وزارة التعليم تختتم مشاركتها في البرنامج العلمي الإثرائي في تايوان
01-12-2023 05:53 مساءً
0
0
اختتمت وزارة التعليم اليوم الخميس مشاركتها في البرنامج الإثرائي العلمي المتخصص في مجال التقنية بتايوان، والذي تم تصميمه بالتعاون بين وزارة التعليم وجامعة تايوان الوطنية (NTU)؛ بمشاركة (10) طلاب وطالبات من الموهوبين والمهتمين بمجالات التقنية في المرحلة الثانوية، والذين يمثلون عدداً من الإدارات التعليمية.
ويقدم البرنامج الإثرائي من خلال متخصصين في مجال البرمجة والذكاء الاصطناعي -ولمدة أسبوع- مجموعة من الورش التدريبية للطلبة على البرمجة بلغة C++ باستخدام أجهزة تعليمية خاصة مصممة باستخدام الأردوينو، إضافةً إلى تصميم مشاريع نوعية لإيجاد حلول صديقة للبيئة ومعينة لعمليات التواصل والتعليم في بيئة احترافية، كما يتضمن البرنامج الالتقاء بعدد من المديرين التنفيذيين لشركات مختلفة ممن تخرجوا من الجامعة نفسها، وحققوا إنجازات متقدمة في مجال التقنية لعرض منجزاتهم على الطلبة والإجابة عن استفساراتهم.
وأشاد القائمون على البرنامج بالمستوى المتقدم الذي وصل إليه الطلبة السعوديون الموهوبون من خلال تفاعلهم في الورش المقدمة، وذلك بفضل ما توليه المملكة من اهتمام بالطلبة بشكل عام، وما يخص فئة الموهوبين من برامج نوعية ومواكبة لمتطلبات سوق العمل، وتعكس العقلية السعودية المبدعة في شتى المجالات.
يُذكر أن البرنامج الإثرائي المتخصص يأتي ضمن مجموعة مختلفة من الخدمات والبرامج التعليمية التي تقدمها وزارة التعليم لأبنائها وبناتها من الموهوبين والموهوبات في مجالات تعليمية مختلفة، ومنها البرامج العلمية الدولية؛ إيماناً منها بأهمية إشراكهم في عمليات تعلّم ديناميكية وتفاعلية ودفعاً بهم لمعايشة خبرات علمية عالمية مميزة ومحفزة لقدراتهم.
ويقدم البرنامج الإثرائي من خلال متخصصين في مجال البرمجة والذكاء الاصطناعي -ولمدة أسبوع- مجموعة من الورش التدريبية للطلبة على البرمجة بلغة C++ باستخدام أجهزة تعليمية خاصة مصممة باستخدام الأردوينو، إضافةً إلى تصميم مشاريع نوعية لإيجاد حلول صديقة للبيئة ومعينة لعمليات التواصل والتعليم في بيئة احترافية، كما يتضمن البرنامج الالتقاء بعدد من المديرين التنفيذيين لشركات مختلفة ممن تخرجوا من الجامعة نفسها، وحققوا إنجازات متقدمة في مجال التقنية لعرض منجزاتهم على الطلبة والإجابة عن استفساراتهم.
وأشاد القائمون على البرنامج بالمستوى المتقدم الذي وصل إليه الطلبة السعوديون الموهوبون من خلال تفاعلهم في الورش المقدمة، وذلك بفضل ما توليه المملكة من اهتمام بالطلبة بشكل عام، وما يخص فئة الموهوبين من برامج نوعية ومواكبة لمتطلبات سوق العمل، وتعكس العقلية السعودية المبدعة في شتى المجالات.
يُذكر أن البرنامج الإثرائي المتخصص يأتي ضمن مجموعة مختلفة من الخدمات والبرامج التعليمية التي تقدمها وزارة التعليم لأبنائها وبناتها من الموهوبين والموهوبات في مجالات تعليمية مختلفة، ومنها البرامج العلمية الدولية؛ إيماناً منها بأهمية إشراكهم في عمليات تعلّم ديناميكية وتفاعلية ودفعاً بهم لمعايشة خبرات علمية عالمية مميزة ومحفزة لقدراتهم.