الأول من نوعه في دول المجلس .. "فنيي التركيبات الصحية" لتمكين الشباب وتلبية احتياجات المستقبل
09-26-2023 06:34 مساءً
0
0
الآن - تشهد المملكة العربية السعودية إطلاق أول برنامج من نوعه في دول مجلس التعاون الخليجي، برنامج جيف "GIVE" للتدريب المهني والتعليم لفنيي التركيبات الصحية باللغة الإنجليزية) ، وهو عبارة عن مبادرة تخدم شرائح المجتمع من خلال صقل مهارات وقدرات الشباب ، في خطوة تتماشى مع رؤية المملكة الهادفة إلى تمكين وتدريب الشباب في قطاع البناء لا سيما فنيي التركيب. *
*
وتعقيباً على إطلاق هذا البرنامج؛ صرح فوزي درنيقة؛ المدير التنفيذي لسوق المملكة العربية السعودية في شركة ليكسيل LIXIL: "تعتبر الشركة المنفذة للبرنامج من العلامات الرائدة عالمياً في مجال الأعمال الصحية والسباكة وتجهيزات المطابخ وتسعى إلى توظيف خبراتها والاستفادة من مكانتها العالمية لمساعدة الشباب في تطوير المهارات اللازمة لتفوقهم في مهن هذا القطاع ، وسيكون له تأثير بالغ الأهمية في دعم الشباب في المملكة وتمكينهم ليكونوا أعضاء فاعلين ومنتجين في منظومة الاقتصاد الوطني من خلال تدريبهم على جعل المنازل والبنية التحتية أكثر استدامة ، وذلك بعد أن كان قطاع الأعمال الصحية يواجه صعوبات وتحديات في جذب المواهب الشابة .
ومن أجل معالجة هذا التحدي؛يعمل البرنامج على وضع خطة مستقبلية تمكنهم من تحقيق أمور تتعلق بالبيئة والاستدامة، بما في ذلك مجالات الحفاظ على المياه والرقمنة وتطوير البنية التحتية للأعمال الصحية الأكثر استدامة ، وإعداد محترفين ومتمرسين في هذا القطاع ، وتأهيل الشباب لبداية ناجحة في حياتهم المهنية .
والبرنامج يتعاون حالياً مع أكثر من 68 مدرسة تدريب في منطقة (أوروبا والشرق الأوسط وشمال إفريقيا) ويستفيد أكثر من 3,000 طالب ما بين عمر الـ18 و 25 في المغرب وباكستان ونيجيريا وغانا، بالإضافة إلى الأسواق الأوروبية.
*
*ويشرف على تقديم الدورات مجموعة من المدربين المتمرسين ذوي الخبرة؛ ويتاح للشباب ممارسة مهارتهم في بيئة عملية فعلية.
*
وتعقيباً على إطلاق هذا البرنامج؛ صرح فوزي درنيقة؛ المدير التنفيذي لسوق المملكة العربية السعودية في شركة ليكسيل LIXIL: "تعتبر الشركة المنفذة للبرنامج من العلامات الرائدة عالمياً في مجال الأعمال الصحية والسباكة وتجهيزات المطابخ وتسعى إلى توظيف خبراتها والاستفادة من مكانتها العالمية لمساعدة الشباب في تطوير المهارات اللازمة لتفوقهم في مهن هذا القطاع ، وسيكون له تأثير بالغ الأهمية في دعم الشباب في المملكة وتمكينهم ليكونوا أعضاء فاعلين ومنتجين في منظومة الاقتصاد الوطني من خلال تدريبهم على جعل المنازل والبنية التحتية أكثر استدامة ، وذلك بعد أن كان قطاع الأعمال الصحية يواجه صعوبات وتحديات في جذب المواهب الشابة .
ومن أجل معالجة هذا التحدي؛يعمل البرنامج على وضع خطة مستقبلية تمكنهم من تحقيق أمور تتعلق بالبيئة والاستدامة، بما في ذلك مجالات الحفاظ على المياه والرقمنة وتطوير البنية التحتية للأعمال الصحية الأكثر استدامة ، وإعداد محترفين ومتمرسين في هذا القطاع ، وتأهيل الشباب لبداية ناجحة في حياتهم المهنية .
والبرنامج يتعاون حالياً مع أكثر من 68 مدرسة تدريب في منطقة (أوروبا والشرق الأوسط وشمال إفريقيا) ويستفيد أكثر من 3,000 طالب ما بين عمر الـ18 و 25 في المغرب وباكستان ونيجيريا وغانا، بالإضافة إلى الأسواق الأوروبية.
*
*ويشرف على تقديم الدورات مجموعة من المدربين المتمرسين ذوي الخبرة؛ ويتاح للشباب ممارسة مهارتهم في بيئة عملية فعلية.