المسرح والفنون الأدائية تناقش "المسرحية الشعرية" في ندوة كالوس

05-18-2023 03:01 مساءً
0
0
نظّمت هيئة المسرح والفنون الأدائية في الرياض؛ ندوة بعنوان: "المسرحية الشعرية"، ضمن سلسة ندوات منتدى "كالوس"، وشارك فيها كل من الدكتور "فوزي خضر"، و "أسامة الرحباني"، وأدارها؛ الدكتور علي النبهاني.
وتناولت الندوة تاريخ المسرح الشعري ومدى ارتباطه بالوطن العربي، والعلاقة بين المسرح والشعر، والمسرح الشعري بين الوظيفة الدرامية والجمالية، إلى جانب استعراض التراث من خلال الشعر على خشبة المسرح، وعلاقته بالجمهور المعاصر، والمسرحية الشعرية في المسرح السعودي.
وتطرق ضيفا الندوة إلى تاريخ المسرح الشعري في العالم بشكل عام، وفي الوطن العربي بشكل خاص، ومدى اختلاف المسرحية الشعرية عن المسرحية الغنائية ومسرح الأوبرا، وأبرز الشخصيات العربية في المسرح الشعري كعزيز أباظة وعلي باكثير، وسميح القاسم، وعبد الرحمن الشرقاوي، وصلاح عبد الصبور، وخليل اليازجي، والأخوين عاصي ومنصور الرحباني.
وناقشت الندوة اللغة الشعرية في النص المسرحي الشعري؛ حيث يشترط أن تحوي شعراً موزوناً، وأن يكون الكاتب مُلماً بالمسرح ولديه رؤية وتصور للمسرحية، إذ تغذى اللغة الشعرية بالصور الفنية الخيالية، وقد تشمل بعضاً من الأجزاء المغناة، وتختلف عن المسرح الغنائي.
وطرحت الندوة أسباب انحسار المسرحية الشعرية في العصر الحالي، إذ كان أبرزها: عدم تماشي العصر التكنولوجي والتطورات السريعة مع المسرحية الشعرية، إلى جانب قلة الكتّاب والشعراء المميزين، وندرة الممثل الذي يتقن اللغة والأداء الجيد معاً، وعدم توفر المنتج الذي يتبنى هذا الفن.
وتأتي هذه الندوة ضمن جهود هيئة المسرح والفنون الأدائية؛ لإثراء القطاع بالندوات واللقاءات المتنوعة التي تخدم المهتمين والممارسين، وتعزز الجوانب المعرفية لدى المجتمع، بما يسهم في دعم الحركة المسرحية بالمملكة.
وتناولت الندوة تاريخ المسرح الشعري ومدى ارتباطه بالوطن العربي، والعلاقة بين المسرح والشعر، والمسرح الشعري بين الوظيفة الدرامية والجمالية، إلى جانب استعراض التراث من خلال الشعر على خشبة المسرح، وعلاقته بالجمهور المعاصر، والمسرحية الشعرية في المسرح السعودي.
وتطرق ضيفا الندوة إلى تاريخ المسرح الشعري في العالم بشكل عام، وفي الوطن العربي بشكل خاص، ومدى اختلاف المسرحية الشعرية عن المسرحية الغنائية ومسرح الأوبرا، وأبرز الشخصيات العربية في المسرح الشعري كعزيز أباظة وعلي باكثير، وسميح القاسم، وعبد الرحمن الشرقاوي، وصلاح عبد الصبور، وخليل اليازجي، والأخوين عاصي ومنصور الرحباني.
وناقشت الندوة اللغة الشعرية في النص المسرحي الشعري؛ حيث يشترط أن تحوي شعراً موزوناً، وأن يكون الكاتب مُلماً بالمسرح ولديه رؤية وتصور للمسرحية، إذ تغذى اللغة الشعرية بالصور الفنية الخيالية، وقد تشمل بعضاً من الأجزاء المغناة، وتختلف عن المسرح الغنائي.
وطرحت الندوة أسباب انحسار المسرحية الشعرية في العصر الحالي، إذ كان أبرزها: عدم تماشي العصر التكنولوجي والتطورات السريعة مع المسرحية الشعرية، إلى جانب قلة الكتّاب والشعراء المميزين، وندرة الممثل الذي يتقن اللغة والأداء الجيد معاً، وعدم توفر المنتج الذي يتبنى هذا الفن.
وتأتي هذه الندوة ضمن جهود هيئة المسرح والفنون الأدائية؛ لإثراء القطاع بالندوات واللقاءات المتنوعة التي تخدم المهتمين والممارسين، وتعزز الجوانب المعرفية لدى المجتمع، بما يسهم في دعم الحركة المسرحية بالمملكة.