بمناسبة إطلاق صندوق الفعاليات الاستثماري لتمكين قطاعات الثقافة والسياحة والترفيه والرياضة
01-18-2023 01:42 مساءً
0
0
رفع رئيس غرفة أبها الأستاذ حسن بن معجب الحويزي أسمى آيات التهاني والتبريكات باسمه ونيابة عن أعضاء مجلس الإدارة وقطاع الأعمال بمنطقة عسير إلى صاحب السمو الملكي الأمير / محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود - ولي العهد ورئيس مجلس الوزراء – أيده الله - بمناسبة اطلاق صندوق الفعاليات الاستثماري لتمكين قطاعات الثقافة والسياحة والترفيه والرياضة.
مؤكدا على أن اطلاق هذا الصندوق سيؤدي إلى تطوير البنية التحتية المستدامة لدعم القطاعات وبناء شراكات استراتيجية وزيادة فرص جذب الاستثمارات الخارجية والإسهام في تحقيق أهداف رؤية المملكة 2030 م، وهذا مما سيسهم في تعزيز مكانة المملكة كمركز عالمي للفعاليات والأحداث المتنوعة المرتبطة بهذه القطاعات، من خلال توفير بنية تحتية مستدامة وعالمية المستوى، تتيح الفرصة لتقديم برنامج مميز من الأحداث والأنشطة يلبي الطموحات الوطنية، ويحقق عوائد مالية مستدامة، من شأنها أن تشكل عامل دعم وتمكين لجهود ومسيرة التنويع الاقتصادي في المملكة، وتشمل هذه المشاريع المعارض الفنية والمسارح ومراكز المؤتمرات ومضامير سباق الخيول، وميادين الرماية وسباق السيارات وغيرها من الأصول في أنحاء المملكة، ومن المتوقع تسليم أول مشروع خلال هذا العام.
مشيداً بدور الصندوق الجديد، في تطوير وزيادة فرص الاستثمار المباشرة للشركات والبنوك العالمية، والمساهمة في إجمالي الناتج المحلي بما يعادل 28 مليار ريال بحلول عام 2045. حيث سيركز الصندوق، على تعزيز آفاق الشراكة والأعمال بين القطاعين العام والخاص وتأمين البيئة الداعمة لصناعة الشراكات الاستراتيجية، وزيادة حجم الفرص الوظيفية للمواطنين.
في ختام تصريحه أشار الحويزي إلى أن هناك تناغم في الأعمال والأنشطة بين الصندوق، و استراتيجية صندوق التنمية الوطني التي أطلقها ولي العهد العام الماضي، والتي تهدف إلى أن يكون الصندوق قوة دفع ومحرك أساسي للأهداف الاقتصادية والاجتماعية لرؤية المملكة 2030 من خلال العمل على مواجهة التحديات التنموية القائمة بما يتوافق مع أفضل الممارسات العالمية، وتحفيز مساهمة القطاع الخاص بما يزيد على 3 أضعاف من التأثير التنموي في اقتصاد المملكة بحلول عام 2030 بإذن الله.
مؤكدا على أن اطلاق هذا الصندوق سيؤدي إلى تطوير البنية التحتية المستدامة لدعم القطاعات وبناء شراكات استراتيجية وزيادة فرص جذب الاستثمارات الخارجية والإسهام في تحقيق أهداف رؤية المملكة 2030 م، وهذا مما سيسهم في تعزيز مكانة المملكة كمركز عالمي للفعاليات والأحداث المتنوعة المرتبطة بهذه القطاعات، من خلال توفير بنية تحتية مستدامة وعالمية المستوى، تتيح الفرصة لتقديم برنامج مميز من الأحداث والأنشطة يلبي الطموحات الوطنية، ويحقق عوائد مالية مستدامة، من شأنها أن تشكل عامل دعم وتمكين لجهود ومسيرة التنويع الاقتصادي في المملكة، وتشمل هذه المشاريع المعارض الفنية والمسارح ومراكز المؤتمرات ومضامير سباق الخيول، وميادين الرماية وسباق السيارات وغيرها من الأصول في أنحاء المملكة، ومن المتوقع تسليم أول مشروع خلال هذا العام.
مشيداً بدور الصندوق الجديد، في تطوير وزيادة فرص الاستثمار المباشرة للشركات والبنوك العالمية، والمساهمة في إجمالي الناتج المحلي بما يعادل 28 مليار ريال بحلول عام 2045. حيث سيركز الصندوق، على تعزيز آفاق الشراكة والأعمال بين القطاعين العام والخاص وتأمين البيئة الداعمة لصناعة الشراكات الاستراتيجية، وزيادة حجم الفرص الوظيفية للمواطنين.
في ختام تصريحه أشار الحويزي إلى أن هناك تناغم في الأعمال والأنشطة بين الصندوق، و استراتيجية صندوق التنمية الوطني التي أطلقها ولي العهد العام الماضي، والتي تهدف إلى أن يكون الصندوق قوة دفع ومحرك أساسي للأهداف الاقتصادية والاجتماعية لرؤية المملكة 2030 من خلال العمل على مواجهة التحديات التنموية القائمة بما يتوافق مع أفضل الممارسات العالمية، وتحفيز مساهمة القطاع الخاص بما يزيد على 3 أضعاف من التأثير التنموي في اقتصاد المملكة بحلول عام 2030 بإذن الله.