عندما تحاكى الألوان أحلام المبدعين ..
03-04-2018 01:41 مساءً
0
0
الشبكة الإعلامية السعودية-رهف خالد-تصوير عبدالرحمن الثبيتي-الطائف من باب المسؤولية المجتمعية في متابعة أنشطة الشباب من الجنسين على اختلاف أنواعها لإظهار المواهب المغموره والتعرف على إمكانيات الشباب ومالديهم من طاقات إبداعية .. التقينا في مدينة الورد بإحدى مبدعات دلوعة الغيم -الطائف -التي انعكس جمالها على شخصيات أبناءها وبناتها فخاطبت أرواحهم ليتلون الفن بين أيديهم بصور مختلفة .
ضيفتنا موهبه تبعد كل البعد عن رقة شخصيتها وعن عذوبة مدينتها ، على طريقة هوليود تألقت ليلى الحارثي من الطائف مع المكياج السينمائي وقرّرت ان تختار المكياج والالوان بطريقه مختلفه فاتجهت إلى مكياج الرعب السينمائي نوعاً ما لتصبح سباقه في هذا الفن على مستوى الطائف .
وأوضحت ليلى الحارثي أن بدايتها أتت من هوايتها للرسم والألوان إلا انها في الآونه الأخيره اتجهت الى عمل اشكال "المكياج السينمائي"مبينة تعلمها للفن التشكيلي بشكل عام وهذا النوع من الفن بشكل خاص أتى بطريقه شخصية في البداية، ورغبتها الملحة في التعلم هي الدافع، فالأمر كان عبارة عن هواية ورغبة في التطوير بشكل مستمر ومتواصل مؤكدة أن هذا النوع من المواهب والهوايات لايحتاج دراسة فقط ولكن يحتاج أيضاً نوعاً من حب ماتمارسه والرغبه في تطوير عملك والشغف به .
وعن رد فعل عائلتها على رسمها وعملها تقول:- لم يتقبلوا هذا النوع من الفن في بداية الأمر ولكن عندما شاهدوا ما اقوم به ورد فعل الناس ومن يتابعني على وسائل التواصل الاجتماعي ووصفهم لأعمالي بالإبدا" شجّعوني على الاستمرار .
وأشارت الحارثي خلال حديثها إلى افتقار مدينتها للمواد والمكياج المستخدم في هذا العمل، إلا ان ذلك لم يثنها عن الاستمرار فيه بما توفر من ألوان وعجينة، و هذه موادها البسيطة التي تستخدمها مع الأشخاص الذين تعمل معهم .
أما عن غايتها فهي تطمح الوصول إلى عالم الأفلام والمسلسلات .
ضيفتنا موهبه تبعد كل البعد عن رقة شخصيتها وعن عذوبة مدينتها ، على طريقة هوليود تألقت ليلى الحارثي من الطائف مع المكياج السينمائي وقرّرت ان تختار المكياج والالوان بطريقه مختلفه فاتجهت إلى مكياج الرعب السينمائي نوعاً ما لتصبح سباقه في هذا الفن على مستوى الطائف .
وأوضحت ليلى الحارثي أن بدايتها أتت من هوايتها للرسم والألوان إلا انها في الآونه الأخيره اتجهت الى عمل اشكال "المكياج السينمائي"مبينة تعلمها للفن التشكيلي بشكل عام وهذا النوع من الفن بشكل خاص أتى بطريقه شخصية في البداية، ورغبتها الملحة في التعلم هي الدافع، فالأمر كان عبارة عن هواية ورغبة في التطوير بشكل مستمر ومتواصل مؤكدة أن هذا النوع من المواهب والهوايات لايحتاج دراسة فقط ولكن يحتاج أيضاً نوعاً من حب ماتمارسه والرغبه في تطوير عملك والشغف به .
وعن رد فعل عائلتها على رسمها وعملها تقول:- لم يتقبلوا هذا النوع من الفن في بداية الأمر ولكن عندما شاهدوا ما اقوم به ورد فعل الناس ومن يتابعني على وسائل التواصل الاجتماعي ووصفهم لأعمالي بالإبدا" شجّعوني على الاستمرار .
وأشارت الحارثي خلال حديثها إلى افتقار مدينتها للمواد والمكياج المستخدم في هذا العمل، إلا ان ذلك لم يثنها عن الاستمرار فيه بما توفر من ألوان وعجينة، و هذه موادها البسيطة التي تستخدمها مع الأشخاص الذين تعمل معهم .
أما عن غايتها فهي تطمح الوصول إلى عالم الأفلام والمسلسلات .