"تطبيق "واتس اب" .. ميزة جديدة تحمل النشرات الإخبارية على غرار قنوات إنستقرام وتيليجرام
02-23-2023 01:07 صباحاً
0
0
متابعة كشف موقع WABetaInfo المتخصص في رصد الميزات التجريبية في واتساب أن خدمة التراسل الفوري تعمل على ميزة جديدة تشبه ميزة (القنوات) Channels التي أعلنت عنها شقيقتها إنستغرام الأسبوع الماضي، والتي توفرها منافستها تيليجرام لمستخدميها منذ مدة طويلة.
وقال WABetaInfo إن الميزة الجديدة قد تحمل اسم (النشرات الإخبارية) Newsletters، إذ رصد ما يشير إلى ذلك في شفرة تطبيق واتساب.
وعلى مدى السنوات القليلة الماضية، استمرت واتساب في التطور وإضافة ميزات جديدة إلى منصتها تسمح للمستخدمين بالتواصل فيما بينهم، فكان من أبرز الميزات في هذا الاتجاه هو ميزة (المجتمعات) Communities بوصفها مكانًا تُجمع فيه المجموعات ذات الصلة، وتُنظَّم.
وأوضح موقع WABetaInfo أن ميزة (النشرات الإخبارية) هي أداة لبث الأخبار من فرد إلى مجموعة كبيرة من الأفراد، وتبدو كأنها طريقة جديدة تتيح للمستخدمين الحصول على التحديثات من الأشخاص أو المجموعات، مثل: المسؤولين المحليين، أو الفرق الرياضية، أو المنظمات الأخرى.
ونبّه موقع WABetaInfo إلى أن طبيعة الميزة التي تختبرها واتساب، والتي يتواصل فيها فرد مع عدد كبير وغير محدد من الأفراد، لن تجعلها محمية بتقنية التشفير من طرف إلى طرف. ومع ذلك، فإن أرقام الهاتف الخاصة بهؤلاء الأفراد الذين يشتركون في النشرات الإخبارية ستكون مخفية دائمًا، ولن يراها أحد.
وقال WABetaInfo إن الميزة الجديدة قد تحمل اسم (النشرات الإخبارية) Newsletters، إذ رصد ما يشير إلى ذلك في شفرة تطبيق واتساب.
وعلى مدى السنوات القليلة الماضية، استمرت واتساب في التطور وإضافة ميزات جديدة إلى منصتها تسمح للمستخدمين بالتواصل فيما بينهم، فكان من أبرز الميزات في هذا الاتجاه هو ميزة (المجتمعات) Communities بوصفها مكانًا تُجمع فيه المجموعات ذات الصلة، وتُنظَّم.
وأوضح موقع WABetaInfo أن ميزة (النشرات الإخبارية) هي أداة لبث الأخبار من فرد إلى مجموعة كبيرة من الأفراد، وتبدو كأنها طريقة جديدة تتيح للمستخدمين الحصول على التحديثات من الأشخاص أو المجموعات، مثل: المسؤولين المحليين، أو الفرق الرياضية، أو المنظمات الأخرى.
ونبّه موقع WABetaInfo إلى أن طبيعة الميزة التي تختبرها واتساب، والتي يتواصل فيها فرد مع عدد كبير وغير محدد من الأفراد، لن تجعلها محمية بتقنية التشفير من طرف إلى طرف. ومع ذلك، فإن أرقام الهاتف الخاصة بهؤلاء الأفراد الذين يشتركون في النشرات الإخبارية ستكون مخفية دائمًا، ولن يراها أحد.