د. السديس : الهوية الجديدة للرئاسة تحمل في طياتها رسائل ضمنية مفادها التطوير والتحسين والابتكار
07-24-2023 11:02 صباحاً
0
0
أكد معالي الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي الشيخ الدكتور عبدالرحمن بن عبدالعزيز السديس أن الهوية الجديد للرئاسة، تحمل في طياتها رسائل ضمنية مفادها التطوير والتحسين والابتكار، ولها بُعد معنوي عالي التأثير على الانتماء الوظيفي, وذلك خلال إطلاق معاليه لمبادرة (هويتنا).
ودعا الرئيس العام أصحاب الفضيلة والسعادة المساعدين والوكلاء والوكلاء المساعدين والمدراء بأن يكونوا قدوة لمنسوبي الرئاسة في الانتماء وتفعيل قيم ورسائل وأهداف ورؤية (هويتنا).
وأوضح الرئيس العام بأن الهوية الجديدة تحتوي على الرمزية المهمة لثلاث مسارات وأبعاد هي: (البعد الديني والإسلامي والذي تمثله الكعبة المشرفة والمحراب النبوي ومنارتي المسجد الحرام والمسجد النبوي، والبعد الوطني ويمثله شعار الوطن السيفان والنخلة والرواق السعودي المحيط بالهوية, والبعد الثالث العالمي الحضري في اشعاع الهداية للعالمين انطلاقًا من قوله تعالى: (إِنَّ أَوَّلَ بَيْتٍ وُضِعَ لِلنَّاسِ لَلَّذِي بِبَكَّةَ مُبَارَكًا وَهُدًى لِلْعَالَمِينَ) وقوله عز وجل: (وَمَا أَرْسَلْنَاكَ إِلَّا رَحْمَةً لِلْعَالَمِينَ)، إضافة إلى البعد الجمالي في التصميم والألوان وحاملة المصحف الشريف.
وقال الرئيس العام سر التميز في هذه الهوية أنها بأيدٍ سعودية من منسوبي الرئاسة صمموها بقلوبهم قبل أناملهم وبشغفهم ورسالتهم الوطنية قبل وظيفتهم المادية. وختم حديثه الرئيس العام راجيا من المولى -عز وجل- أن يحمي بلادنا ومقدساتنا الإسلامية من كل شر, وأن يحفظ ولاة أمرنا من كل سوء, ويجزي كل من ساهم في (هويتنا) خير الجزاء.
ودعا الرئيس العام أصحاب الفضيلة والسعادة المساعدين والوكلاء والوكلاء المساعدين والمدراء بأن يكونوا قدوة لمنسوبي الرئاسة في الانتماء وتفعيل قيم ورسائل وأهداف ورؤية (هويتنا).
وأوضح الرئيس العام بأن الهوية الجديدة تحتوي على الرمزية المهمة لثلاث مسارات وأبعاد هي: (البعد الديني والإسلامي والذي تمثله الكعبة المشرفة والمحراب النبوي ومنارتي المسجد الحرام والمسجد النبوي، والبعد الوطني ويمثله شعار الوطن السيفان والنخلة والرواق السعودي المحيط بالهوية, والبعد الثالث العالمي الحضري في اشعاع الهداية للعالمين انطلاقًا من قوله تعالى: (إِنَّ أَوَّلَ بَيْتٍ وُضِعَ لِلنَّاسِ لَلَّذِي بِبَكَّةَ مُبَارَكًا وَهُدًى لِلْعَالَمِينَ) وقوله عز وجل: (وَمَا أَرْسَلْنَاكَ إِلَّا رَحْمَةً لِلْعَالَمِينَ)، إضافة إلى البعد الجمالي في التصميم والألوان وحاملة المصحف الشريف.
وقال الرئيس العام سر التميز في هذه الهوية أنها بأيدٍ سعودية من منسوبي الرئاسة صمموها بقلوبهم قبل أناملهم وبشغفهم ورسالتهم الوطنية قبل وظيفتهم المادية. وختم حديثه الرئيس العام راجيا من المولى -عز وجل- أن يحمي بلادنا ومقدساتنا الإسلامية من كل شر, وأن يحفظ ولاة أمرنا من كل سوء, ويجزي كل من ساهم في (هويتنا) خير الجزاء.