الأمم المتحدة تدق ناقوس خطر الجوع في هايتي والسودان ومنطقة الساحل
05-29-2023 12:27 مساءً
0
0
متابعات قالت منظمة الأمم المتحدة للأغذية والزراعة فاو، وبرنامج الأغذية العالمي في تقرير مشترك، إنه تم رفع هايتي ومنطقة الساحل بوركينا فاسو ومالي، والسودان إلى أعلى مستويات القلق على توافر الأغذية للسكان، مضيفتين أنّ ذلك ناجم عن القيود الشديدة على حركة تنقل الأشخاص والبضائع في هايتي وفي بوركينا فاسو ومالي، فضلاً عن اندلاع النزاع الأخير في السودان.
وحذر التقرير، من أن النزاع الذي اندلع في أبريل الماضي سيكون له على الأرجح تداعيات كبيرة على الدول المجاورة.
وتنضم الدول الأربع بذلك إلى لائحة تضم أفغانستان ونيجيريا والصومال وجنوب السودان، التي تصنف في حالة أنذار قصوى وتتطلب اهتماماً عاجلاً.
ويتناول التقرير ما مجموعه 18 نقطة ساخنة للجوع حول العالم ويحاول تحديد آفاق لستة أشهر.
وعبّرت المنظمتان، عن قلقهما من عودة ظاهرة إل نينيو المناخية إلى هذه المناطق الضعيفة أساسا، مشيرتين إلى احتمال بنسبة 82 بالمئة لعودة هذه الظاهرة، وفق دراسة استشهد بها التقرير
وتترافق ظاهرة إل نينيو عادة مع ارتفاع درجات الحرارة وزيادة الجفاف في بعض مناطق العالم والأمطار الغزيرة في مناطق أخرى.
وقالت منظمة فاو وبرنامج الأغذية العالمي، إنه قد يكون لهذا التغيير في الأنماط المناخية آثار كبيرة على مناطق مختلفة من العالم، لا سيما على الكثير من بؤر الجوع الساخنة
البيان
وحذر التقرير، من أن النزاع الذي اندلع في أبريل الماضي سيكون له على الأرجح تداعيات كبيرة على الدول المجاورة.
وتنضم الدول الأربع بذلك إلى لائحة تضم أفغانستان ونيجيريا والصومال وجنوب السودان، التي تصنف في حالة أنذار قصوى وتتطلب اهتماماً عاجلاً.
ويتناول التقرير ما مجموعه 18 نقطة ساخنة للجوع حول العالم ويحاول تحديد آفاق لستة أشهر.
وعبّرت المنظمتان، عن قلقهما من عودة ظاهرة إل نينيو المناخية إلى هذه المناطق الضعيفة أساسا، مشيرتين إلى احتمال بنسبة 82 بالمئة لعودة هذه الظاهرة، وفق دراسة استشهد بها التقرير
وتترافق ظاهرة إل نينيو عادة مع ارتفاع درجات الحرارة وزيادة الجفاف في بعض مناطق العالم والأمطار الغزيرة في مناطق أخرى.
وقالت منظمة فاو وبرنامج الأغذية العالمي، إنه قد يكون لهذا التغيير في الأنماط المناخية آثار كبيرة على مناطق مختلفة من العالم، لا سيما على الكثير من بؤر الجوع الساخنة
البيان