أبرز أسباب وأعراض التهاب الغدد اللعابية
05-06-2023 08:44 صباحاً
0
0
د ب أ قالت مبادرة “برودينت” (ProDente) الألمانية إن الغدد اللعابية هي غدد موجودة تحت اللسان وتحت الفكين، مشيرة إلى أن الغدة النكفية تعد أكبر الغدد اللعابية.
وأوضحت المبادرة المعنية بصحة الفم والأسنان أن وظيفة الغدد اللعابية تتمثل في إفراز اللعاب الذي يعمل على ترطيب الفم وتجهيز الطعام لعملية الهضم، فضلا عن تأثيره المضاد للبكتيريا والمعالج للجروح.
أسباب التهاب الغدد اللعابية
وأضافت “برودينت” أن الغدد اللعابية قد تتعرض للالتهاب لأسباب عدة تتمثل في إهمال العناية بالفم، أو التهاب الأغشية المخاطية بالفم، أو تعاطي بعض الأدوية مثل مضادات الاكتئاب أو مضادات الهيستامين أو الأدوية المدرة للبول.
كما قد يكون التهاب الغدد اللعابية مرافقا لبعض الأمراض مثل النكاف أو الإنفلونزا أو الحصوات اللعابية.
أعراض التهاب الغدد اللعابية
وتتمثل أعراض التهاب الغدد اللعابية في تورم الغدد والشعور بألم فيها واحمرار الجلد المحيط بها، بالإضافة إلى الحمى.
وشددت على ضرورة علاج التهاب الغدد اللعابية على الفور، لأنه قد يتسبب في نشوء خرّاج، يرفع بدوره خطر الإصابة بحدوث تسمم بالدم يشكل خطرا على الحياة.
ويُعالج التهاب الغدد اللعابية بواسطة الأدوية المثبطة للالتهابات، كما يمكن اللجوء إلى المضادات الحيوية، مع العناية الجيدة بالفم.
وأوضحت المبادرة المعنية بصحة الفم والأسنان أن وظيفة الغدد اللعابية تتمثل في إفراز اللعاب الذي يعمل على ترطيب الفم وتجهيز الطعام لعملية الهضم، فضلا عن تأثيره المضاد للبكتيريا والمعالج للجروح.
أسباب التهاب الغدد اللعابية
وأضافت “برودينت” أن الغدد اللعابية قد تتعرض للالتهاب لأسباب عدة تتمثل في إهمال العناية بالفم، أو التهاب الأغشية المخاطية بالفم، أو تعاطي بعض الأدوية مثل مضادات الاكتئاب أو مضادات الهيستامين أو الأدوية المدرة للبول.
كما قد يكون التهاب الغدد اللعابية مرافقا لبعض الأمراض مثل النكاف أو الإنفلونزا أو الحصوات اللعابية.
أعراض التهاب الغدد اللعابية
وتتمثل أعراض التهاب الغدد اللعابية في تورم الغدد والشعور بألم فيها واحمرار الجلد المحيط بها، بالإضافة إلى الحمى.
وشددت على ضرورة علاج التهاب الغدد اللعابية على الفور، لأنه قد يتسبب في نشوء خرّاج، يرفع بدوره خطر الإصابة بحدوث تسمم بالدم يشكل خطرا على الحياة.
ويُعالج التهاب الغدد اللعابية بواسطة الأدوية المثبطة للالتهابات، كما يمكن اللجوء إلى المضادات الحيوية، مع العناية الجيدة بالفم.