المركز الثقافي اليمني في القاهرة ينظم ندوة ثقافية حول الغناء الصنعاني والدان الحضرمي
07-03-2023 01:00 مساءً
0
0
نظم المركز الثقافي اليمني بالقاهرة، ندوة ثقافية حول الغناء الصنعاني والدان الحضرمي، بالتزامن مع الذكرى العشرين لإدراج الأغنية الصنعانية ضمن التراث العالمي الإنساني اللامادي لليونسكو، وكذلك الجهود القائمة لإدراج الدان الحضرمي لنفس القائمة.
واوضح مدير المركز الثقافي بالقاهرة الفنان حسين محب، ان هذه الفعالية تأتي بعد توقف دام قرابة العام والنصف بعد أعمال الترميم التي حدثت بالمركز..مؤكداً استمرار الفعاليات الثقافية والأدبية التي ستحتضن الفنانين والمثقفين من أبناء الجالية اليمنية في مصر.
وسلطت الندوة برعاية السفارة اليمنية في جمهورية مصر العربية، الضوء على الغناء الصنعاني والدان الحضرمي، كما اثريت الندوة التي شارك فيها مجموعة من الباحثين والفنانين المهتمين بالأغنية اليمنية وأبناء الجالية اليمنية في القاهرة، بالعديد من المداخلات عن مسيرة الأغنية اليمنية بمختلف الوانه
وقال وزير الإعلام والثقافة والسياحة اليمني معمر الإرياني "أن احياء يوم الأغنية اليمنية هي دعوة للحياة في مواجهة دعوات الحرب والموت التي تشيعها مليشيا الحوثي الإرهابية التابعة لايران، والتي تستهدف الوعي والذاكرة اليمنية الجمعية التي يمثل الغناء بانواعه جزءاً اصيلاً منها، ومحاولاتها منع مظاهر الحياة في المناطق الخاضعة بالقوة لسيطرتها، باستهدافها الفن ورموزه ومنع الغناء في الاعراس والمناسبات وتضييق الخناق على الشعراء والادباء".
واوضح مدير المركز الثقافي بالقاهرة الفنان حسين محب، ان هذه الفعالية تأتي بعد توقف دام قرابة العام والنصف بعد أعمال الترميم التي حدثت بالمركز..مؤكداً استمرار الفعاليات الثقافية والأدبية التي ستحتضن الفنانين والمثقفين من أبناء الجالية اليمنية في مصر.
وسلطت الندوة برعاية السفارة اليمنية في جمهورية مصر العربية، الضوء على الغناء الصنعاني والدان الحضرمي، كما اثريت الندوة التي شارك فيها مجموعة من الباحثين والفنانين المهتمين بالأغنية اليمنية وأبناء الجالية اليمنية في القاهرة، بالعديد من المداخلات عن مسيرة الأغنية اليمنية بمختلف الوانه
وقال وزير الإعلام والثقافة والسياحة اليمني معمر الإرياني "أن احياء يوم الأغنية اليمنية هي دعوة للحياة في مواجهة دعوات الحرب والموت التي تشيعها مليشيا الحوثي الإرهابية التابعة لايران، والتي تستهدف الوعي والذاكرة اليمنية الجمعية التي يمثل الغناء بانواعه جزءاً اصيلاً منها، ومحاولاتها منع مظاهر الحياة في المناطق الخاضعة بالقوة لسيطرتها، باستهدافها الفن ورموزه ومنع الغناء في الاعراس والمناسبات وتضييق الخناق على الشعراء والادباء".