حجاج بيت الله الحرام.. تسهيلات المملكة أثرت تجربتنا داخل الحرمين الشريفين
06-22-2023 11:21 مساءً
0
0
تحدث عدد من حجاج بيت الله الحرام عن جاهزية الخدمات والاستعدادات التي وفرتها قيادة المملكة العربية السعودية لاستقبال ضيوف الرحمن خلال حج عام 1444 هـ ومشاعرهم حين توافدهم لأداء المناسك وسط منظومة متكاملة من الخدمات النوعية التي تشرف عليها الرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي بدعم من الكفاءات والامكانات البشرية والآلية والخبرات التراكمية في إدارة خدمات حشود قاصدي الحرمين الشريفين.
من ليبيا تحدث الحاج "رمضان محمد" عن مشاعره في المسجد الحرام قائلاً: من الله علينا في هذا العام بالحج إلى بيته الكريم بتسهيلات كريمة من قيادة المملكة العربية السعودية أسمهت في تسهيل وصولنا لأداء المناسك بكل يسر وسهولة راجين من المولى القدير المغفرة والرضوان، وشاكرين لجميع القائمين على خدمة ضيوف الرحمن جهودهم المثمرة في التنظيم وحفظ الأمن وتقديم مختلف الخدمات التي تؤكد في مخرجاتها مدى العناية والرعاية بمختلف رغبات القاصدين من أنحاء العالم.
أما الحاج الفلسطيني "محمد علي" فتحدث عن مشاعر الفرح والسعادة وهو يتجول في جنبات الحرم المكي الشريف ويتأمل المشاهد الروحانية واللحظات الإيمانية التي تعج بها الأروقة والممرات لمسلمين أتوا من أنحاء العالم إلى بقعة طاهرة يرجون من الله عز وجل أن يتقبل منهم طاعاتهم بالابتهال والدعاء، مؤكداً أن الكلمات والعبارات لا تصف مدى روحانية المشاهد ولا مدى الاستقرار النفسي الذي يداعب محياه منذ وصوله للمملكة لأداء مناسك الحج.
بينما أشار الحاج اليمني " محمد أحمد" إلى حجم التنظيم النوعي للحشود المليونية ودور الكفاءات الميدانية في تقديم مختلف خدمات الإرشاد والتوجيه والخدمات الأمنية مما ينمي مشاعر الطمأنينة والأمان والأخوة في الإسلام في هذه البلاد المباركة التي جعلت خدمة حجاج بيت الله الحرام في صدارة أولوياتها خلال هذه الأيام المباركة.
وأشاد الحاج المصري "أحمد محمد" بدور الرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي في توفير مختلف الخدمات الميدانية بالمسجد الحرام، منوها إلى أن تنوع الخدمات ومهام العاملين عليها يبعث مشاعر الفخر والاعتزاز لكل مسلم بحجم الاهتمام والعناية التي يلقاها قاصدو الحرمين الشريفين، داعيا الله عز وجل أن يجزل الأجر والمثوبة لكل القائمين على خدمة ضيوف الرحمن وأن يجعل ما يقدمونه من جهود في موازين حسناتهم.
نقلاً عن موقع رئاسة شؤون الحرمين
من ليبيا تحدث الحاج "رمضان محمد" عن مشاعره في المسجد الحرام قائلاً: من الله علينا في هذا العام بالحج إلى بيته الكريم بتسهيلات كريمة من قيادة المملكة العربية السعودية أسمهت في تسهيل وصولنا لأداء المناسك بكل يسر وسهولة راجين من المولى القدير المغفرة والرضوان، وشاكرين لجميع القائمين على خدمة ضيوف الرحمن جهودهم المثمرة في التنظيم وحفظ الأمن وتقديم مختلف الخدمات التي تؤكد في مخرجاتها مدى العناية والرعاية بمختلف رغبات القاصدين من أنحاء العالم.
أما الحاج الفلسطيني "محمد علي" فتحدث عن مشاعر الفرح والسعادة وهو يتجول في جنبات الحرم المكي الشريف ويتأمل المشاهد الروحانية واللحظات الإيمانية التي تعج بها الأروقة والممرات لمسلمين أتوا من أنحاء العالم إلى بقعة طاهرة يرجون من الله عز وجل أن يتقبل منهم طاعاتهم بالابتهال والدعاء، مؤكداً أن الكلمات والعبارات لا تصف مدى روحانية المشاهد ولا مدى الاستقرار النفسي الذي يداعب محياه منذ وصوله للمملكة لأداء مناسك الحج.
بينما أشار الحاج اليمني " محمد أحمد" إلى حجم التنظيم النوعي للحشود المليونية ودور الكفاءات الميدانية في تقديم مختلف خدمات الإرشاد والتوجيه والخدمات الأمنية مما ينمي مشاعر الطمأنينة والأمان والأخوة في الإسلام في هذه البلاد المباركة التي جعلت خدمة حجاج بيت الله الحرام في صدارة أولوياتها خلال هذه الأيام المباركة.
وأشاد الحاج المصري "أحمد محمد" بدور الرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي في توفير مختلف الخدمات الميدانية بالمسجد الحرام، منوها إلى أن تنوع الخدمات ومهام العاملين عليها يبعث مشاعر الفخر والاعتزاز لكل مسلم بحجم الاهتمام والعناية التي يلقاها قاصدو الحرمين الشريفين، داعيا الله عز وجل أن يجزل الأجر والمثوبة لكل القائمين على خدمة ضيوف الرحمن وأن يجعل ما يقدمونه من جهود في موازين حسناتهم.
نقلاً عن موقع رئاسة شؤون الحرمين