الحقوق المدنية والعدالة الرقمية تُشدد على ضرورة تعديل Threads حتى لايصبح لغة سامة
07-17-2023 08:09 صباحاً
0
0
متابعات أكدت مجموعات الحقوق المدنية والعدالة الرقمية والديمقراطية أن MetaThreads الجديدة بحاجة إلى إصلاح أفضل ، أو يمكن أن تتحول إلى لغة سامة مثل Twitter ، محذراً الرئيس التنفيذي مارك زوكربيرج من ذلك.
تقول الرسالة الواردة من المجموعة ، بقيادة Free Press و Accountable Tech و Media Matters for America ، إنهم رأوا بالفعل إشارات على أن “المستخدمين الجدد يختبرون حدود اعتدال المنصة وإنفاذها” ، وفقًا لـ Business Insider.
واستشهدت الرسالة بـ “أكاذيب انتخابية” و “إهانات متعصبة” و “مؤامرات Covid-19” وغيرها كأمثلة لخطاب الكراهية على الخيوط الذي تم إطلاقه الأسبوع الماضي.
وقالت نورا بينافيدس ، كبيرة مستشاري Free Press في بيان صحفي حول الرسالة: “تحتاج Meta إلى تطبيق حماية معتدلة على الخيوط الآن وإلا ستصبح المنصة سامة مثل Twitter”.
وأضاف أن Meta بحاجة إلى تطوير إدارة أفضل للمحتوى في الفترة التي تسبق انتخابات 2024 لمنع انتشار خطاب الكراهية والمعلومات المضللة.
كما اتهمت مجموعات الحقوق المدنية Meta بعدم تمديد برنامج التحقق من الحقائق في Instagram إلى المنصة والاستسلام للأطراف السيئة.
صرح متحدث باسم Meta لـ Insider: “تم تضمين أدوات إنفاذ النزاهة والمراجعة البشرية الرائدة في الصناعة في الخيوط. كما هو الحال مع جميع برامجنا ، يتم تطبيق سياسات الكلام الذي يحض على الكراهية “.
وأضاف المتحدث: “بالإضافة إلى ذلك ، نطابق تقييمات المعلومات الخاطئة من مدققي الحقائق المستقلين مع المحتوى الموجود على تطبيقاتنا الأخرى ، بما في ذلك الموضوعات”.
تقول الرسالة الواردة من المجموعة ، بقيادة Free Press و Accountable Tech و Media Matters for America ، إنهم رأوا بالفعل إشارات على أن “المستخدمين الجدد يختبرون حدود اعتدال المنصة وإنفاذها” ، وفقًا لـ Business Insider.
واستشهدت الرسالة بـ “أكاذيب انتخابية” و “إهانات متعصبة” و “مؤامرات Covid-19” وغيرها كأمثلة لخطاب الكراهية على الخيوط الذي تم إطلاقه الأسبوع الماضي.
وقالت نورا بينافيدس ، كبيرة مستشاري Free Press في بيان صحفي حول الرسالة: “تحتاج Meta إلى تطبيق حماية معتدلة على الخيوط الآن وإلا ستصبح المنصة سامة مثل Twitter”.
وأضاف أن Meta بحاجة إلى تطوير إدارة أفضل للمحتوى في الفترة التي تسبق انتخابات 2024 لمنع انتشار خطاب الكراهية والمعلومات المضللة.
كما اتهمت مجموعات الحقوق المدنية Meta بعدم تمديد برنامج التحقق من الحقائق في Instagram إلى المنصة والاستسلام للأطراف السيئة.
صرح متحدث باسم Meta لـ Insider: “تم تضمين أدوات إنفاذ النزاهة والمراجعة البشرية الرائدة في الصناعة في الخيوط. كما هو الحال مع جميع برامجنا ، يتم تطبيق سياسات الكلام الذي يحض على الكراهية “.
وأضاف المتحدث: “بالإضافة إلى ذلك ، نطابق تقييمات المعلومات الخاطئة من مدققي الحقائق المستقلين مع المحتوى الموجود على تطبيقاتنا الأخرى ، بما في ذلك الموضوعات”.