المركزي الأوروبي يدرس رفع الفائدة أو تعليق زيادتها
07-31-2023 08:34 صباحاً
0
0
وكالات أعلنت كريستين لاجارد، رئيسة البنك المركزي الأوروبي، أن المؤسسة قد ترفع سعر الفائدة مجددًا أو تعلّق زيادتها في اجتماعها المقبل، مؤكدة ضرورة أن يعود التضخم في الاتحاد الأوروبي بشكل دائم إلى الهدف المحدد.
وشددت لاجارد، في تصريح صحفي، اليوم الأحد، على أنه لم يتم اتخاذ أي قرار بعد بشأن ما سيفعله البنك المركزي الأوروبي في اجتماعه المقبل في 14 سبتمبر، بحسب وكالة "رويترز".
وقالت: "قد تكون هناك زيادة أخرى في سعر الفائدة أو ربما توقف مؤقت"، مضيفة أن القرارات ستستند إلى أحدث البيانات الاقتصادية والمالية.
وأكدت المسؤولة الأوروبية على "ضرورة أن يعود التضخم بشكل دائم إلى الهدف المحدد"، لافتة إلى أن بيانات النمو الاقتصادي للربع الثاني في ألمانيا وفرنسا وإسبانيا "مشجعة للغاية".
ورفع البنك المركزي للدول العشرين التي تستخدم اليورو تكاليف الاقتراض للمرة التاسعة على التوالي، الخميس الماضي، في خضم سعيه لكبح التضخم المرتفع، ومن المقرر أن يصدر البنك في اجتماع سبتمبر أحدث توقعاته، بما في ذلك النمو في منطقة اليورو والتضخم.
وتباطأ التضخم في منطقة اليورو لكنه ظل عند 5.5%، في يونيو الماضي، وهو أعلى بكثير من الهدف البالغ 2%، في وقت تتزايد فيه المخاوف بشأن تأثير رفع أسعار الفائدة بعد انزلاق منطقة اليورو إلى الركود في مطلع العام نتيجة انكماش الاقتصاد لربعين متتاليين.
وشددت لاجارد، في تصريح صحفي، اليوم الأحد، على أنه لم يتم اتخاذ أي قرار بعد بشأن ما سيفعله البنك المركزي الأوروبي في اجتماعه المقبل في 14 سبتمبر، بحسب وكالة "رويترز".
وقالت: "قد تكون هناك زيادة أخرى في سعر الفائدة أو ربما توقف مؤقت"، مضيفة أن القرارات ستستند إلى أحدث البيانات الاقتصادية والمالية.
وأكدت المسؤولة الأوروبية على "ضرورة أن يعود التضخم بشكل دائم إلى الهدف المحدد"، لافتة إلى أن بيانات النمو الاقتصادي للربع الثاني في ألمانيا وفرنسا وإسبانيا "مشجعة للغاية".
ورفع البنك المركزي للدول العشرين التي تستخدم اليورو تكاليف الاقتراض للمرة التاسعة على التوالي، الخميس الماضي، في خضم سعيه لكبح التضخم المرتفع، ومن المقرر أن يصدر البنك في اجتماع سبتمبر أحدث توقعاته، بما في ذلك النمو في منطقة اليورو والتضخم.
وتباطأ التضخم في منطقة اليورو لكنه ظل عند 5.5%، في يونيو الماضي، وهو أعلى بكثير من الهدف البالغ 2%، في وقت تتزايد فيه المخاوف بشأن تأثير رفع أسعار الفائدة بعد انزلاق منطقة اليورو إلى الركود في مطلع العام نتيجة انكماش الاقتصاد لربعين متتاليين.