بريطانيا .. مهرجان "هورور أون سي" لأفلام الرعب يكتسب شهرة عالمية
01-21-2023 10:59 صباحاً
0
0
وكالات رغم غياب السجادة الحمراء عنه وافتقار احتفال توزيع جوائزه إلى الأجواء الاحتفالية، نجح مهرجان أفلام الرعب البريطاني “هورور أون سي” خلال عشر سنوات من وجوده في اكتساب سمعة دولية من خلال تسليطه الضوء على إنتاجات مستقلة.
وقال بول كوسغروف الذي أسّس هذا المهرجان في ساوثيند أون سي (شرق لندن) عام 2013 "قررنا منذ البداية أنه من غير المجدي نسخ كل مهرجانات أفلام الرعب الكبيرة”.
ولاحظ أن “الشتاء موسم ميت” في هذه المدينة الساحلية، مضيفا “فكرتُ في أن يكون تركيز المهرجان على أفلام الرعب المستقلة الجديدة، تلك التي ربما لن تدخل يوماً المهرجانات الكبرى”.
داني تومسون: جمهورنا مخلص جدا ويغفر لنا ضعف موازنة الإنتاج ما دام السيناريو جيدا
داني تومسون: جمهورنا مخلص جدا ويغفر لنا ضعف موازنة الإنتاج ما دام السيناريو جيدا
ويقام المهرجان كل سنة في فندق كبير متقادم يخلو خلال أشهر الشتاء من أي ضيوف آخرين. وأصبح “هورور أون سي” محطة مرجعية لأفلام الرعب المتخصصة التي غالباً ما تحصل على تمويل جماعي.
ويضم المهرجان الذي يقام هذا العام لمدة ستة أيام ويستمر إلى الثاني والعشرين من يناير الجاري 36 فيلماً طويلاً و44 فيلماً قصيراً اختيرت من بين مئات من الإنتاجات.
واعتبر موقع “دريد” المتخصص أن “هورور أون سي” كان العام الفائت أحد أفضل مهرجانات الرعب في العالم. ولكن في شوارع ساوثيند أون سي المهجورة لا شيء يوحي بأن مهرجاناً سينمائياً يقام في هذا المكان.
وقالت الممثلة داني تومسون التي تشارك في ستة من الأفلام المعروضة “لدينا جمهور مخلص جداً يغفر لنا ضعف موازنة الإنتاج ما دام السيناريو جيداً”.
أما ديبي بليك وهي موظفة تبلغ 49 عاماً في شركة لتوربينات الرياح، فحضرت الدورات الأربع الأخيرة “بسبب تضمّنها أفلاماً جديدة لا إمكان لمشاهدتها في أي مكان آخر”.
ولا تتخذ جلسات الأسئلة والأجوبة بعد العروض طابعاً رسمياً، ولكن في إمكان الجميع أن يدردشوا مع المخرجين أو كتاب السيناريو أو الممثلين في الحانة المطلّة على البحر.
وقال بول كوسغروف الذي أسّس هذا المهرجان في ساوثيند أون سي (شرق لندن) عام 2013 "قررنا منذ البداية أنه من غير المجدي نسخ كل مهرجانات أفلام الرعب الكبيرة”.
ولاحظ أن “الشتاء موسم ميت” في هذه المدينة الساحلية، مضيفا “فكرتُ في أن يكون تركيز المهرجان على أفلام الرعب المستقلة الجديدة، تلك التي ربما لن تدخل يوماً المهرجانات الكبرى”.
داني تومسون: جمهورنا مخلص جدا ويغفر لنا ضعف موازنة الإنتاج ما دام السيناريو جيدا
داني تومسون: جمهورنا مخلص جدا ويغفر لنا ضعف موازنة الإنتاج ما دام السيناريو جيدا
ويقام المهرجان كل سنة في فندق كبير متقادم يخلو خلال أشهر الشتاء من أي ضيوف آخرين. وأصبح “هورور أون سي” محطة مرجعية لأفلام الرعب المتخصصة التي غالباً ما تحصل على تمويل جماعي.
ويضم المهرجان الذي يقام هذا العام لمدة ستة أيام ويستمر إلى الثاني والعشرين من يناير الجاري 36 فيلماً طويلاً و44 فيلماً قصيراً اختيرت من بين مئات من الإنتاجات.
واعتبر موقع “دريد” المتخصص أن “هورور أون سي” كان العام الفائت أحد أفضل مهرجانات الرعب في العالم. ولكن في شوارع ساوثيند أون سي المهجورة لا شيء يوحي بأن مهرجاناً سينمائياً يقام في هذا المكان.
وقالت الممثلة داني تومسون التي تشارك في ستة من الأفلام المعروضة “لدينا جمهور مخلص جداً يغفر لنا ضعف موازنة الإنتاج ما دام السيناريو جيداً”.
أما ديبي بليك وهي موظفة تبلغ 49 عاماً في شركة لتوربينات الرياح، فحضرت الدورات الأربع الأخيرة “بسبب تضمّنها أفلاماً جديدة لا إمكان لمشاهدتها في أي مكان آخر”.
ولا تتخذ جلسات الأسئلة والأجوبة بعد العروض طابعاً رسمياً، ولكن في إمكان الجميع أن يدردشوا مع المخرجين أو كتاب السيناريو أو الممثلين في الحانة المطلّة على البحر.