" ثقافة وفنون" الرياض تحيي المورث الثقافي في مهرجان ليالي رمضانية
04-06-2023 01:05 صباحاً
0
0
واس تواصل الجمعية العربية السعودية للثقافه والفنون مهرجان ليالي رمضانية في موسمها الثاني؛ لإحياء التراث السعودي وإبرازه ونقله إلى الأجيال القادمة، عبر رحلة ثقافية تعكس في مجملها تراث المملكة.
ويبرز المهرجان الممتد إلى 8 إبريل الجاري جهودَ الجمعية في تنمية التراث الثقافي الوطني، ورفع مستوى الاهتمام والوعي به لدى الزوار، وذلك عبر حزمة من الفعاليات المثرية في تجربتها؛ مثل الحرف اليدوية، والعروض المسرحية،والفنون البصرية.
وأكد مدير الجمعية خالد الباز،أن الجمعية تحرص على فتح مجال لرواد الأعمال والفنانين لدعم المواهب الشابة وصقلها وتدريبها ومساعدتها في الاستفادة من طاقاتها الإبداعية، فضلاً عن تطوير الشراكات لزياده التفاعل الثقافي والفني وتقوية الروابط.
وبيَّن أن المهرجان يضم خمس خيام؛ الأولى : " بقالة زمان" وتعرض منتجات قديمة، والثانية: للماكولات الشعبية، فيما تحتضن الخيمة الثالثة: الحرف اليدوية المعتمدة على المواد الخام الطبيعية، وتعرض في الموقع الرابع بعض الأدوات القديمة التي كانت تستخدم في الماضي؛ مثل جهاز العروس، والوجار لصنع القهوة العربية، مشيراً إلى أن الفعاليات تنتهي بخيمة المجلس الرمضاني الذي يستقطب عددًا من الفنانين والمثقفين لإحياء الأمسيات الشعرية والحوارات الثقافية.
كما جذب زوار المهرجان وجود العروض الحية ليجد الزائر أمامه أنشطة وفعاليات تتخذ طابعاً أثرياً وبمحتوى ثقافي يدور حول إحياء تراث المملكة، إلى جانب التجول بين خيام المهرجان، وإمكانية مشاركته عبر مجموعة في ورش العمل الإبداعية، والتنافس بروح المغامره وإبراز التحدي في منطقة الألعاب ،إضافة إلى الاستمتاع بمشاهدة المشاركين في المهرجان وهم يقدمون فن الأداء "حريم زمان" و " المعلم والطلاب " .
ويبرز المهرجان الممتد إلى 8 إبريل الجاري جهودَ الجمعية في تنمية التراث الثقافي الوطني، ورفع مستوى الاهتمام والوعي به لدى الزوار، وذلك عبر حزمة من الفعاليات المثرية في تجربتها؛ مثل الحرف اليدوية، والعروض المسرحية،والفنون البصرية.
وأكد مدير الجمعية خالد الباز،أن الجمعية تحرص على فتح مجال لرواد الأعمال والفنانين لدعم المواهب الشابة وصقلها وتدريبها ومساعدتها في الاستفادة من طاقاتها الإبداعية، فضلاً عن تطوير الشراكات لزياده التفاعل الثقافي والفني وتقوية الروابط.
وبيَّن أن المهرجان يضم خمس خيام؛ الأولى : " بقالة زمان" وتعرض منتجات قديمة، والثانية: للماكولات الشعبية، فيما تحتضن الخيمة الثالثة: الحرف اليدوية المعتمدة على المواد الخام الطبيعية، وتعرض في الموقع الرابع بعض الأدوات القديمة التي كانت تستخدم في الماضي؛ مثل جهاز العروس، والوجار لصنع القهوة العربية، مشيراً إلى أن الفعاليات تنتهي بخيمة المجلس الرمضاني الذي يستقطب عددًا من الفنانين والمثقفين لإحياء الأمسيات الشعرية والحوارات الثقافية.
كما جذب زوار المهرجان وجود العروض الحية ليجد الزائر أمامه أنشطة وفعاليات تتخذ طابعاً أثرياً وبمحتوى ثقافي يدور حول إحياء تراث المملكة، إلى جانب التجول بين خيام المهرجان، وإمكانية مشاركته عبر مجموعة في ورش العمل الإبداعية، والتنافس بروح المغامره وإبراز التحدي في منطقة الألعاب ،إضافة إلى الاستمتاع بمشاهدة المشاركين في المهرجان وهم يقدمون فن الأداء "حريم زمان" و " المعلم والطلاب " .