تعاون بين "كاوست" و"جمعية التقنية البحرية" يثمر عن تأسيس أول قسم للجمعية في الشرق الأوسط
05-18-2023 12:02 مساءً
0
0
أعلنت جامعة الملك عبدالله للعلوم والتقنية "كاوست" وجمعية التقنية البحرية "MTS" عن إطلاق قسم البحر الأحمر، ويعد أول قسم للجمعية في الشرق الأوسط؛ ويهدف لتسهيل التواصل بين المهتمين بعلوم وتقنية البحار من داخل المملكة وخارجها.
وأوضح مدير المختبر الأساسي للموارد الساحلية والبحرية في "كاوست" الدكتور لويد سميث، أنه من خلال إطلاق قسم جمعية التقنية البحرية في البحر الأحمر؛ سيمكن من الوصول إلى جميع برامج التطوير المهني للجمعية، والتي ستساعد "كاوست" في تدريب الكوادر الوطنية لتلبية الطلب المتزايد على هذا التخصص في المملكة.
وأفاد رئيس جمعية التقنية البحرية جاستن مانلي، أن هذا القسم سيعمل كبوابة لأفضل المؤسسات الأكاديمية والصناعية في المملكة من أجل الاستخدام الأفضل للموارد البحرية، واختبار وتطوير تقنيات بحرية جديدة، وتنمية المواهب والقدرات المحلية.
يذكر أن جامعة الملك عبدالله للعلوم والتقنية "كاوست" من خلال مختبرها الأساسي للموارد الساحلية والبحرية، تعد من المؤسسات الرائدة إقليميًا في مجال التقنية البحرية، ولديها شبكة واسعة مع الكيانات والمؤسسات الإقليمية المؤثرة، فضلًا عن شراكاتها الخارجية؛ حيث أسهمت بصورة كبيرة في دعم المواهب وتشجيع الابتكار والإبداع للطلبة الذين سيدخلون إلى القوى العاملة في المستقبل، ويسهمون في تطوير هذا المجال.
وأوضح مدير المختبر الأساسي للموارد الساحلية والبحرية في "كاوست" الدكتور لويد سميث، أنه من خلال إطلاق قسم جمعية التقنية البحرية في البحر الأحمر؛ سيمكن من الوصول إلى جميع برامج التطوير المهني للجمعية، والتي ستساعد "كاوست" في تدريب الكوادر الوطنية لتلبية الطلب المتزايد على هذا التخصص في المملكة.
وأفاد رئيس جمعية التقنية البحرية جاستن مانلي، أن هذا القسم سيعمل كبوابة لأفضل المؤسسات الأكاديمية والصناعية في المملكة من أجل الاستخدام الأفضل للموارد البحرية، واختبار وتطوير تقنيات بحرية جديدة، وتنمية المواهب والقدرات المحلية.
يذكر أن جامعة الملك عبدالله للعلوم والتقنية "كاوست" من خلال مختبرها الأساسي للموارد الساحلية والبحرية، تعد من المؤسسات الرائدة إقليميًا في مجال التقنية البحرية، ولديها شبكة واسعة مع الكيانات والمؤسسات الإقليمية المؤثرة، فضلًا عن شراكاتها الخارجية؛ حيث أسهمت بصورة كبيرة في دعم المواهب وتشجيع الابتكار والإبداع للطلبة الذين سيدخلون إلى القوى العاملة في المستقبل، ويسهمون في تطوير هذا المجال.