حقيقة المجرة الحلزونية المثالية الشكل التي ظهرت فوق هاواي
01-29-2023 04:47 صباحاً
0
0
ظهرت لفترة وجيزة "دوامة" ضوئية مثالية بشكل مخيف على شكل مجرة حلزونية في سماء الليل فوق هاواي.
واتضح أن هذا الجسم اللولبي المذهل مكون في الواقع من وقود صاروخ متجمد تم طرده أثناء إطلاق "سبيس إكس".
وفي اللقطات السريعة، تظهر نقطة صغيرة من الضوء في دوامة متوهجة مثالية تتحرك عبر السماء لعدة دقائق قبل أن تتلاشى في العدم.
وكتب مسؤولو لمرصد الفلكي الوطني الياباني على "تويتر": "يبدو أن الشكل الحلزوني مرتبط بإطلاق شركة سبيس إكس قمرا صناعيا جديدا".
وتمثلت عملية إطلاق "سبيس إكس" المعنية في صاروخ "فالكون 9" الذي انطلق بنجاح من محطة كيب كانافيرال للقوة الفضائية في فلوريدا في الساعة 7:24 صباحا بتوقيت شرق الولايات المتحدة (12:24 بتوقيت غرينتش) حاملا قمرا صناعيا جديدا لنظام تحديد المواقع العالمي لقوة الفضاء الأمريكية، وفقا لما ذكره موقع "سبيس" العلمي.
وبعد الانفصال عن المرحلة الأولى، استخدمت المرحلة الثانية محركها الصغير لدفع نفسها إلى موضعها لإيصال القمر الصناعي.
وبمجرد إيصال القمر الصناعي، يتم بعد ذلك إخراج أي وقود متبقي قبل إعادة الدخول، ما يؤدي إلى دوران المرحلة الثانية قبل الخروج من المدار والسقوط على الأرض في المحيط الهادئ.
وكانت النتيجة عبارة عن سحابة من بلورات الوقود المجمدة على شكل حلزوني، والتي أضاءتها أشعة الشمس، وفقا لموقع Spaceweather.com .
لايف ساينس
واتضح أن هذا الجسم اللولبي المذهل مكون في الواقع من وقود صاروخ متجمد تم طرده أثناء إطلاق "سبيس إكس".
وفي اللقطات السريعة، تظهر نقطة صغيرة من الضوء في دوامة متوهجة مثالية تتحرك عبر السماء لعدة دقائق قبل أن تتلاشى في العدم.
وكتب مسؤولو لمرصد الفلكي الوطني الياباني على "تويتر": "يبدو أن الشكل الحلزوني مرتبط بإطلاق شركة سبيس إكس قمرا صناعيا جديدا".
وتمثلت عملية إطلاق "سبيس إكس" المعنية في صاروخ "فالكون 9" الذي انطلق بنجاح من محطة كيب كانافيرال للقوة الفضائية في فلوريدا في الساعة 7:24 صباحا بتوقيت شرق الولايات المتحدة (12:24 بتوقيت غرينتش) حاملا قمرا صناعيا جديدا لنظام تحديد المواقع العالمي لقوة الفضاء الأمريكية، وفقا لما ذكره موقع "سبيس" العلمي.
وبعد الانفصال عن المرحلة الأولى، استخدمت المرحلة الثانية محركها الصغير لدفع نفسها إلى موضعها لإيصال القمر الصناعي.
وبمجرد إيصال القمر الصناعي، يتم بعد ذلك إخراج أي وقود متبقي قبل إعادة الدخول، ما يؤدي إلى دوران المرحلة الثانية قبل الخروج من المدار والسقوط على الأرض في المحيط الهادئ.
وكانت النتيجة عبارة عن سحابة من بلورات الوقود المجمدة على شكل حلزوني، والتي أضاءتها أشعة الشمس، وفقا لموقع Spaceweather.com .
لايف ساينس