"كل شيءٍ هاديء على الجبهة الغربية" .. فيلم عن رائعة ريمارك مرشح قوي لنيل جائزة أوسكار
03-01-2023 09:11 صباحاً
0
0
د ب أ أحدث فيلم "كل شيء هادئ على الجبهة الغربية" ضجة كبيرة، بل إنه سجل رقماً قياسياً. فلم يسبق لمُنتَج ألماني أن حصل على هذا العدد الكبير من الجوائز في حفل جوائز الأكاديمية البريطانية للأفلام، المعروفة اختصارا باسم "جوائز بافتا" (BAFTA-Awards). فقد حصل الفيلم على سبع جوائز بينها "أفضل فيلم".
حتى وقت قريب، لم يكن هناك سوى أفلام باللغة الإنجليزية لرواية الكاتب الألماني إريش ماريا ريمارك المناهضة للحرب "كل شيء هادئ على الجبهة الغربية". وتجرأ المخرج إدوارد بيرغر على تفسير ألماني للرواية، له وجاهته.
ويثني بعض النقاد على النسخة الجديدة بوصفها دراما ناجحة مناهضة للحرب، بينما يشكو آخرون من أن المخرج قد اخترع قصصًا جديدة وحذف شخصيات ومشاهد حاسمة.
ترسم رواية إريش ماريا ريمارك المنشورة في عام 1929 صورة جيل يندفع بحماس من المقاعد بفصول المدرسة إلى جبهة القتال وفي النهاية يلقى حتفه داخل آتون آلة الحرب القاتلة في الحرب العالمية الأولى.
وبالنسبة للمخرج إدوارد بيرغر، فإن الموضوع، وبعد 100 عام من الحرب العالمية الأولى، هو حاضر اليوم مثلما كان في ذلك الوقت. "في أوقات تزايدت فيها الشعبوية والقومية، يكون الموضوع حاضرا الآن أكثر من أي وقت مضى".
في عام 1929، كانت رواية إريش ماريا ريمارك "كل شيء هادئ على الجبهة الغربية" واحدة من أعظم النجاحات في تاريخ الأدب الألماني. وفي عام 1930 تم تحويلها إلى فيلم سينمائي في أمريكا لأول مرة وفاز بجائزة الأوسكار. وفي عام 1979، صورت الرواية مرة ثانية في إنجلترا والفيلم الذي أخرجه الآن بيرغر هو الثالث المأخوذ من الراوية.
حتى وقت قريب، لم يكن هناك سوى أفلام باللغة الإنجليزية لرواية الكاتب الألماني إريش ماريا ريمارك المناهضة للحرب "كل شيء هادئ على الجبهة الغربية". وتجرأ المخرج إدوارد بيرغر على تفسير ألماني للرواية، له وجاهته.
ويثني بعض النقاد على النسخة الجديدة بوصفها دراما ناجحة مناهضة للحرب، بينما يشكو آخرون من أن المخرج قد اخترع قصصًا جديدة وحذف شخصيات ومشاهد حاسمة.
ترسم رواية إريش ماريا ريمارك المنشورة في عام 1929 صورة جيل يندفع بحماس من المقاعد بفصول المدرسة إلى جبهة القتال وفي النهاية يلقى حتفه داخل آتون آلة الحرب القاتلة في الحرب العالمية الأولى.
وبالنسبة للمخرج إدوارد بيرغر، فإن الموضوع، وبعد 100 عام من الحرب العالمية الأولى، هو حاضر اليوم مثلما كان في ذلك الوقت. "في أوقات تزايدت فيها الشعبوية والقومية، يكون الموضوع حاضرا الآن أكثر من أي وقت مضى".
في عام 1929، كانت رواية إريش ماريا ريمارك "كل شيء هادئ على الجبهة الغربية" واحدة من أعظم النجاحات في تاريخ الأدب الألماني. وفي عام 1930 تم تحويلها إلى فيلم سينمائي في أمريكا لأول مرة وفاز بجائزة الأوسكار. وفي عام 1979، صورت الرواية مرة ثانية في إنجلترا والفيلم الذي أخرجه الآن بيرغر هو الثالث المأخوذ من الراوية.