السعوديون ثاني أكثر شعوب العالم شعورًا بالسعادة
03-19-2023 05:08 مساءً
0
0
يحتفل العالم باليوم العالمي للسعادة غدًا الاثنين الموافق 20 مارس، تزامنًا مع صعود السعوديين للمرتبة الثانية في قائمة أكثر الشعوب سعادة في العالم بعد الصين، وفقًا لمؤشر السعادة العالمي لعام ٢٠٢٣.
وأظهرت نتائج استطلاع شركة “أبسوس” العالمي، إلى أن الصين تأتي في المرتبة الأولى في المؤشر بنسبة ٩١%، والسعودية في المرتبة الثانية بنسبة ٨٦%، وهولندا في المرتبة الثالثة بنسبة ٨٥%، والهند في المرتبة الرابعة بنسبة ٨٤%، وخامسًا حلت البرازيل بنسبة ٨٣% من ٣٢ دولة في العالم.
ويقوم مؤشر قياس السعادة العالمي على ٣٠ جانبًا من جوانب الحياة؛ منها الحياة الاجتماعية، وظروف المعيشة، والصحة العقلية، والرفاهية، والوضع السياسي في البلاد، والاقتصاد، والوضع المالي الخاص، والأمان، وتوفر الوظائف.
قامت شركة إبسوس بقياس العلاقة بين مستوى السعادة العامة وبين مستوى الرضا عن 30 جانبًا من جوانب الحياة لدى الفئات التي تم استطلاع آراؤها حول العالم. وساعد هذا التحليل في ترتيب جميع جوانب الحياة الثلاثين الذين شملهم الاستطلاع، من حيث تأثيرها النسبي على السعادة الكلية.
ويأتي ترتيب الدوافع الخمسة الأولى للسعادة كالتالي: الشعور بأن حياة المرء لها معنى، والشعور بالسيطرة عليها، والصحة العقلية والرفاهية، والحياة الاجتماعية، وظروف المعيشة.
وأشار مؤشر إبسوس للسعادة إلى أن الأطفال من بين مؤشرات السعادة الثلاثين، حيث يكون للرضا عن الأطفال أكبر تأثير على سعادة المرء، مما يعكس أن معظم الآباء يكونون راضون عن أطفالهم حتى لو كانوا غير راضين عن أشياء أخرى في حياتهم، لأن الأطفال مصدر سعادة كبيرة لهم.
وتختلف مجالات الحياة التي تسعد البشر وفقًا لعدد من المؤشرات من بينها مستوى التنمية الاقتصادية لبلدهم، حيث يميل مواطنو البلدان ذات الدخل المرتفع إلى الشعور بالرضا عن سلامتهم الشخصية وأمنهم وممتلكاتهم المادية وظروفهم المعيشية أكثر من مواطني البلدان ذات الدخل المتوسط. بينما يميل هؤلاء إلى أن يكونوا أكثر رضا عن حياتهم الدينية وصحتهم البدنية ومظهرهم أكثر من مواطني البلدان الأكثر ثراءً.
ويحتفل العالم غدًا الاثنين الموافق ٢٠ مارس باليوم العالمي للسعادة (International Day of Happiness)، الذي يهدف إلى التركيز على السعادة كحاجة أساسية للإنسان، وعلى دور الحكومات في تعزيز سعادة المواطنين وزيادة مستوى رفاهيته في المجتمعات.
وأظهرت نتائج استطلاع شركة “أبسوس” العالمي، إلى أن الصين تأتي في المرتبة الأولى في المؤشر بنسبة ٩١%، والسعودية في المرتبة الثانية بنسبة ٨٦%، وهولندا في المرتبة الثالثة بنسبة ٨٥%، والهند في المرتبة الرابعة بنسبة ٨٤%، وخامسًا حلت البرازيل بنسبة ٨٣% من ٣٢ دولة في العالم.
ويقوم مؤشر قياس السعادة العالمي على ٣٠ جانبًا من جوانب الحياة؛ منها الحياة الاجتماعية، وظروف المعيشة، والصحة العقلية، والرفاهية، والوضع السياسي في البلاد، والاقتصاد، والوضع المالي الخاص، والأمان، وتوفر الوظائف.
قامت شركة إبسوس بقياس العلاقة بين مستوى السعادة العامة وبين مستوى الرضا عن 30 جانبًا من جوانب الحياة لدى الفئات التي تم استطلاع آراؤها حول العالم. وساعد هذا التحليل في ترتيب جميع جوانب الحياة الثلاثين الذين شملهم الاستطلاع، من حيث تأثيرها النسبي على السعادة الكلية.
ويأتي ترتيب الدوافع الخمسة الأولى للسعادة كالتالي: الشعور بأن حياة المرء لها معنى، والشعور بالسيطرة عليها، والصحة العقلية والرفاهية، والحياة الاجتماعية، وظروف المعيشة.
وأشار مؤشر إبسوس للسعادة إلى أن الأطفال من بين مؤشرات السعادة الثلاثين، حيث يكون للرضا عن الأطفال أكبر تأثير على سعادة المرء، مما يعكس أن معظم الآباء يكونون راضون عن أطفالهم حتى لو كانوا غير راضين عن أشياء أخرى في حياتهم، لأن الأطفال مصدر سعادة كبيرة لهم.
وتختلف مجالات الحياة التي تسعد البشر وفقًا لعدد من المؤشرات من بينها مستوى التنمية الاقتصادية لبلدهم، حيث يميل مواطنو البلدان ذات الدخل المرتفع إلى الشعور بالرضا عن سلامتهم الشخصية وأمنهم وممتلكاتهم المادية وظروفهم المعيشية أكثر من مواطني البلدان ذات الدخل المتوسط. بينما يميل هؤلاء إلى أن يكونوا أكثر رضا عن حياتهم الدينية وصحتهم البدنية ومظهرهم أكثر من مواطني البلدان الأكثر ثراءً.
ويحتفل العالم غدًا الاثنين الموافق ٢٠ مارس باليوم العالمي للسعادة (International Day of Happiness)، الذي يهدف إلى التركيز على السعادة كحاجة أساسية للإنسان، وعلى دور الحكومات في تعزيز سعادة المواطنين وزيادة مستوى رفاهيته في المجتمعات.