التعليم" تحتفي باليوم العالمي للأسرة مؤكدة على دورها في دعم وتعزيز العملية التعليمية
05-15-2023 10:20 مساءً
0
0
تحتفي وزارة التعليم باليوم العالمي للأسرة الذي يوافق 15 مايو من كل عام؛ مؤكدةً على أن الشراكة بين الأسرة والمدرسة شراكة إستراتيجية ومهمة لنجاح العملية التعليمية، والإسهام في دعم وتطور الأداء التعليمي، ونواتج التعلّم.
وأوضحت وكيل وزارة التعليم د.عهود الفارس أن التعليم تسعى بشكل مستمر لتعزيز أوجه الشراكة بين الأسرة والمدرسة، وذلك انطلاقاً من مبدأ تكامل الأدوار للوصول إلى تحقيق النجاح والتفوق الذي تنشده كل أسرة من أبنائها وبناتها.
وأكدت د.الفارس أن الإشراف على الطلاب والطالبات ومتابعتهم خارج المدرسة من قبل أسرهم يأتي معزّزاً للمحصلة العلمية التي يتلقونها داخل المدرسة، ويسهم بشكل تربوي في بناء الأجيال ودعم عملية التعلّم؛ مشيرةً إلى أن الوزارة أسهمت في بناء ميثاق خاص لمفهوم الشراكة بين المدرسة والأسرة، بما يتضمّنه من حقوق وواجبات ومسؤوليات، إلى جانب إصدار الأدلة الإجرائية والتنظيمية لهذه العلاقة التكاملية.
ولفتت الفارس إلى دور الأسرة الجوهري في تقديم الدعم المعنوي وتشجيع الأبناء وتحفيزهم وكذلك تنمية القيم الدينية والوطنية في نفوسهم، واحترام منسوبي المدرسة، إلى جانب تعزيز الشراكة مع المدرسة وحضور الاجتماعات واللقاءات التي تعقدها، مؤكدة على دور العلاقات الجيدة بين الأسرة والمعلمين في تحقيق المستويات الإيجابية للطلبة، كذلك من الأهمية أن يكون للأسرة مشاركات فاعلة من خلال تبادل الأفكار والخبرات وتقديم بعض الأعمال التطوعية لتحسين جودة العملية التعليمية.
وأوضحت وكيل وزارة التعليم د.عهود الفارس أن التعليم تسعى بشكل مستمر لتعزيز أوجه الشراكة بين الأسرة والمدرسة، وذلك انطلاقاً من مبدأ تكامل الأدوار للوصول إلى تحقيق النجاح والتفوق الذي تنشده كل أسرة من أبنائها وبناتها.
وأكدت د.الفارس أن الإشراف على الطلاب والطالبات ومتابعتهم خارج المدرسة من قبل أسرهم يأتي معزّزاً للمحصلة العلمية التي يتلقونها داخل المدرسة، ويسهم بشكل تربوي في بناء الأجيال ودعم عملية التعلّم؛ مشيرةً إلى أن الوزارة أسهمت في بناء ميثاق خاص لمفهوم الشراكة بين المدرسة والأسرة، بما يتضمّنه من حقوق وواجبات ومسؤوليات، إلى جانب إصدار الأدلة الإجرائية والتنظيمية لهذه العلاقة التكاملية.
ولفتت الفارس إلى دور الأسرة الجوهري في تقديم الدعم المعنوي وتشجيع الأبناء وتحفيزهم وكذلك تنمية القيم الدينية والوطنية في نفوسهم، واحترام منسوبي المدرسة، إلى جانب تعزيز الشراكة مع المدرسة وحضور الاجتماعات واللقاءات التي تعقدها، مؤكدة على دور العلاقات الجيدة بين الأسرة والمعلمين في تحقيق المستويات الإيجابية للطلبة، كذلك من الأهمية أن يكون للأسرة مشاركات فاعلة من خلال تبادل الأفكار والخبرات وتقديم بعض الأعمال التطوعية لتحسين جودة العملية التعليمية.