9 نوفمبر .. نشر ثقافة الاحتضان وتمكين الأيتام من مزاولة الحياة بصورة طبيعية
11-09-2023 01:56 مساءً
0
0
واس يمثل اليوم العالمي للاحتضان الذي يصادف الاحتفاء به 9 نوفمبر من كل عام؛ منصة لتعميق ونشر ثقافة الاحتضان، ومفهوم التكافل الاجتماعي، وخاصة فيما يتعلق باليتيم ورعايته والإحسان إليه؛ وتمكينه من مزاولة الحياة بصورة طبيعية.
وتشارك المملكة دول العالم في الاحتفاء بهذا اليوم؛ انطلاقاً مما يتميز به المجتمع السعودي من حب الخير وتقديم الرعاية والعناية والاهتمام بالأيتام بجميع فئاتهم؛ في ظل انتشار الجمعيات التي ترعى الأيتام وتقدم لهم مختلف البرامج والمبادرات التي ترقى بشأنهم، وتعينهم على مزاولة الحياة بصورة طبيعية.
وتنطلق جمعية رعاية الأيتام بجدة في رعاية وكفالة الأيتام؛ من رؤيتها المتمثلة في بناء وتمكين الأيتام وأسرهم لتحقيق تنمية مستدامة ليكونوا أنموذجاً مجتمعياً فاعلاً، حاملة الرعاية الشاملة للأيتام وأسرهم وإسعادهم وتمكينهم وإشراكهم في التنمية المجتمعية من خلال مبادرات نوعية متخصصة وبيئات جاذبة.
وتركز من خلال أهدافها الإستراتيجية؛ على رعاية الأيتام وتعليمهم وإكسابهم قدرات ومهارات تنموية، وتأهيل أسر الأيتام لرعايتهم وتنميتهم لسوق العمل، ونشر فضائل كفالة الأيتام وتوعية المجتمع لحقوقهم، وتحقيق التميز المؤسسي في هذا المجال مع تعميق دور الجمعية في التنمية الأسرية والاجتماعية؛ ممتثلة قيم الأمانة، والالتزام، والمبادرة، والتحفيز، والقدوة، والتمكين، والتعلم المستمر.
كما تعمل البرامج والأنشطة الموجهة للأيتام على تمكين هذه الفئة من المشاركة الفاعلة داخل الأوساط الاجتماعية، وتأهيلهم وإعدادهم للانخراط بقوة في مجتمع المعرفة والتنمية، وتجويد حياتهم، وتحويلهم إلى طاقة فاعلة في المجتمع، وتمكينهم من الإعتماد على أنفسهم وتنمية قدراتهم، ورفع مستوى طموحهم بما يحقق التوافق النفسي والتكيف الاجتماعي والتنمية المستدامة لهم.
وتتوفر في هذه البرامج الإرشاد النفسي والاجتماعي، ودعم قضايا الأيتام وحل مشكلاتهم، والعمل على تنمية وصقل مواهبهم والأخذ بيدهم في إيجاد وظائف لهم ومتابعتهم بعد الزواج، إلى جانب تأمين بعض احتياجاتهم؛ وغير ذلك من الأعمال الهادفة لخدمتهم والعناية بهم.
وتشارك المملكة دول العالم في الاحتفاء بهذا اليوم؛ انطلاقاً مما يتميز به المجتمع السعودي من حب الخير وتقديم الرعاية والعناية والاهتمام بالأيتام بجميع فئاتهم؛ في ظل انتشار الجمعيات التي ترعى الأيتام وتقدم لهم مختلف البرامج والمبادرات التي ترقى بشأنهم، وتعينهم على مزاولة الحياة بصورة طبيعية.
وتنطلق جمعية رعاية الأيتام بجدة في رعاية وكفالة الأيتام؛ من رؤيتها المتمثلة في بناء وتمكين الأيتام وأسرهم لتحقيق تنمية مستدامة ليكونوا أنموذجاً مجتمعياً فاعلاً، حاملة الرعاية الشاملة للأيتام وأسرهم وإسعادهم وتمكينهم وإشراكهم في التنمية المجتمعية من خلال مبادرات نوعية متخصصة وبيئات جاذبة.
وتركز من خلال أهدافها الإستراتيجية؛ على رعاية الأيتام وتعليمهم وإكسابهم قدرات ومهارات تنموية، وتأهيل أسر الأيتام لرعايتهم وتنميتهم لسوق العمل، ونشر فضائل كفالة الأيتام وتوعية المجتمع لحقوقهم، وتحقيق التميز المؤسسي في هذا المجال مع تعميق دور الجمعية في التنمية الأسرية والاجتماعية؛ ممتثلة قيم الأمانة، والالتزام، والمبادرة، والتحفيز، والقدوة، والتمكين، والتعلم المستمر.
كما تعمل البرامج والأنشطة الموجهة للأيتام على تمكين هذه الفئة من المشاركة الفاعلة داخل الأوساط الاجتماعية، وتأهيلهم وإعدادهم للانخراط بقوة في مجتمع المعرفة والتنمية، وتجويد حياتهم، وتحويلهم إلى طاقة فاعلة في المجتمع، وتمكينهم من الإعتماد على أنفسهم وتنمية قدراتهم، ورفع مستوى طموحهم بما يحقق التوافق النفسي والتكيف الاجتماعي والتنمية المستدامة لهم.
وتتوفر في هذه البرامج الإرشاد النفسي والاجتماعي، ودعم قضايا الأيتام وحل مشكلاتهم، والعمل على تنمية وصقل مواهبهم والأخذ بيدهم في إيجاد وظائف لهم ومتابعتهم بعد الزواج، إلى جانب تأمين بعض احتياجاتهم؛ وغير ذلك من الأعمال الهادفة لخدمتهم والعناية بهم.