الأمم المتحدة تطلق 250 مليون دولار لدرء خطر المجاعة في 19
02-19-2023 09:28 صباحاً
0
0
متابعات أعلنت الأمم المتحدة عن إطلاق 250 مليون دولار لمواجهة انعدام الأمن الغذائي الحاد ودرء خطر المجاعة في 19 دولة حول العالم تعيش حالة طوارئ، بينها اليمن.
وقال مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية (OCHA) في بيان أصدره اليوم السبت، بأن الأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو غوتيريش، أعلن اليوم عن أكبر تخصيص على الإطلاق بقيمة 250 مليون دولار أمريكي من صندوق الطوارئ العالمي (CERF) لمساعدة الأشخاص الأكثر ضعفاً في بعض الأزمات المنسية ودرء المجاعة.
وأضاف البيان بأن التخصيص الجديد يشمل 8 دول تعد موطن لأكثر من 20 مليون شخص على بعد خطوة واحدة فقط من المجاعة، وهي اليمن وأفغانستان والصومال وجنوب السودان وبوركينا فاسو وهايتي ومالي ونيجيريا.
وأشار إلى أن هذه الأموال ستعزز أيضاً الاستجابة الإنسانية في الأزمات التي تعاني من نقص التمويل، مثل لبنان والسودان وباكستان وإثيوبيا وتشاد وكولومبيا والكونغو وإريتريا وهندوراس وكينيا ومدغشقر، لمكافحة انعدام الأمن الغذائي ومعالجة آثار تغير المناخ والأزمات الممتدة.
وكشف الأمين العام للأمم المتحدة عن زيادة كبيرة في الاحتياجات الإنسانية هذا العام مقارنة بالعام الماضي، وقال "في جميع أنحاء العالم اليوم، هناك 339 مليون شخص بحاجة إلى مساعدات إنسانية، بزيادة أكثر من 25% عن العام 2022".
من جهته قال وكيل الأمين العام للشؤون الإنسانية ومنسق الإغاثة في حالات الطوارئ، مارتن غريفيث، "ستمكن هذه الأموال من اتخاذ إجراءات مبكرة، والتغلب على الأزمات التي كانت قائمة، بما في ذلك المجاعات".
وناشدت الأمم المتحدة، المانحين إلى زيادة التمويل حتى تستطيع الوصول إلى أعداد أكبر من الأشخاص المحتاجين، مع أهمية العمل على معالجة الأسباب الجذرية التي تفاقم الاحتياجات الإنسانية، وزيادة الاستثمار في التنمية وبناء القدرة على الصمود في البلدان الهشة.
وقال مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية (OCHA) في بيان أصدره اليوم السبت، بأن الأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو غوتيريش، أعلن اليوم عن أكبر تخصيص على الإطلاق بقيمة 250 مليون دولار أمريكي من صندوق الطوارئ العالمي (CERF) لمساعدة الأشخاص الأكثر ضعفاً في بعض الأزمات المنسية ودرء المجاعة.
وأضاف البيان بأن التخصيص الجديد يشمل 8 دول تعد موطن لأكثر من 20 مليون شخص على بعد خطوة واحدة فقط من المجاعة، وهي اليمن وأفغانستان والصومال وجنوب السودان وبوركينا فاسو وهايتي ومالي ونيجيريا.
وأشار إلى أن هذه الأموال ستعزز أيضاً الاستجابة الإنسانية في الأزمات التي تعاني من نقص التمويل، مثل لبنان والسودان وباكستان وإثيوبيا وتشاد وكولومبيا والكونغو وإريتريا وهندوراس وكينيا ومدغشقر، لمكافحة انعدام الأمن الغذائي ومعالجة آثار تغير المناخ والأزمات الممتدة.
وكشف الأمين العام للأمم المتحدة عن زيادة كبيرة في الاحتياجات الإنسانية هذا العام مقارنة بالعام الماضي، وقال "في جميع أنحاء العالم اليوم، هناك 339 مليون شخص بحاجة إلى مساعدات إنسانية، بزيادة أكثر من 25% عن العام 2022".
من جهته قال وكيل الأمين العام للشؤون الإنسانية ومنسق الإغاثة في حالات الطوارئ، مارتن غريفيث، "ستمكن هذه الأموال من اتخاذ إجراءات مبكرة، والتغلب على الأزمات التي كانت قائمة، بما في ذلك المجاعات".
وناشدت الأمم المتحدة، المانحين إلى زيادة التمويل حتى تستطيع الوصول إلى أعداد أكبر من الأشخاص المحتاجين، مع أهمية العمل على معالجة الأسباب الجذرية التي تفاقم الاحتياجات الإنسانية، وزيادة الاستثمار في التنمية وبناء القدرة على الصمود في البلدان الهشة.