعامل معه بشكل كامل أو الشفاء التام، لكن هناك بعض الخطوات والعلاجات التي يمكن استخدامها للتخفيف من الأعراض:
1. علاج السبب الأساسي إذا كان طنين الأذن ناتجًا عن مشكلة صحية معينة مثل التهاب الأذن الوسطى أو اضطراب في القنوات السمعية، يجب علاج هذه المشكلة الأساسية.
2. العلاج الدوائي قد يوصي الطبيب ببعض الأدوية مثل المضادات الحيوية (إذا كانت هناك عدوى) أو الأدوية المهدئة للأعصاب أو الأدوية التي يعتقد أنها تساعد.
3.العلاجات التجريبية تشمل هذه العلاجات العديد من الخيارات مثل العلاج بالصوت أو التدريب السمعي للتخفيف من الانتباه للصوت المتكرر.
4.العلاجات السلوكية تقنيات مثل التأمل أو الاسترخاء أو العلاج النفسي للمساعدة في التعامل مع القلق والإجهاد
5.الأجهزة السمعية في بعض الحالات، يمكن استخدام الأجهزة السمعية المصممة خصيصًا لتخفيف الطنين وتوفير صوت محيطي يمكن أن يخفف من شدة الحالة .
مهم جدًا استشارة الطبيب لتقييم حالة طنين الأذن وتحديد الخطوات المناسبة للعلاج .