"الطيران المدني" و "الجمارك" و"موانئ" توقع مذكرة تفاهم في مجال الربط اللوجستي بين المنافذ
06-06-2023 08:41 مساءً
0
0
وقعت الهيئة العامة للطيران المدني وهيئة الزكاة والضريبة والجمارك والهيئة العامة للموانئ اليوم، مذكرة تفاهم في مجال الربط اللوجستي بين المنافذ الجوية والبحرية، بحضور معالي رئيس الهيئة العامة للطيران المدني الأستاذ عبدالعزيز بن عبدالله الدعيلج، ومعالي محافظ هيئة الزكاة والضريبة والجمارك المهندس سهيل بن محمد أبانمي، ورئيس الهيئة العامة للموانئ عمر بن طلال حريري، وذلك بمقر هيئة الطيران المدني في الرياض.
ومثل الطيران المدني خلال التوقيع نائب الرئيس لقطاع الخدمات اللوجستية والمناطق الاقتصادية عوض بن عطاالله السلمي، ومن جانب هيئة الزكاة والضريبة والجمارك نائب المحافظ لتيسير التجارة وتجربة العميل المهندس عبدالله الفنتوخ، ومن جانب الهيئة العامة للموانئ نائب الرئيس للشؤون التجارية عبدالله المنيف.
وتهدف المذكرة، إلى الربط اللوجستي بين المنافذ الجوية والبحرية، مما يعزز من انسيابية حركة البضائع بحرًا وجوًا، ودعم العمليات والخدمات اللوجستية، ويرسخ مكانة المملكة المحورية في المجال اللوجستي عالميًا، كما سيُسهم في الارتقاء بمستوى الخدمات اللوجستية والجمركية المقدمة من جميع هذه القطاعات.
وتُحقق مذكرة التعاون إتمام عمليات الربط اللوجستي بين المنافذ الجوية والمنافذ البحرية؛ التي من شأنها أن تُسهم في رفع مستوى الخدمات اللوجستية المقدمة لجميع المستفيدين بمختلف فئاتهم، من خلال تنفيذ تجارب واقعية لنقل البضائع بين المنافذ البرية والبحرية، والتعاون مع الجهات ذات العلاقة لمعالجة أي تحديات قد تطرأ خلال تلك العمليات، وكذلك دعم الحركة اللوجستية من خلال تنشيط وتفعيل ربط خدمات الشحن الجوي بالشحن البحري عبر مطارات المملكة وموانئها، لاستثمار موقع المملكة الإستراتيجي، في ربط الأسواق الإقليمية والعالمية، والاستفادة من التكامل والترابط بين النقل البحري والجوي، في تعزيز مكانة المملكة الرائدة، ودعم الحركة الاقتصادية العالمية.
كما تشمل المذكرة رفع مستوى التنسيق والتعاون في مجال تبادل المعلومات والموارد، وتنفيذ البرامج والمبادرات المشتركة، إلى جانب التعاون من خلال تسهيل الحصول على الخدمات اللوجستية للمستفيدين.
وستسهم مذكرة التفاهم في وضع إطار عمل موحد يُحقق الأهداف المشتركة للقطاعات الثلاث، والارتقاء بمعايير الخدمات اللوجستية في المملكة، إلى جانب توحيد الجهود المبذولة ودعم إحدى أهم مستهدفات رؤية المملكة 2030 بأن تكون المملكة منصةً لوجستية عالمية، من خلال تمكين القطاع اللوجستي بمختلف مجالاته.
ومثل الطيران المدني خلال التوقيع نائب الرئيس لقطاع الخدمات اللوجستية والمناطق الاقتصادية عوض بن عطاالله السلمي، ومن جانب هيئة الزكاة والضريبة والجمارك نائب المحافظ لتيسير التجارة وتجربة العميل المهندس عبدالله الفنتوخ، ومن جانب الهيئة العامة للموانئ نائب الرئيس للشؤون التجارية عبدالله المنيف.
وتهدف المذكرة، إلى الربط اللوجستي بين المنافذ الجوية والبحرية، مما يعزز من انسيابية حركة البضائع بحرًا وجوًا، ودعم العمليات والخدمات اللوجستية، ويرسخ مكانة المملكة المحورية في المجال اللوجستي عالميًا، كما سيُسهم في الارتقاء بمستوى الخدمات اللوجستية والجمركية المقدمة من جميع هذه القطاعات.
وتُحقق مذكرة التعاون إتمام عمليات الربط اللوجستي بين المنافذ الجوية والمنافذ البحرية؛ التي من شأنها أن تُسهم في رفع مستوى الخدمات اللوجستية المقدمة لجميع المستفيدين بمختلف فئاتهم، من خلال تنفيذ تجارب واقعية لنقل البضائع بين المنافذ البرية والبحرية، والتعاون مع الجهات ذات العلاقة لمعالجة أي تحديات قد تطرأ خلال تلك العمليات، وكذلك دعم الحركة اللوجستية من خلال تنشيط وتفعيل ربط خدمات الشحن الجوي بالشحن البحري عبر مطارات المملكة وموانئها، لاستثمار موقع المملكة الإستراتيجي، في ربط الأسواق الإقليمية والعالمية، والاستفادة من التكامل والترابط بين النقل البحري والجوي، في تعزيز مكانة المملكة الرائدة، ودعم الحركة الاقتصادية العالمية.
كما تشمل المذكرة رفع مستوى التنسيق والتعاون في مجال تبادل المعلومات والموارد، وتنفيذ البرامج والمبادرات المشتركة، إلى جانب التعاون من خلال تسهيل الحصول على الخدمات اللوجستية للمستفيدين.
وستسهم مذكرة التفاهم في وضع إطار عمل موحد يُحقق الأهداف المشتركة للقطاعات الثلاث، والارتقاء بمعايير الخدمات اللوجستية في المملكة، إلى جانب توحيد الجهود المبذولة ودعم إحدى أهم مستهدفات رؤية المملكة 2030 بأن تكون المملكة منصةً لوجستية عالمية، من خلال تمكين القطاع اللوجستي بمختلف مجالاته.