تشهد منافسات 26 رياضة أولمبية .. انطلاق برامج تقسيم اللاعبين في دورة الألعاب " برلين 2023 "
06-19-2023 12:26 صباحاً
0
0
واس انطلقت في مختلف الملاعب الألمانية التي تشهد منافسات 26 رياضة أولمبية، مباريات تقسم اللاعبين المشاركين وفق الجسم والسن والقدرة الرياضية، حيث خاض لاعبو المنتخبات السعودية مباريات التقسيم لتحديد المنافسات التي سيخوضونها .
وشهدت مباريات التقسيم في مختلف الملاعب الألمانية حماساً من اللاعبين، وكانت اللجنة الفنية لكل رياضة قد عقدت اجتماعات فنية مع مدربي المنتخبات أوصت خلالها بضرورة الالتزام بقواعد الألعاب والمسابقات في الأولمبياد الخاص، وأن يلتزم كل لاعب بقواعد التقسيم.
وأوضح مدير عام الألعاب والمسابقات بالرئاسة الإقليمية للأولمبياد الخاص الدكتور شريف الفولى، أن عملية التقسيم تعطى مزيدًا من الأجواء الرائعة والمميزة على منافسات دورة الألعاب، مشيراً إلى أن المستويات متساوية والندية محتدمة بين جميع اللاعبين والفرق المشاركة، والجديد في النسخة الحالية بالنسبة لألعاب القوى والسباحة هو وضع لاعبيها في مستويات، وداخل هذه المستويات سيكون هناك تقسيم.
وأضاف " يختلف برنامج التقسيم للرياضات الجماعية مثل كرة القدم والجمباز وكرة الريشة، إذ تنطلق سلسلة من المنافسات التحضيرية بين الفرق المشاركة في الرياضات الجماعية، وسيعتمد التقسيم في هذه الحال اعتماداً أساسيًا على مستوى وكفاءة الفريق ككل وليس بشكل فردي كما هو الحال في الرياضات الفردية.
وحرصت لجنة الحكام الرئيسة أن يتواجد في كل فئة مقسمة 3 رياضيين كحد أدنى و8 رياضيين كحد أقصى، وأن تكون مستويات اللياقة البدنية والخبرات الرياضية لا تتجاوز 15% بين جميع الفرق المشاركة سواء في الرياضات الجماعة أو الرياضات الفردية على حد سواء.
كما انطلق برنامج الكشف الصحي على اللاعبين، حيث سيتم خلال برنامج معلن بإجراء الكشف الصحي عليهم وفق الرياضات وليس الدول، وسيتم توقيع الكشف الصحي على اللاعبين في ثماني فروع، وسيتم صرف النظارات اللازمة لكل لاعب يحتاج إليها، وتوزيع الأحذية الرياضة على اللاعبين الذين سيقومون بإجراء أكبر عدد من الكشوفات الثمانية.
وأطلقت البرامج الصحية عام 1997م بهدف تقديم كشوفات طبية مجانية في مجالات مختلفة، وتعليم لاعبي الأولمبياد الخاص في بيئة ترحيبية وممتعة، بالإضافة إلى تدريب المتخصصين الصحيين والطلاب على إجراء كشوفات صحية للاعبين؛ لتحسين جودة حياتهم الصحية وزيادة الوصول إلى الرعاية الصحية الفائقة.
وشهدت مباريات التقسيم في مختلف الملاعب الألمانية حماساً من اللاعبين، وكانت اللجنة الفنية لكل رياضة قد عقدت اجتماعات فنية مع مدربي المنتخبات أوصت خلالها بضرورة الالتزام بقواعد الألعاب والمسابقات في الأولمبياد الخاص، وأن يلتزم كل لاعب بقواعد التقسيم.
وأوضح مدير عام الألعاب والمسابقات بالرئاسة الإقليمية للأولمبياد الخاص الدكتور شريف الفولى، أن عملية التقسيم تعطى مزيدًا من الأجواء الرائعة والمميزة على منافسات دورة الألعاب، مشيراً إلى أن المستويات متساوية والندية محتدمة بين جميع اللاعبين والفرق المشاركة، والجديد في النسخة الحالية بالنسبة لألعاب القوى والسباحة هو وضع لاعبيها في مستويات، وداخل هذه المستويات سيكون هناك تقسيم.
وأضاف " يختلف برنامج التقسيم للرياضات الجماعية مثل كرة القدم والجمباز وكرة الريشة، إذ تنطلق سلسلة من المنافسات التحضيرية بين الفرق المشاركة في الرياضات الجماعية، وسيعتمد التقسيم في هذه الحال اعتماداً أساسيًا على مستوى وكفاءة الفريق ككل وليس بشكل فردي كما هو الحال في الرياضات الفردية.
وحرصت لجنة الحكام الرئيسة أن يتواجد في كل فئة مقسمة 3 رياضيين كحد أدنى و8 رياضيين كحد أقصى، وأن تكون مستويات اللياقة البدنية والخبرات الرياضية لا تتجاوز 15% بين جميع الفرق المشاركة سواء في الرياضات الجماعة أو الرياضات الفردية على حد سواء.
كما انطلق برنامج الكشف الصحي على اللاعبين، حيث سيتم خلال برنامج معلن بإجراء الكشف الصحي عليهم وفق الرياضات وليس الدول، وسيتم توقيع الكشف الصحي على اللاعبين في ثماني فروع، وسيتم صرف النظارات اللازمة لكل لاعب يحتاج إليها، وتوزيع الأحذية الرياضة على اللاعبين الذين سيقومون بإجراء أكبر عدد من الكشوفات الثمانية.
وأطلقت البرامج الصحية عام 1997م بهدف تقديم كشوفات طبية مجانية في مجالات مختلفة، وتعليم لاعبي الأولمبياد الخاص في بيئة ترحيبية وممتعة، بالإضافة إلى تدريب المتخصصين الصحيين والطلاب على إجراء كشوفات صحية للاعبين؛ لتحسين جودة حياتهم الصحية وزيادة الوصول إلى الرعاية الصحية الفائقة.