تركيا .. المعارضة تطعن في شرعية ترشح أردوغان لولاية ثالثة
01-26-2023 11:28 مساءً
0
0
وكالات طعنت المعارضة التركية، في بيان لها، بشرعية ترشح الرئيس التركي رجب طيب أردوغان لولاية رئاسية ثالثة، وسط دعوات من الزعيم الكردي المسجون صلاح الدين دميرتاش لحزبه بدعم مرشح تلتف حوله كل الأحزاب.
وأكد البيان الصادر عن المعارضة التركية، الخميس، أن الرئيس التركي رجب طيب أردوغان يحتاج إلى موافقة البرلمان قبل الترشح حسب الدستور.
وأضاف البيان، أن إعلان أردوغان الترشح لولاية ثالثة مخالف للدستور، مشيراً إنهم ما زالوا يتشارون لاختيار مرشح للرئاسة.
وكان أردوغان، قد أشار، الأربعاء، إلى أن الانتخابات الرئاسية والنيابية في تركيا ستجرى في 14 مايو (أيار)، أي قبل شهر من الموعد الذي أعلن سابقاً.
ولم يعلن أردوغان التاريخ المحدد للانتخابات المرتقبة، لكنه ألمح إلى أنها ستجرى في ذكرى مرور 73 عاماً على فوز الحزب الديمقراطي (محافظ) في أول انتخابات حرّة شهدتها تركيا المعاصرة في العام 1950.
وكانت الانتخابات مقرّرة في 18 يونيو (حزيران) المقبل لكن مراقبين كثراً توقّعوا تقريب الموعد. وأشار صحافيون أتراك إلى أسباب دعت لاتخاذ خيار تقريب الموعد، بينها الاقتصاد المتدهور والعطل المدرسية، وامتحانات دخول الجامعات المقررة في يونيو (حزيران) المقبل.
وتحشد المعارضة صفوفها في محاولة لقطع الطريق على رئيس التركي، ويساندها الزعيم الكردي صلاح الدين دميرتاش من سجنه، وأكد اليوم في تصريح جديد، "أنا مع الدفع بمرشح مشترك".
ويخشى حزب الشعوب الديموقراطي، ثالث أكبر الأحزاب في البرلمان، احتمال حظره قبيل الانتخابات التي يسعى فيها إردوغان للفوز بولاية رئاسية ثالثة.
وأكد البيان الصادر عن المعارضة التركية، الخميس، أن الرئيس التركي رجب طيب أردوغان يحتاج إلى موافقة البرلمان قبل الترشح حسب الدستور.
وأضاف البيان، أن إعلان أردوغان الترشح لولاية ثالثة مخالف للدستور، مشيراً إنهم ما زالوا يتشارون لاختيار مرشح للرئاسة.
وكان أردوغان، قد أشار، الأربعاء، إلى أن الانتخابات الرئاسية والنيابية في تركيا ستجرى في 14 مايو (أيار)، أي قبل شهر من الموعد الذي أعلن سابقاً.
ولم يعلن أردوغان التاريخ المحدد للانتخابات المرتقبة، لكنه ألمح إلى أنها ستجرى في ذكرى مرور 73 عاماً على فوز الحزب الديمقراطي (محافظ) في أول انتخابات حرّة شهدتها تركيا المعاصرة في العام 1950.
وكانت الانتخابات مقرّرة في 18 يونيو (حزيران) المقبل لكن مراقبين كثراً توقّعوا تقريب الموعد. وأشار صحافيون أتراك إلى أسباب دعت لاتخاذ خيار تقريب الموعد، بينها الاقتصاد المتدهور والعطل المدرسية، وامتحانات دخول الجامعات المقررة في يونيو (حزيران) المقبل.
وتحشد المعارضة صفوفها في محاولة لقطع الطريق على رئيس التركي، ويساندها الزعيم الكردي صلاح الدين دميرتاش من سجنه، وأكد اليوم في تصريح جديد، "أنا مع الدفع بمرشح مشترك".
ويخشى حزب الشعوب الديموقراطي، ثالث أكبر الأحزاب في البرلمان، احتمال حظره قبيل الانتخابات التي يسعى فيها إردوغان للفوز بولاية رئاسية ثالثة.