هيئة تطوير محمية الملك سلمان بن عبدالعزيز الملكية تشارك في الاحتفاء بـ"اليوم العالمي للبيئة"
06-05-2023 07:47 مساءً
0
0
واس شاركت هيئة تطوير محمية الملك سلمان بن عبدالعزيز الملكية في الاحتفاء بـ"اليوم العالمي للبيئة", حيث تحتضن المحمية أكثر من 400 نوع من النباتات وأكثر من 300 نوع من الحيوانات والطيور وتشكل نسبة الطيور التي تم رصدها وتسجيلها في المحمية ما يتجاوز 54% من إجمالي الطيور المسجلة في المملكة، كما سُجل أكثر من 20 نوعًا من الطيور المهددة بالانقراض على الصعيد العالمي في المحمية مما يدل على أهمية موقع المحمية للطيور في المملكة.
وتتميز المحمية بطبيعتها البكر وهوائها النقي وتنوعها البيئي الفريد، إلى جانب نسق الطبيعية الخلابة والثقافة العريقة، التي تسهم في استيطان العديد من النباتات والحيوانات والطيور داخل حدود المحمية.
وتبذل الهيئة جهودًا كبيرة في نشر الوعي البيئي ونشاطات الحفاظ على البيئة، وتسليط الضوء على القضايا البيئية والمحافظة على ثروات المحمية الطبيعية، واستعادة التوازن البيئي فيها، إضافة إلى تمكين وإشراك المجتمع المحلي حيث يأتي ذلك في سبيل تحقيق التوعية البيئية اللازمة للمجتمعات المحلية.
يذكر أن محمية الملك سلمان بن عبدالعزيز الملكية تعد أكبر محمية برية في الشرق الأوسط بمساحة تزيد عن 130 ألف كيلو متر مربع، حيث تمتد المحمية بين أربع مناطق إدارية وهي الجوف وحائل وتبوك والحدود الشمالية وتشتمل على آثار مسجلة لدى اليونسكو والمتمثلة في منطقة جبة حيث يعود تاريخها لأكثر من 8 قرون قبل الميلاد.
وتتميز المحمية بطبيعتها البكر وهوائها النقي وتنوعها البيئي الفريد، إلى جانب نسق الطبيعية الخلابة والثقافة العريقة، التي تسهم في استيطان العديد من النباتات والحيوانات والطيور داخل حدود المحمية.
وتبذل الهيئة جهودًا كبيرة في نشر الوعي البيئي ونشاطات الحفاظ على البيئة، وتسليط الضوء على القضايا البيئية والمحافظة على ثروات المحمية الطبيعية، واستعادة التوازن البيئي فيها، إضافة إلى تمكين وإشراك المجتمع المحلي حيث يأتي ذلك في سبيل تحقيق التوعية البيئية اللازمة للمجتمعات المحلية.
يذكر أن محمية الملك سلمان بن عبدالعزيز الملكية تعد أكبر محمية برية في الشرق الأوسط بمساحة تزيد عن 130 ألف كيلو متر مربع، حيث تمتد المحمية بين أربع مناطق إدارية وهي الجوف وحائل وتبوك والحدود الشمالية وتشتمل على آثار مسجلة لدى اليونسكو والمتمثلة في منطقة جبة حيث يعود تاريخها لأكثر من 8 قرون قبل الميلاد.