الأمم المتحدة تشتري ناقلة كبيرة تنقل إليها حمولة سفينة صافر المتهالكة قبالة الساحل اليمني

03-10-2023 08:20 صباحاً
0
0
وكالات قال مسؤولون يوم أمس الخميس إن الأمم المتحدة اشترت ناقلة كبيرة لتخزين حوالي 1.1 مليون برميل من النفط سيجري نقلها من سفينة متهالكة قبالة ساحل اليمن في محاولة لتجنب كارثة بيئية.
ويحذر مسؤولو المنظمة الدولية منذ عدة سنوات من أن البحر الأحمر والساحل اليمني في خطر لأن الناقلة صافر يمكن أن يتسرّب منها أربعة أمثال كمية النفط التي تسربت من كارثة إكسون فالديز عام 1989 قبالة ألاسكا.
وقال منسّق الشؤون الإنسانية للأمم المتحدة في اليمن ديفيد غريسلي "بصراحة، كان خيارنا الوحيد شراء سفينة"، علما بأن الخطوة غير اعتيادية للأمم المتحدة.
وكانت الأمم المتحدة باشرت حملة لجمع الأموال لتمويل هذه العملية متوقعة كلفة إجمالية قدرها 144 مليون دولار تشمل في مرحلة ثانية استبدال صافر بحل أكثر أمانا واستدامة.
وكانت الأمم المتحدة حذرت من أنه في حال حصول تلوث نفطي جراء عدم التحرك، سيكون خامس أسوأ كارثة ناجمة عن ناقلة نفط، مقدرة كلفة "عمليات التنظيف وحدها ب20 مليار دولار".
وأكد شتاينر الخميس أن خطة العمل المتفق عليها "ستزيل خطر حصول كارثة بيئية وإنسانية واسعة النطاق".
ويحذر مسؤولو المنظمة الدولية منذ عدة سنوات من أن البحر الأحمر والساحل اليمني في خطر لأن الناقلة صافر يمكن أن يتسرّب منها أربعة أمثال كمية النفط التي تسربت من كارثة إكسون فالديز عام 1989 قبالة ألاسكا.
وقال منسّق الشؤون الإنسانية للأمم المتحدة في اليمن ديفيد غريسلي "بصراحة، كان خيارنا الوحيد شراء سفينة"، علما بأن الخطوة غير اعتيادية للأمم المتحدة.
وكانت الأمم المتحدة باشرت حملة لجمع الأموال لتمويل هذه العملية متوقعة كلفة إجمالية قدرها 144 مليون دولار تشمل في مرحلة ثانية استبدال صافر بحل أكثر أمانا واستدامة.
وكانت الأمم المتحدة حذرت من أنه في حال حصول تلوث نفطي جراء عدم التحرك، سيكون خامس أسوأ كارثة ناجمة عن ناقلة نفط، مقدرة كلفة "عمليات التنظيف وحدها ب20 مليار دولار".
وأكد شتاينر الخميس أن خطة العمل المتفق عليها "ستزيل خطر حصول كارثة بيئية وإنسانية واسعة النطاق".