زوار معرض "المصحف الشريف" يشيدون بما تقدمه المملكة من خدمات للإسلام والمسلمين
05-08-2023 02:47 مساءً
0
0
أشاد عدد من زوار معرض "المصحف الشريف" الذي تنظمه الأمانة العامة للمعارض والمؤتمرات، في مدينة ساوباولو البرازيلية، بما شاهدوه من محتويات ومعلومات تُجسّد عناية واهتمام قيادة المملكة ممثلة بخادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين حفظهما الله بخدمة الإسلام والمسلمين من خلال ما تقوم به من طباعة القرآن الكريم ونشره في جميع دول العالم.
كما نوه الزوار بالعناية الكبيرة التي توليها حكومة المملكة من خلال الجهود العظيمة التي تبذلها في خدمة الحرمين الشريفين وضيوف الرحمن، وإيضاح الصورة الحقيقية للدين الإسلامي بأنه دين رحمة ويدعو للتعايش، ويحث على نشر المحبة والسلام، مؤكدين أن ما تقوم به الوزارة من خدمات وجهود تعكس هذه العناية الكبيرة، معتبرين أن إقامة مثل هذه المعارض يُعد فرصة للتعرف على هوية وثقافة المجتمع السعودي.
ففي البداية، أكد أستاذ طب الأسنان بالجامعة البرازيلية الدكتور أحمد الحي أن تنظيم مثل هذا المعرض في جمهورية البرازيل له أثر كبير وإيجابي على المسلمين وغير المسلمين، لما تحتوي أركانه من محتويات ومعلومات تبين حقيقة الدين الإسلامي وأنه دين رحمة وعدلٍ ومساواة، كما أنه يعكس العناية الكبيرة التي توليها حكومة خادم الحرمين الشريفين بكتاب الله من خلال إنشائها لمجمع الملك فهد لطباعة المصحف الشريف بالمدينة المنورة، وتوزيع نسخ القرآن الكريم في جميع دول العالم.
من جانبه قال القنصل الفخري للأردن بساوباولو الأستاذ مصطفى عبدوني: إن هذا المعرض يتميّز باعتباره الأول من نوعه الذي يُنظّم في البرازيل ويبين حقيقة الإسلام وسماحته، وهو بمثابة فرصة لمن أراد أن يطلع على الجهود التي تقدمها المملكة في خدمتها للإسلام والمسلمين، معرباً عن سعادته بتنظيم هذا المعرض الذي يزوره جميع الفئات من المجتمع البرازيلي بمختلف الأعمار.
في حين أعرب الأستاذ مروان رشاد أحد منسوبي مركز الدعوة الإسلامية بالبرازيل، عن سعادته بمشاهدته الكثير من الزوار من فئة طلاب وطالبات المدارس في المعرض، وكذلك عن شراكة المركز مع الوزارة، متطلعاً إلى تطويرها، ومُتمنّياً في الوقت نفسه إقامة معارض مشابهة تنظمها الوزارة في البرازيل، توضّح الجهود الكبيرة التي تقوم بها المملكة في خدمة الإسلام والمسلمين ونشر قيم التسامح والتعايش بين الناس.
كما نوه الزوار بالعناية الكبيرة التي توليها حكومة المملكة من خلال الجهود العظيمة التي تبذلها في خدمة الحرمين الشريفين وضيوف الرحمن، وإيضاح الصورة الحقيقية للدين الإسلامي بأنه دين رحمة ويدعو للتعايش، ويحث على نشر المحبة والسلام، مؤكدين أن ما تقوم به الوزارة من خدمات وجهود تعكس هذه العناية الكبيرة، معتبرين أن إقامة مثل هذه المعارض يُعد فرصة للتعرف على هوية وثقافة المجتمع السعودي.
ففي البداية، أكد أستاذ طب الأسنان بالجامعة البرازيلية الدكتور أحمد الحي أن تنظيم مثل هذا المعرض في جمهورية البرازيل له أثر كبير وإيجابي على المسلمين وغير المسلمين، لما تحتوي أركانه من محتويات ومعلومات تبين حقيقة الدين الإسلامي وأنه دين رحمة وعدلٍ ومساواة، كما أنه يعكس العناية الكبيرة التي توليها حكومة خادم الحرمين الشريفين بكتاب الله من خلال إنشائها لمجمع الملك فهد لطباعة المصحف الشريف بالمدينة المنورة، وتوزيع نسخ القرآن الكريم في جميع دول العالم.
من جانبه قال القنصل الفخري للأردن بساوباولو الأستاذ مصطفى عبدوني: إن هذا المعرض يتميّز باعتباره الأول من نوعه الذي يُنظّم في البرازيل ويبين حقيقة الإسلام وسماحته، وهو بمثابة فرصة لمن أراد أن يطلع على الجهود التي تقدمها المملكة في خدمتها للإسلام والمسلمين، معرباً عن سعادته بتنظيم هذا المعرض الذي يزوره جميع الفئات من المجتمع البرازيلي بمختلف الأعمار.
في حين أعرب الأستاذ مروان رشاد أحد منسوبي مركز الدعوة الإسلامية بالبرازيل، عن سعادته بمشاهدته الكثير من الزوار من فئة طلاب وطالبات المدارس في المعرض، وكذلك عن شراكة المركز مع الوزارة، متطلعاً إلى تطويرها، ومُتمنّياً في الوقت نفسه إقامة معارض مشابهة تنظمها الوزارة في البرازيل، توضّح الجهود الكبيرة التي تقوم بها المملكة في خدمة الإسلام والمسلمين ونشر قيم التسامح والتعايش بين الناس.