"سلام للتواصل الحضاري" يختتم فعاليات برنامج دراية في نسخته الثانية عشرة
03-10-2023 01:11 صباحاً
0
0
واس اختتم مشروع سلام للتواصل الحضاري، فعاليات النسخة الثانية عشرة من البرنامج الوطني لمشاركة الوفود في المحافل الدولية وتعزيز التواصل الحضاري "دراية"، الذي استمر لمدة 3 أيام بمشاركة (13) جهة حكومية و(60) مشاركاً ومشاركةً.
وقد افتتح معالي المشرف العام على مشروع سلام للتواصل الحضاري الأستاذ فيصل بن معمر، فعاليات البرنامج بكلمة أشار فيها إلى ما حقَّقه برنامج دراية وإسهامه في تسليط الضوء على الدور الكبير الذي تضطلع به المملكة في تجويد ثقافة التواصل الحضاري مع العالم، إضافةً إلى الحضور الفاعل للمشاركين والمكلفين من الأفراد والوفود الرسمية والأهلية المعنية بتمثيل المملكة في المحافل الدولية تماشيًا مع رؤية السعودية 2030 ضمن محوري: (وطن طموح)، و(مجتمع حيوي).
وأوضح المدير التنفيذي لمشروع سلام للتواصل الحضاري الدكتور محمد الحارثي أن برنامج دراية أحد أهم البرامج التي تُمكّن المشاركين من التواصل الفعال مع المجتمعات والثقافات المختلفة، وتعزز من حضورهم الإيجابي والمؤثر في مشاركاتهم الخارجية، مُقدماً شكره لجميع الجهات المشاركة والمتحدثين الذين قدّموا خلاصة تجاربهم.
يشار إلى أن (دراية) يسهم في تنمية القدرات الوطنية للمشاركة في الملتقيات والفعاليات الدولية، وتزويدهم بمعارف ومهارات أساسية في مجالات الصورة الذهنية والتواصل الحضاري، وذلك من خلال أنشطة وتطبيقات نوعية تُعزز للمشاركين من حضورهم الإيجابي والمؤثر في مشاركاتهم الدولية.
وقد افتتح معالي المشرف العام على مشروع سلام للتواصل الحضاري الأستاذ فيصل بن معمر، فعاليات البرنامج بكلمة أشار فيها إلى ما حقَّقه برنامج دراية وإسهامه في تسليط الضوء على الدور الكبير الذي تضطلع به المملكة في تجويد ثقافة التواصل الحضاري مع العالم، إضافةً إلى الحضور الفاعل للمشاركين والمكلفين من الأفراد والوفود الرسمية والأهلية المعنية بتمثيل المملكة في المحافل الدولية تماشيًا مع رؤية السعودية 2030 ضمن محوري: (وطن طموح)، و(مجتمع حيوي).
وأوضح المدير التنفيذي لمشروع سلام للتواصل الحضاري الدكتور محمد الحارثي أن برنامج دراية أحد أهم البرامج التي تُمكّن المشاركين من التواصل الفعال مع المجتمعات والثقافات المختلفة، وتعزز من حضورهم الإيجابي والمؤثر في مشاركاتهم الخارجية، مُقدماً شكره لجميع الجهات المشاركة والمتحدثين الذين قدّموا خلاصة تجاربهم.
يشار إلى أن (دراية) يسهم في تنمية القدرات الوطنية للمشاركة في الملتقيات والفعاليات الدولية، وتزويدهم بمعارف ومهارات أساسية في مجالات الصورة الذهنية والتواصل الحضاري، وذلك من خلال أنشطة وتطبيقات نوعية تُعزز للمشاركين من حضورهم الإيجابي والمؤثر في مشاركاتهم الدولية.