أيهما أطول .. النيل أم الأمازون ؟..
07-03-2023 08:40 صباحاً
0
0
تخطط رحلة "نهر الأمازون: من الجليد إلى البحر"، للانطلاق من جبال الأنديس البيروفية في أبريل المقبل للوصول إلى المحيط الأطلسي بعد ستة أشهر، بعد عبور كولومبيا والبرازيل.
وقال المستكشف البرازيلي يوري سانادا، وهو منسق المشروع، لوكالة فرانس برس إن "الهدف الرئيسي يتمثل في رسم خريطة للنهر وتوثيق تنوعه البيولوجي" للأغراض العلمية، لافتاً إلى أن القائمين على المشروع سيُنجزون أيضاً فيلماً وثائقياً عن الرحلة.
وحتى الآن خاض عشرات الأشخاص فقط مغامرة العبور بقوارب الكاياك من أحد طرفي الأمازون إلى الطرف الآخر، لكن لم يقم أحد بذلك لمثل هذه الأهداف، كما يؤكد سانادا الذي يرأس أيضاً شركة الإنتاج السمعي البصري "أفنتوراس برودوسويس" Aventuras Producoes مع زوجته فيرا سانادا.
لكن ثمّة خلاف مستمر منذ عقود حول أي مننهري النيل أو الأمازون هو الأطول في العالم، ويرجع ذلك جزئياً إلى عدم وجود توافق في الآراء حول النقطة التي يبدأ فيها نهر الأمازون ونقطة النهاية.
وتمنح موسوعة غينيس للأرقام القياسية هذا اللقب لنهر النيل. وبحسب موقع المؤسسة القائمة على هذه الموسوعة، "فإن السؤال الرامي لمعرفة أي نهر هو الأطول يرتبط بالتعريف أكثر من كونه مسألة قياس بسيطة".
وبحسب موسوعة بريتانيكا، يبلغ طول النهر الأميركي الجنوبي حوالي 6400 كيلومتر، انطلاقاً من مصدره المحدد في نهر أبوريماك في جنوب بيرو، في مقابل 6650 كيلومتراً لنهر النيل.
ومع ذلك، في عام 2014، طوّر عالم الأعصاب والمستكشف الأميركي جيمس كونتوس نظرية قال فيها إن منبع الأمازون قد يكون من نهر آخر، هو نهر مانتارو الواقع في الشمال.
أخذت البعثة في الحسبان هذه النقطة واعتمدت "مصبّاً يقع في نقطة أكثر جنوباً" للدلتا، فإن ذلك يمكن أن "يزيد طول نهر الأمازون"، على ما يقول لوكالة فرانس برس.
وقال المستكشف البرازيلي يوري سانادا، وهو منسق المشروع، لوكالة فرانس برس إن "الهدف الرئيسي يتمثل في رسم خريطة للنهر وتوثيق تنوعه البيولوجي" للأغراض العلمية، لافتاً إلى أن القائمين على المشروع سيُنجزون أيضاً فيلماً وثائقياً عن الرحلة.
وحتى الآن خاض عشرات الأشخاص فقط مغامرة العبور بقوارب الكاياك من أحد طرفي الأمازون إلى الطرف الآخر، لكن لم يقم أحد بذلك لمثل هذه الأهداف، كما يؤكد سانادا الذي يرأس أيضاً شركة الإنتاج السمعي البصري "أفنتوراس برودوسويس" Aventuras Producoes مع زوجته فيرا سانادا.
لكن ثمّة خلاف مستمر منذ عقود حول أي مننهري النيل أو الأمازون هو الأطول في العالم، ويرجع ذلك جزئياً إلى عدم وجود توافق في الآراء حول النقطة التي يبدأ فيها نهر الأمازون ونقطة النهاية.
وتمنح موسوعة غينيس للأرقام القياسية هذا اللقب لنهر النيل. وبحسب موقع المؤسسة القائمة على هذه الموسوعة، "فإن السؤال الرامي لمعرفة أي نهر هو الأطول يرتبط بالتعريف أكثر من كونه مسألة قياس بسيطة".
وبحسب موسوعة بريتانيكا، يبلغ طول النهر الأميركي الجنوبي حوالي 6400 كيلومتر، انطلاقاً من مصدره المحدد في نهر أبوريماك في جنوب بيرو، في مقابل 6650 كيلومتراً لنهر النيل.
ومع ذلك، في عام 2014، طوّر عالم الأعصاب والمستكشف الأميركي جيمس كونتوس نظرية قال فيها إن منبع الأمازون قد يكون من نهر آخر، هو نهر مانتارو الواقع في الشمال.
أخذت البعثة في الحسبان هذه النقطة واعتمدت "مصبّاً يقع في نقطة أكثر جنوباً" للدلتا، فإن ذلك يمكن أن "يزيد طول نهر الأمازون"، على ما يقول لوكالة فرانس برس.