"الآيكوموس السعودي" يسهم في دعم جهود الهيئة الملكية لمحافظة العلا في الحفاظ على التراث
04-19-2023 12:59 صباحاً
0
0
واس تواصل اللجنة الوطنية للمجلس الدولي للمعالم والمواقع "الآيكوموس السعودي"، من خلال مكتب البلدة القديمة بمحافظة العلا، وبالتنسيق مع الهيئة الملكية لمحافظة العلا، متمثلاً في معهد المماليك المختص بالحفاظ على التراث الثقافي، المساهمة في تدريب المهنيين والطلاب والمهتمين بالحفاظ وإجراء البحوث والدراسات العلمية المتعلقة بقضايا التراث.
وتحرص اللجنة على عقد الشراكات ومذكرات التعاون مع جميع الجهات والمؤسسات التي تدعم الحفاظ على التراث، من خلال عمل الهيئة الملكية بالعلا عبر مذكرة الشراكة الاستراتيجية، بستة برامج تدعم جهودها في الحفاظ على التراث الثقافي، إضافةً إلى نشر الوعي ومشاركة المعرفة مع المجتمع المحلي.
وبالتزامن مع اليوم العالمي للتراث الذي يصادف 18 أبريل من كل عام، والذي يحمل في هذا العام عنوان التراث في تحول نتيجة التغير المناخي، حيث سعى الآيكوموس السعودي، بالتعاون مع الهيئة الملكية لمحافظة العلا، إلى مبادرة مجتمعية تعرف العمارة التراثية بالعلا القديمة واستراتيجيات تعاملها مع الظروف المناخية المحلية للحصول على الراحة الحرارية للاستفادة من هذه الطرق وتوظيفها في العمارة المعاصرة المحلية، حيث تحوي المبادرة على زيارة للبلدة القديمة، وتعريف المشاركين بتاريخها، وسكانها، ومكوناتها.
وتأتي هذه المبادرات ضمن خطط وبرامج اللجنة التي تعقدها سنوياً مع المهتمين والمتخصصين في التراث الثقافي للاستماع إلى مقترحاتهم وآرائهم، وتعزيز التواصل والتعاون معهم.
وتحرص اللجنة على عقد الشراكات ومذكرات التعاون مع جميع الجهات والمؤسسات التي تدعم الحفاظ على التراث، من خلال عمل الهيئة الملكية بالعلا عبر مذكرة الشراكة الاستراتيجية، بستة برامج تدعم جهودها في الحفاظ على التراث الثقافي، إضافةً إلى نشر الوعي ومشاركة المعرفة مع المجتمع المحلي.
وبالتزامن مع اليوم العالمي للتراث الذي يصادف 18 أبريل من كل عام، والذي يحمل في هذا العام عنوان التراث في تحول نتيجة التغير المناخي، حيث سعى الآيكوموس السعودي، بالتعاون مع الهيئة الملكية لمحافظة العلا، إلى مبادرة مجتمعية تعرف العمارة التراثية بالعلا القديمة واستراتيجيات تعاملها مع الظروف المناخية المحلية للحصول على الراحة الحرارية للاستفادة من هذه الطرق وتوظيفها في العمارة المعاصرة المحلية، حيث تحوي المبادرة على زيارة للبلدة القديمة، وتعريف المشاركين بتاريخها، وسكانها، ومكوناتها.
وتأتي هذه المبادرات ضمن خطط وبرامج اللجنة التي تعقدها سنوياً مع المهتمين والمتخصصين في التراث الثقافي للاستماع إلى مقترحاتهم وآرائهم، وتعزيز التواصل والتعاون معهم.