قناديل بحر شبحية عملاقة شبيهة بـUFO قبالة القارة القطبية الجنوبية
02-28-2023 03:41 مساءً
0
0
كشفت دراسة جديدة عن مشاهدات نادرة لقنديل البحر الشبحي العملاق: مخلوقات في أعماق البحار شبّهت بالكائنات الفضائية الغريبة UFO ذات الشرائط السميكة تتدفق من جوانبها السفلية.
وشوهدت من قبل ركاب سفينة الرحلات البحرية الذين كانوا يرصدون حيوانات أخرى قبالة سواحل القارة القطبية الجنوبية.
وقد التقى قنديل البحر الشبحي العملاق (Stygiomedusa gigantea)، أحد أكبر الحيوانات المفترسة اللافقارية في أعماق البحار، بالضيوف أثناء ركوبهم في غواصة نشرها مشغل الرحلات البحرية Viking في أوائل عام 2022. وقدر الباحثون أن قناديل البحر كانت أطول من 16 قدما (5 أمتار)، يمتد أحدها إلى 33 قدما (10 أمتار) على الأقل، وفقا لدراسة نُشرت في 30 يناير في مجلة Polar Research.
وأدرك معد الدراسة الأول دانييل مور، لأول مرة أن الضيوف واجهوا الشبح العملاق عندما رأى صورة واحدة على كاميرا الضيف. وقال مور، أحد كبار علماء Viking: "لقد تعرفت عليه على الفور على حقيقته، ونظرا لندرة المشاهدات، فقد غمرتني الإثارة".
وتعيش قناديل البحر الشبح العملاقة في كل محيط باستثناء المحيط المتجمد الشمالي. ومع ذلك، نظرا لأن هذه المخلوقات الخفية تسبح عادة عميقاً تحت السطح، فنادرا ما يراها البشر. وتصف الدراسة الجديدة الملاحظات المباشرة لثلاثة قناديل بحر مختلفة تم إجراؤها أثناء الغوص تحت الماء قبالة شبه جزيرة أنتاركتيكا.
لايف ساينس
وشوهدت من قبل ركاب سفينة الرحلات البحرية الذين كانوا يرصدون حيوانات أخرى قبالة سواحل القارة القطبية الجنوبية.
وقد التقى قنديل البحر الشبحي العملاق (Stygiomedusa gigantea)، أحد أكبر الحيوانات المفترسة اللافقارية في أعماق البحار، بالضيوف أثناء ركوبهم في غواصة نشرها مشغل الرحلات البحرية Viking في أوائل عام 2022. وقدر الباحثون أن قناديل البحر كانت أطول من 16 قدما (5 أمتار)، يمتد أحدها إلى 33 قدما (10 أمتار) على الأقل، وفقا لدراسة نُشرت في 30 يناير في مجلة Polar Research.
وأدرك معد الدراسة الأول دانييل مور، لأول مرة أن الضيوف واجهوا الشبح العملاق عندما رأى صورة واحدة على كاميرا الضيف. وقال مور، أحد كبار علماء Viking: "لقد تعرفت عليه على الفور على حقيقته، ونظرا لندرة المشاهدات، فقد غمرتني الإثارة".
وتعيش قناديل البحر الشبح العملاقة في كل محيط باستثناء المحيط المتجمد الشمالي. ومع ذلك، نظرا لأن هذه المخلوقات الخفية تسبح عادة عميقاً تحت السطح، فنادرا ما يراها البشر. وتصف الدراسة الجديدة الملاحظات المباشرة لثلاثة قناديل بحر مختلفة تم إجراؤها أثناء الغوص تحت الماء قبالة شبه جزيرة أنتاركتيكا.
لايف ساينس