مكتب التربية العربي لدول الخليج يعقد لقاء تربوياً في اليوم الخليجي لصعوبات التعلّم
05-03-2023 11:37 مساءً
0
0
واس عقد مكتب التربية العربي لدول الخليج اليوم، لقاء تربوياً بمناسبة اليوم الخليجي لصعوبات التعلّم الذي يصادف اليوم الثالث من شهر مايو من كل عام.
وأوضح المدير العام لمكتب التربية العربي لدول الخليج الدكتور عبدالرحمن العاصمي، أن صعوبات التعلم موضوع اهتمت به وزارات التربية والتعليم في الدول الأعضاء في المكتب، وتتوجه إليه أنظار المؤسسات التعليمية والتربوية عند التخطيط لتطويرالتعليم، لارتباطه بمستوى التحصيل العلمي والتقدم الدراسي المرتبط بالطلبة ذوي صعوبات التعلم، وتعقد له اللقاءات والندوات لغرض تشخيص أسبابه والتخفيف من انعكاساته وآثاره.
واستضاف المكتب اليوم خبراء في هذا المجال من الدول الأعضاء في لقائه الرابع عشر من سلسلة لقاءاته التربوية بعنوان توظيف التكنولوجيا المساندة في تعليم وتعلم ذوي صعوبات التعلم، بهدف نشر الوعي بقضية صعوبات التعلم، وإبراز جهود المكتب ودول الأعضاء في هذا المجال، وتأكيد أهمية التكنولوجيا المساندة وضرورة توظيفها في تعليم وتعلم الطلبة ذوي صعوبات التعلم.
الجدير بالذكر أن مكتب التربية العربي يفرد حيزًا كبيراً من برامجه وخططه متعاونًا في ذلك مع العديد من المنظمات والمؤسسات التربوية المتخصصة في مجال صعوبات التعلم، ويقوم بتعريب وترجمة الكتب التي تحمل تجاربا وأفكارًا تربوية متميزة في هذا المجال.
وأوضح المدير العام لمكتب التربية العربي لدول الخليج الدكتور عبدالرحمن العاصمي، أن صعوبات التعلم موضوع اهتمت به وزارات التربية والتعليم في الدول الأعضاء في المكتب، وتتوجه إليه أنظار المؤسسات التعليمية والتربوية عند التخطيط لتطويرالتعليم، لارتباطه بمستوى التحصيل العلمي والتقدم الدراسي المرتبط بالطلبة ذوي صعوبات التعلم، وتعقد له اللقاءات والندوات لغرض تشخيص أسبابه والتخفيف من انعكاساته وآثاره.
واستضاف المكتب اليوم خبراء في هذا المجال من الدول الأعضاء في لقائه الرابع عشر من سلسلة لقاءاته التربوية بعنوان توظيف التكنولوجيا المساندة في تعليم وتعلم ذوي صعوبات التعلم، بهدف نشر الوعي بقضية صعوبات التعلم، وإبراز جهود المكتب ودول الأعضاء في هذا المجال، وتأكيد أهمية التكنولوجيا المساندة وضرورة توظيفها في تعليم وتعلم الطلبة ذوي صعوبات التعلم.
الجدير بالذكر أن مكتب التربية العربي يفرد حيزًا كبيراً من برامجه وخططه متعاونًا في ذلك مع العديد من المنظمات والمؤسسات التربوية المتخصصة في مجال صعوبات التعلم، ويقوم بتعريب وترجمة الكتب التي تحمل تجاربا وأفكارًا تربوية متميزة في هذا المجال.