لأول مرة.. 80 دقيقة توثق حطام "تيتانيك"
02-16-2023 09:02 صباحاً
0
0
متابعات مصورة نادرة تظهر سفينة الركاب الشهيرة «تيتانيك» راقدة بقاع المحيط الأطلسي، بعد عقود من اكتشاف حطامها، وبعد أكثر من قرن من اصطدام السفينة الضخمة بجبل جليدي ما أدى إلى غرقها.
التسجيل، الذي كشفه معهد وودز هول لعلوم المحيطات أمس، التُقط على عمق ثلاث كيلومترات تقريباً تحت سطح المحيط بعد أشهر فقط من عثور المستكشفين على الحطام في عام 1985، ولم يتم عرض معظم هذه اللقطات سابقاً للجمهور.
ومنذ اكتشاف حطام السفينة، عَرضت عدة أفلام وثائقية عن «تيتانيك» لقطات له، كما تم بث بعض المقاطع القصيرة لعمليات الغطس ، و يوم أمس شهد إصدار مقطع أطول غير منقوص مدته 80 دقيقة على "يوتيوب".
وقال معهد وودز هول لعلوم المحيطات إن نشر اللقطات «يمثل المرة الأولى التي تقع فيها أعين البشر على السفينة المنكوبة منذ عام 1912، ويتضمن العديد من المشاهد المدهشة الأخرى».
وعند بناء «تيتانيك»، كان يُعتقد أنها منيعة تقريباً، وكانت أكبر سفينة ركاب في الخدمة في ذلك الوقت.
واصطدمت بجبل جليدي في 14 أبريل من عام 1912 في المحيط الأطلسي خلال رحلتها الأولى من ساوثامبتون ب*إنجلترا إلى نيويورك.
ولقي أكثر من 1500 شخص حتفهم عندما غرقت، ما صدم العالم وأثار غضباً بسبب نقص قوارب النجاة على متن السفينة.
وعثر فريق من معهد وودز هول لعلوم المحيطات والمعهد الفرنسي لعلم المحيطات على السفينة الغارقة مقسومة إلى جزأين جنوب شرقي نيوفاوندلاند ب*كندا في الأول من سبتمبر 1985.
وخلال 11 عملية غطس في يوليو 1986، جرى تصوير لقطات للسفينة بكاميرات غواصة يقودها البشر ومركبة صغيرة يتم تشغيلها عن بعد تحركت عبر المساحات الضيقة.
التسجيل، الذي كشفه معهد وودز هول لعلوم المحيطات أمس، التُقط على عمق ثلاث كيلومترات تقريباً تحت سطح المحيط بعد أشهر فقط من عثور المستكشفين على الحطام في عام 1985، ولم يتم عرض معظم هذه اللقطات سابقاً للجمهور.
ومنذ اكتشاف حطام السفينة، عَرضت عدة أفلام وثائقية عن «تيتانيك» لقطات له، كما تم بث بعض المقاطع القصيرة لعمليات الغطس ، و يوم أمس شهد إصدار مقطع أطول غير منقوص مدته 80 دقيقة على "يوتيوب".
وقال معهد وودز هول لعلوم المحيطات إن نشر اللقطات «يمثل المرة الأولى التي تقع فيها أعين البشر على السفينة المنكوبة منذ عام 1912، ويتضمن العديد من المشاهد المدهشة الأخرى».
وعند بناء «تيتانيك»، كان يُعتقد أنها منيعة تقريباً، وكانت أكبر سفينة ركاب في الخدمة في ذلك الوقت.
واصطدمت بجبل جليدي في 14 أبريل من عام 1912 في المحيط الأطلسي خلال رحلتها الأولى من ساوثامبتون ب*إنجلترا إلى نيويورك.
ولقي أكثر من 1500 شخص حتفهم عندما غرقت، ما صدم العالم وأثار غضباً بسبب نقص قوارب النجاة على متن السفينة.
وعثر فريق من معهد وودز هول لعلوم المحيطات والمعهد الفرنسي لعلم المحيطات على السفينة الغارقة مقسومة إلى جزأين جنوب شرقي نيوفاوندلاند ب*كندا في الأول من سبتمبر 1985.
وخلال 11 عملية غطس في يوليو 1986، جرى تصوير لقطات للسفينة بكاميرات غواصة يقودها البشر ومركبة صغيرة يتم تشغيلها عن بعد تحركت عبر المساحات الضيقة.