الدرونز تضيء سماء مهرجان "جادة تبوك" عروض وبمجسمات إبداعية
06-17-2023 07:07 صباحاً
0
0
أضاءت عروض طائرات الدرونز سماء مهرجان "جادة تبوك" للإبل بمجسمات إبداعية رسمت خلالها لوحات فنية أبهرت الزوار بجمالها.
وتضمنت العروض صوراً لشعارات المهرجان التي أعدَّتها إدارة المهرجان للزوار، وكذلك بعض الصور التعبيرية عن الإبل والتراث وبعض العبارات الترحيبية والكلمات الدالة على هذا الموروث الثقافي، بالإضافة إلى عروض فنية تراقصت بها طائرات الدرونز التي خلقت متعة بصرية عاشها الحضور.
وتعد عروض طائرات الدرونز الضوئية في مهرجان "جادة تبوك" الأحدث ضمن سلسلة العروض المبتكرة والمتطورة لطائرات الدرونز، التي أبهرت الجماهير.
وشكَّلت كل طائرة درون نقطة ضوء أسهمت في تزيين السماء برسوم متحركة ثلاثية الأبعاد تلفت الجمهور وبإضاءة أكثر وضوحاً.
وحرصت إدارة مهرجان "جادة تبوك" على تقديم عروض طائرات الدرونز الضوئية التي كانت إضافة نوعية لفعاليات "جادة تبوك"؛ بهدف توفير المتعة وإدخال البهجة والسرور على زوار المهرجان من مختلف الشرائح.
يُذكر أن نادي الإبل اعتمد حزمة متنوعة من البرامج الشيقة والشاملة، والتي تهدف إلى تعزيز هذا التراث التاريخي والتقاليد المرتبطة بثقافة الإبل، لتكون إرثاً تتوارثه الأجيال، وتعزيز الانتماء الوطني وتنمية روح المواطنة لدى أفراد المجتمع، والتقدم الحضاري للمملكة مع التمسك بالتراث الشعبي والثقافي.
وتضمنت العروض صوراً لشعارات المهرجان التي أعدَّتها إدارة المهرجان للزوار، وكذلك بعض الصور التعبيرية عن الإبل والتراث وبعض العبارات الترحيبية والكلمات الدالة على هذا الموروث الثقافي، بالإضافة إلى عروض فنية تراقصت بها طائرات الدرونز التي خلقت متعة بصرية عاشها الحضور.
وتعد عروض طائرات الدرونز الضوئية في مهرجان "جادة تبوك" الأحدث ضمن سلسلة العروض المبتكرة والمتطورة لطائرات الدرونز، التي أبهرت الجماهير.
وشكَّلت كل طائرة درون نقطة ضوء أسهمت في تزيين السماء برسوم متحركة ثلاثية الأبعاد تلفت الجمهور وبإضاءة أكثر وضوحاً.
وحرصت إدارة مهرجان "جادة تبوك" على تقديم عروض طائرات الدرونز الضوئية التي كانت إضافة نوعية لفعاليات "جادة تبوك"؛ بهدف توفير المتعة وإدخال البهجة والسرور على زوار المهرجان من مختلف الشرائح.
يُذكر أن نادي الإبل اعتمد حزمة متنوعة من البرامج الشيقة والشاملة، والتي تهدف إلى تعزيز هذا التراث التاريخي والتقاليد المرتبطة بثقافة الإبل، لتكون إرثاً تتوارثه الأجيال، وتعزيز الانتماء الوطني وتنمية روح المواطنة لدى أفراد المجتمع، والتقدم الحضاري للمملكة مع التمسك بالتراث الشعبي والثقافي.