مشروع الأقمار الصناعية من أمازون يتعاون مع فيريزون
10-28-2021 08:24 صباحاً
0
0
الآن يتعاون مشروع الأقمار الصناعية الطموح من شركة أمازون، المسمى مشروع كويبر، مع فيريزون لتوسيع تغطية 4G/LTE و 5G إلى المناطق النائية من العالم، وفقا لتقرير البوابة العربية للاخبار التقنية.
ومن خلال الشراكة الجديدة، يمكن للأقمار الصناعية المستقبلية لمشروع كويبر أن توفر الاتصال بأبراج فيريزون الخلوية المستقبلية التي لا تتطلب بنية تحتية باهظة التكلفة لبنائها.
ويمثل مشروع كويبر عبارة عن مبادرة من شركة أمازون بقيمة 10مليارات دولار لإطلاق كوكبة مكونة من 3236 قمرًا صناعيًا في مدار أرضي منخفض لتوفير تغطية إنترنت عريضة النطاق للأرض.
ومع الأقمار الصناعية التي تحلق على ارتفاعات تتراوح بين 590 كيلومتر و630 كيلومتر، فإن الخطة هي توفير الاتصال بالمناطق النائية والريفية، حيث يصعب توفير تغطية الإنترنت من خلال الألياف التقليدية.
وأثناء اختبار النموذج الأولي، تدعي مبادرة مشروع كويبر أن نظامها يمكن أن ينتج سرعات نقل تصل إلى 400 ميجابت في الثانية.
وتتعاون أمازون مع فيريزون لاستخدام مشروع كويبر في التوصيل الخلوي عبر الأقمار الصناعية. ويسمح ذلك نظريًا لفيريزون بتوسيع الوصول إلى شبكات 4G و 5G إلى المزيد من المواقع الريفية والنائية، وذلك دون الحاجة إلى استخدام طرق اتصال تقليدية ، وبدلاً من ذلك، تكون فيريزون قادرة على بناء أبراج 4G و 5G في المناطق الريفية التي يصعب الوصول إليها. وذلك دون حفر خنادق لمد الكابلات الضوئية، وهو أمر صعب وباهظ التكلفة ، ومن خلال إزالة هذا الجانب، يمكن أن توسع الصفقة من وصول فيريزون إلى المناطق التي تعاني من ضعف الاتصال الخلوي.
وقال آندي جاسي، الرئيس التنفيذي لشركة أمازون، في بيان: هناك مليارات من الأشخاص لا يتمتعون بوصول موثوق إلى النطاق العريض. ولن تتمكن أي شركة بمفردها من سد الفجوة الرقمية.
وأضاف: تعد فيريزون شركة رائدة في مجال التكنولوجيا اللاسلكية والبنية التحتية. نحن فخورون بالعمل معًا لاستكشاف تقديم نطاق عريض سريع وموثوق للعملاء والمجتمعات التي هي في أمس الحاجة إليه.
ومع ذلك، فإن مثل هذا الواقع لا يزال بعيد المنال. إذ لم تطلق أمازون بعد أي من أقمار مشروع كويبر الصناعية. وكجزء من ترخيص الإطلاق مع لجنة الاتصالات الفيدرالية، يجب على المباردة إطلاق ما لا يقل عن نصف جميع أقمارها الصناعية. أو 1618 قمر صناعي بحلول عام 2026.
علاوة على ذلك أعلنت مبادرة مشروع كويبر في شهر أبريل أنها اشترت تسع عمليات إطلاق من شركة ULA. وذلك لإرسال أول دفعة من الأقمار الصناعية إلى المدار.
متابعة
ومن خلال الشراكة الجديدة، يمكن للأقمار الصناعية المستقبلية لمشروع كويبر أن توفر الاتصال بأبراج فيريزون الخلوية المستقبلية التي لا تتطلب بنية تحتية باهظة التكلفة لبنائها.
ويمثل مشروع كويبر عبارة عن مبادرة من شركة أمازون بقيمة 10مليارات دولار لإطلاق كوكبة مكونة من 3236 قمرًا صناعيًا في مدار أرضي منخفض لتوفير تغطية إنترنت عريضة النطاق للأرض.
ومع الأقمار الصناعية التي تحلق على ارتفاعات تتراوح بين 590 كيلومتر و630 كيلومتر، فإن الخطة هي توفير الاتصال بالمناطق النائية والريفية، حيث يصعب توفير تغطية الإنترنت من خلال الألياف التقليدية.
وأثناء اختبار النموذج الأولي، تدعي مبادرة مشروع كويبر أن نظامها يمكن أن ينتج سرعات نقل تصل إلى 400 ميجابت في الثانية.
وتتعاون أمازون مع فيريزون لاستخدام مشروع كويبر في التوصيل الخلوي عبر الأقمار الصناعية. ويسمح ذلك نظريًا لفيريزون بتوسيع الوصول إلى شبكات 4G و 5G إلى المزيد من المواقع الريفية والنائية، وذلك دون الحاجة إلى استخدام طرق اتصال تقليدية ، وبدلاً من ذلك، تكون فيريزون قادرة على بناء أبراج 4G و 5G في المناطق الريفية التي يصعب الوصول إليها. وذلك دون حفر خنادق لمد الكابلات الضوئية، وهو أمر صعب وباهظ التكلفة ، ومن خلال إزالة هذا الجانب، يمكن أن توسع الصفقة من وصول فيريزون إلى المناطق التي تعاني من ضعف الاتصال الخلوي.
وقال آندي جاسي، الرئيس التنفيذي لشركة أمازون، في بيان: هناك مليارات من الأشخاص لا يتمتعون بوصول موثوق إلى النطاق العريض. ولن تتمكن أي شركة بمفردها من سد الفجوة الرقمية.
وأضاف: تعد فيريزون شركة رائدة في مجال التكنولوجيا اللاسلكية والبنية التحتية. نحن فخورون بالعمل معًا لاستكشاف تقديم نطاق عريض سريع وموثوق للعملاء والمجتمعات التي هي في أمس الحاجة إليه.
ومع ذلك، فإن مثل هذا الواقع لا يزال بعيد المنال. إذ لم تطلق أمازون بعد أي من أقمار مشروع كويبر الصناعية. وكجزء من ترخيص الإطلاق مع لجنة الاتصالات الفيدرالية، يجب على المباردة إطلاق ما لا يقل عن نصف جميع أقمارها الصناعية. أو 1618 قمر صناعي بحلول عام 2026.
علاوة على ذلك أعلنت مبادرة مشروع كويبر في شهر أبريل أنها اشترت تسع عمليات إطلاق من شركة ULA. وذلك لإرسال أول دفعة من الأقمار الصناعية إلى المدار.
متابعة