رابطة العالم الإسلامي تثمن وتشيد بجهود المملكة والنجاح الاستثنائي لإجلاء عدد من رعايا الدول من السودان
04-26-2023 05:01 مساءً
0
0
ثمَّنتْ رابطة العالم الإسلامي الدورَ الإنسانيَّ والدبلوماسيَّ الكبيرَ الذي تُواصِلُ المملكةُ الاضطلاعَ به خلال الأزمة في السودان، الذي انعكس – بحمد الله- في النجاح الاستثنائي لعملية إجلاء رعايا عددٍ من الدول الإسلامية والصديقة، وطواقم الدبلوماسيين والمسؤولين والعاملين في المنظمات الدولية.
وتقدَّم معالي الأمين العام رئيس هيئة علماء المسلمين فضيلة الشيخ الدكتور محمد بن عبدالكريم العيسى - في بيانٍ للأمانة العامة للرابطة - بخالص الشكر والتقدير لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، ولصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء - حفظهما الله -، على هذه المبادرة الإنسانية الكريمة، ومتابعتهما المباشرة لعملية إجلاء الرعايا العالقين في السودان جراء النزاع المسلح، حتى وصولهم بسلامٍ وأمانٍ إلى المملكة العربية السعودية، وتوفير متطلباتهم كافةً تمهيدًا لمغادرتهم إلى أوطانهم.
وثمَّن الدكتور العيسى عمومَ الجهود الدبلوماسية الكبيرة التي تبذلها المملكة العربية السعودية لحل الأزمة السودانية، والتواصل مع الأطراف المتنازعة كافةً، للوصول إلى حلٍّ شاملٍ وسلميٍّ، مجدِّدًا الدعوةَ لوقف العمليات العسكرية، وتغليب مصلحة الشعب السوداني العزيز في هذا الظرف العصيب.
وتقدَّم معالي الأمين العام رئيس هيئة علماء المسلمين فضيلة الشيخ الدكتور محمد بن عبدالكريم العيسى - في بيانٍ للأمانة العامة للرابطة - بخالص الشكر والتقدير لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، ولصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء - حفظهما الله -، على هذه المبادرة الإنسانية الكريمة، ومتابعتهما المباشرة لعملية إجلاء الرعايا العالقين في السودان جراء النزاع المسلح، حتى وصولهم بسلامٍ وأمانٍ إلى المملكة العربية السعودية، وتوفير متطلباتهم كافةً تمهيدًا لمغادرتهم إلى أوطانهم.
وثمَّن الدكتور العيسى عمومَ الجهود الدبلوماسية الكبيرة التي تبذلها المملكة العربية السعودية لحل الأزمة السودانية، والتواصل مع الأطراف المتنازعة كافةً، للوصول إلى حلٍّ شاملٍ وسلميٍّ، مجدِّدًا الدعوةَ لوقف العمليات العسكرية، وتغليب مصلحة الشعب السوداني العزيز في هذا الظرف العصيب.