غوتيريش محذرًا : العالم قد يكون متّجهًا نحو "حرب أوسع"
02-07-2023 03:43 صباحاً
0
0
حذر الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش من أن العالم قد يكون متّجهًا نحو "حرب أوسع"، في وقت تتزايد "مخاطر التصعيد" في أوكرانيا، وذلك في خطاب قاتم عرض فيه أولوياته للعام 2023.
وقال غوتيريش "لقد بدأنا العام 2023 وأمامنا مجموعة تحديات لم نرَ مثلها في حياتنا"، بين الحرب في أوكرانيا وأزمة المناخ والفقر المدقع...
وذكّر بأن مجموعة العلماء التي تدير "ساعة القيامة" في واشنطن اعتبرت مؤخرًا أن توقيت الساعة بات منتصف الليل إلا تسعين ثانية، بمعنى أن البشرية لم تكن يوما أقرب الى نهاية العالم مما هي اليوم. ورأى غوتيريش في ذلك إشارة إنذار.
وشدّد على أنه "علينا أن نستيقظ وننكبّ على العمل"، معدّدًا قائمة مسائل ملحة في العام 2023، على رأسها الحرب في أوكرانيا.
وتابع "فرص السلام لا تكفّ عن التضاؤل. مخاطر التصعيد وإراقة الدماء لا تكفّ عن التزايد".
وقال غوتيريش "أخشى أن يكون العالم يمضي قدمًا... نحو حرب أوسع، أخشى أن يكون يفعل ذلك بكامل وعيه"، قبل أن يعرب عن قلقه من تهديدات أخرى للسلام من النزاع الإسرائيلي-الفلسطيني إلى أفغانستان مرورًا ببورما ومنطقة الساحل وهايتي.
وقال أيضا "إذا التزمت كافة الدول بتعهّداتها بموجب ميثاق (الأمم المتحدة)، فسيكون الحقّ في السلام مضمونًا"، واضعًا احترام حقوق الإنسان في صلب قيمه.
وأشار إلى أن حقوق الإنسان من ضمنها المساواة بين الجنسين، "هي الحلّ لعدد من أكبر التحديات في عالمنا". لكنّه أضاف أن "نصف البشرية مقيّد بسبب أكثر انتهاكات حقوق الإنسان انتشارًا في عصرنا".
فرانس ٢٤
وقال غوتيريش "لقد بدأنا العام 2023 وأمامنا مجموعة تحديات لم نرَ مثلها في حياتنا"، بين الحرب في أوكرانيا وأزمة المناخ والفقر المدقع...
وذكّر بأن مجموعة العلماء التي تدير "ساعة القيامة" في واشنطن اعتبرت مؤخرًا أن توقيت الساعة بات منتصف الليل إلا تسعين ثانية، بمعنى أن البشرية لم تكن يوما أقرب الى نهاية العالم مما هي اليوم. ورأى غوتيريش في ذلك إشارة إنذار.
وشدّد على أنه "علينا أن نستيقظ وننكبّ على العمل"، معدّدًا قائمة مسائل ملحة في العام 2023، على رأسها الحرب في أوكرانيا.
وتابع "فرص السلام لا تكفّ عن التضاؤل. مخاطر التصعيد وإراقة الدماء لا تكفّ عن التزايد".
وقال غوتيريش "أخشى أن يكون العالم يمضي قدمًا... نحو حرب أوسع، أخشى أن يكون يفعل ذلك بكامل وعيه"، قبل أن يعرب عن قلقه من تهديدات أخرى للسلام من النزاع الإسرائيلي-الفلسطيني إلى أفغانستان مرورًا ببورما ومنطقة الساحل وهايتي.
وقال أيضا "إذا التزمت كافة الدول بتعهّداتها بموجب ميثاق (الأمم المتحدة)، فسيكون الحقّ في السلام مضمونًا"، واضعًا احترام حقوق الإنسان في صلب قيمه.
وأشار إلى أن حقوق الإنسان من ضمنها المساواة بين الجنسين، "هي الحلّ لعدد من أكبر التحديات في عالمنا". لكنّه أضاف أن "نصف البشرية مقيّد بسبب أكثر انتهاكات حقوق الإنسان انتشارًا في عصرنا".
فرانس ٢٤