الشباب السعودي الأول يتقابل مع ناساف الأوزبكي اليوم على ملعب الجنوب في الوكرة
02-19-2023 09:41 صباحاً
0
0
يأمل فريق الشباب السعودي الأول لكرة القدم بمواصلة العروض القوية والنتائج الإيجابية، وذلك عندما يتقابل مع ناساف الأوزبكي اليوم الأحد على ملعب الجنوب في الوكرة، ضمن دور الـ 16 من دوري أبطال آسيا 2022.
ويدخل فريق الشباب منافسات دور الـ16 وهو في حالة جيدة؛ إذ ينافس بقوة على لقب الدوري السعودي، في حين لا يزال ناساف لم يبدأ الموسم المحلي الجديد؛ وبالتالي فإنه يغيب عن المباريات التنافسية منذ فترة.
ويُعتبر الشباب السعودي من أنجح الفرق المشاركة في دوري أبطال آسيا 2022 من خلال المستويات المميزة التي قدمها خلال دور المجموعات، التي تمكَّن خلالها من تصدُّر المجموعة الثانية في المنافسات التي جرت في شهر إبريل الماضي في المملكة العربية السعودية.
ومنذ وصوله إلى المباراة النهائية لمسابقة دوري أبطال آسيا في عام 1993، وخسارته اللقب أمام فريق باس حمدان الإيراني، فإن أحلام جماهير الشباب في تحقيق إنجاز قاري ظلت معلقة إلى إشعار آخر.
ويعد الفريق من الأندية التي سيكون لها شأن في البطولة بفضل وجود عناصر فنية مؤثرة، أبرزها كارلوس جونيور الذي سجل 5 أهداف، إلى جانب بانيغا وجونيور وباهبري وجون ماري وباولينيو ونواف العابد.. وغيرهم من النجوم.
وكان الشباب من الفرق التي ظهرت بقوة خلال دور المجموعات بعد أن حقق خمسة انتصارات وتعادلاً وحيدًا ضمن المجموعة الثانية؛ وتصدر ترتيب المجموعة الثانية برصيد 16 نقطة من ست مباريات، مقابل 7 نقاط لكل من مومباي سيتي الهندي والقوة الجوية العراقي و4 للجزيرة الإماراتي.
وفي المقابل، يسعى ناساف الأوزبكي لمواصلة رحلة المنافسة بعد أن تمكّن للمرة الأولى في تاريخه من بلوغ هذه المرحلة.
وكان ناساف قد حصل على المركز الثاني في المجموعة الخامسة برصيد 9 نقاط من ست مباريات، بفارق المواجهات المباشرة خلف الفيصلي السعودي، مقابل 7 نقاط للسد القطري و6 للوحدات الأردني.
ويدخل فريق الشباب منافسات دور الـ16 وهو في حالة جيدة؛ إذ ينافس بقوة على لقب الدوري السعودي، في حين لا يزال ناساف لم يبدأ الموسم المحلي الجديد؛ وبالتالي فإنه يغيب عن المباريات التنافسية منذ فترة.
ويُعتبر الشباب السعودي من أنجح الفرق المشاركة في دوري أبطال آسيا 2022 من خلال المستويات المميزة التي قدمها خلال دور المجموعات، التي تمكَّن خلالها من تصدُّر المجموعة الثانية في المنافسات التي جرت في شهر إبريل الماضي في المملكة العربية السعودية.
ومنذ وصوله إلى المباراة النهائية لمسابقة دوري أبطال آسيا في عام 1993، وخسارته اللقب أمام فريق باس حمدان الإيراني، فإن أحلام جماهير الشباب في تحقيق إنجاز قاري ظلت معلقة إلى إشعار آخر.
ويعد الفريق من الأندية التي سيكون لها شأن في البطولة بفضل وجود عناصر فنية مؤثرة، أبرزها كارلوس جونيور الذي سجل 5 أهداف، إلى جانب بانيغا وجونيور وباهبري وجون ماري وباولينيو ونواف العابد.. وغيرهم من النجوم.
وكان الشباب من الفرق التي ظهرت بقوة خلال دور المجموعات بعد أن حقق خمسة انتصارات وتعادلاً وحيدًا ضمن المجموعة الثانية؛ وتصدر ترتيب المجموعة الثانية برصيد 16 نقطة من ست مباريات، مقابل 7 نقاط لكل من مومباي سيتي الهندي والقوة الجوية العراقي و4 للجزيرة الإماراتي.
وفي المقابل، يسعى ناساف الأوزبكي لمواصلة رحلة المنافسة بعد أن تمكّن للمرة الأولى في تاريخه من بلوغ هذه المرحلة.
وكان ناساف قد حصل على المركز الثاني في المجموعة الخامسة برصيد 9 نقاط من ست مباريات، بفارق المواجهات المباشرة خلف الفيصلي السعودي، مقابل 7 نقاط للسد القطري و6 للوحدات الأردني.