"كلام يمحوه النهار".. أول نص مسرحي يُتوج المسار الإبداعي للناقد المغربي محمد برادة

07-29-2023 11:49 صباحاً
0
0
يصدر قريباً النص المسرحي الأول للروائي والناقد المغربي البارز محمد برادة ، بعنوان “كلام يمحوه النهار" .
المسرحية شخصيتها الرئيسة هي “المرأة” التي “تحمل الإرث الثقيل في بلادها، وتسعى إلى انتقاد ما هو سلبي في حصيلة الأوضاع من حولها”،وفقاً لصحيفة "هيسبريس"
لكن “رحلة المرأة هنا، عبر المقابر، تستحضر أسئلة ذات طابع وجودي، “في تساؤلات المرأة وحواراتها، وفي إطلالة بعض الموتى على الدنيا، أن الذات والهوية والعلاقة بالآخر، قد اتخذت أبعادا تخييلية مفتوحة على الآتي الذي تعسرت ولادته في عالمنا الذي فقد البوصلة”.
هو “كلام يمحوه النهار، لكن خلال الليل يتجدد المعنى، وتولد كلمات تستوعب سحر التخييل”.
ومما يُقرأ في الورقة التعريفية بالعمل الجديد: “من تكون هذه المرأة التي تظهر في ثياب زاهية، وتسير في الخلاء؟ أهي من لحم ودم؟ أهي من ورق؟ يتساءل القارئ وكذلك المشاهد.. تتوقف لتزور مقبرة باب الفتوح، بفاس. ثم تتابع رحلتها لزيارة مقابر أخرى في طنجة وقرطبة وباريس واليابان. لكن، عمّ تبحث هناك؟ في أحاديثها تذكر بعض الأشياء: الحقيقة، الحب، الحياة، الموت، اليقين، الصداقة، الشعر، الذاكرة”.
هيسبريس
المسرحية شخصيتها الرئيسة هي “المرأة” التي “تحمل الإرث الثقيل في بلادها، وتسعى إلى انتقاد ما هو سلبي في حصيلة الأوضاع من حولها”،وفقاً لصحيفة "هيسبريس"
لكن “رحلة المرأة هنا، عبر المقابر، تستحضر أسئلة ذات طابع وجودي، “في تساؤلات المرأة وحواراتها، وفي إطلالة بعض الموتى على الدنيا، أن الذات والهوية والعلاقة بالآخر، قد اتخذت أبعادا تخييلية مفتوحة على الآتي الذي تعسرت ولادته في عالمنا الذي فقد البوصلة”.
هو “كلام يمحوه النهار، لكن خلال الليل يتجدد المعنى، وتولد كلمات تستوعب سحر التخييل”.
ومما يُقرأ في الورقة التعريفية بالعمل الجديد: “من تكون هذه المرأة التي تظهر في ثياب زاهية، وتسير في الخلاء؟ أهي من لحم ودم؟ أهي من ورق؟ يتساءل القارئ وكذلك المشاهد.. تتوقف لتزور مقبرة باب الفتوح، بفاس. ثم تتابع رحلتها لزيارة مقابر أخرى في طنجة وقرطبة وباريس واليابان. لكن، عمّ تبحث هناك؟ في أحاديثها تذكر بعض الأشياء: الحقيقة، الحب، الحياة، الموت، اليقين، الصداقة، الشعر، الذاكرة”.
هيسبريس