بمشاركة عربية مميزة .. انطلاق مهرجان كان السينمائي يوم أمس
05-17-2023 09:46 صباحاً
0
0
متابعات انطلق مهرجان كان السينمائي أمس الثلاثاء بنسخته السادسة والسبعين، بمشاركة كوكبة من نجوم الفن السابع العالميين، بينهم هاريسون فورد و جوني ديب وناتالي بورتمان، مع تنافس 21 فيلما على السعفة الذهبية، على وقع احتجاجات مطلبية محتملة.
وقبل حفلة الافتتاح التي تقدّمها الممثلة كيارا ماستروياني، والتي قد يستخدمها معارضو إصلاح نظام التقاعد الجديد في فرنسا منصة لإيصال رسائلهم، يحظى مرور النجوم على السجادة الحمراء هذا العام باهتمام خاص.
ووُضعت قبالة واجهة قصر المهرجانات في كان، لافتة بطول 25 متراً وعرض 11 متراً تظهر عليها النجمة كاترين دونوف، وهو الملصق الرسمي للنسخة السادسة والسبعين من الحدث. وكانت هذه الصورة التُقطت للممثلة الفرنسية الشهيرة بالأبيض والأسود عام 1968 خلال تصوير فيلم "لا شاماد" لآلان كافالييه.
وشارك في مسابقات المهرجان نحو 100 فيلم، 21 منها في المسابقة الرسمية، بمشاركة عربية، على سبيل المثال فليم "بنات ألفة" للمخرجة التونسية كوثر بن هنية. وهو فيلم وثائقي يعالج بعين سينمائية سقوط نساء في مستنقع التطرف.
إضافة إلى المشاركة العربية عبر "بنات ألفة" في المسابقة الرسمية، تنافس فيلمان مغربيان في "نظرة ما"، أحدهما للمخرجة أسماء المدير بعنوان "كذب أبيض"، الذي يعود في جزء منه إلى انتفاضة الخبز في 1981، وتأثيراتها على المجتمع المغربي، والآخر "كلاب الصيد" للمخرج كمال الأزرق.
كما شارك الفيلم الجزائري "عمر الفراولة" (Omar la Fraise) للمخرج إلياس بلقدار بالمسابقة أيضاً، ويتناول قصة محتال هارب في شوارع الجزائر يواجه مواقف غير متوقعة.
ويشار أيضا الفيلم السوداني "وداعا جوليا" للمخرج محمد كردفاني والذي يعد أول فيلم سوداني يتم عرضه في برنامج مهرجان كان. الفيلم الذي يطرح وجها آخر للصراع في البلاد.
وقبل حفلة الافتتاح التي تقدّمها الممثلة كيارا ماستروياني، والتي قد يستخدمها معارضو إصلاح نظام التقاعد الجديد في فرنسا منصة لإيصال رسائلهم، يحظى مرور النجوم على السجادة الحمراء هذا العام باهتمام خاص.
ووُضعت قبالة واجهة قصر المهرجانات في كان، لافتة بطول 25 متراً وعرض 11 متراً تظهر عليها النجمة كاترين دونوف، وهو الملصق الرسمي للنسخة السادسة والسبعين من الحدث. وكانت هذه الصورة التُقطت للممثلة الفرنسية الشهيرة بالأبيض والأسود عام 1968 خلال تصوير فيلم "لا شاماد" لآلان كافالييه.
وشارك في مسابقات المهرجان نحو 100 فيلم، 21 منها في المسابقة الرسمية، بمشاركة عربية، على سبيل المثال فليم "بنات ألفة" للمخرجة التونسية كوثر بن هنية. وهو فيلم وثائقي يعالج بعين سينمائية سقوط نساء في مستنقع التطرف.
إضافة إلى المشاركة العربية عبر "بنات ألفة" في المسابقة الرسمية، تنافس فيلمان مغربيان في "نظرة ما"، أحدهما للمخرجة أسماء المدير بعنوان "كذب أبيض"، الذي يعود في جزء منه إلى انتفاضة الخبز في 1981، وتأثيراتها على المجتمع المغربي، والآخر "كلاب الصيد" للمخرج كمال الأزرق.
كما شارك الفيلم الجزائري "عمر الفراولة" (Omar la Fraise) للمخرج إلياس بلقدار بالمسابقة أيضاً، ويتناول قصة محتال هارب في شوارع الجزائر يواجه مواقف غير متوقعة.
ويشار أيضا الفيلم السوداني "وداعا جوليا" للمخرج محمد كردفاني والذي يعد أول فيلم سوداني يتم عرضه في برنامج مهرجان كان. الفيلم الذي يطرح وجها آخر للصراع في البلاد.